. اسمي عفيفة الكفيفة عمري ثماني عشرة
لا أعرف كم عمر انتظاري؟ ولكن أعرف تماماً أني ولدت مرة واحدة ولن تفعلها أمي مرة أُخرى لك ما مضى من عمري ولي الآتي
رواية ما بين حقيقة الجريمة وهذيان القاتل، تأخذك لعالم التشويق والترقب لتعيش واقع يحكيه لنا جبران نفسه عن لعنة حقيقة حصلت من قبل مئات السنين وعادت بزمننا هذا،
كنت أسأل نفسي كثيرًا متى أتوقف عن الركض تجاه الأشياء التي تبتعد من تلقاء نفسها .. لقد تعبت حان وقت التوقف والعودة تجاه نفسي من جديد.
أجبرت زوجها على الزواج بأخرى لتنجب له الطفل المنشود، سليل العائلة ووريثها المستقبلي، رفض في البداية ولكنها أصرت، حاول تحذيرها أنه بشر
هو الخوف حينما نفكر بالهروب منه الخوف من أن يهمشني غيابك وأنت معي صرت أنام كثيرا حتى لا أفوت حلمآ يجمعني بك هذا احببتك حد الخوف
. تبدأ الرواية مع البطل الراوي (نجد) التي استلقت على السرير، تتأمل فستان زفافها، لكنها تقع عن السرير في مكان ضيق
Enter your address and we will specify the offer for your area.