مهما مارس البشر من حيل لاخفاء عيوبهم, فيكون مصير ما يصنعون الفشل، أن قوانين الطبيعة البشرية تحتم اظهار العيوب ولكن أكثر الخلق يخفون عيوبهم فيرى أحدهم القذى فى عين أخيه ولا
تبدأ الرواية بجملة للكاتب ألبرت شفايتزر ( نعيش في عالم خطير فالإنسان حكم الطبيعة قبل أن يتعلم كيف يحكم نفسه ). رواية من وحي الخيال تدعو للإحسان للنبات،،
يستنتج كتاب "الأنا الواقعية والذاتية" مجيء تقدم رئيسي في المعرفة النقديّة الإنسانية تم التنبؤ به منذ وقت طويل، إنه يشرح و يصف مادة وجوهر الوعي كما تطوّر