ذا كتاب عن الرمز والترميز في الثقافة الدارجة و" الراقية"، وفي الأدب؛ شعره ونثره، في النصوص اللغويّة والبصريّة. يتأسس الكتاب على مهاد عن الرمز والترميز، ولغات التواصل البشري غير اللفظي، والكلام بغير كلام، ويشتمل فصولًا يتناول كلٌّ منها رمزًا بالمناقشة؛ من القمر إلى الكهف، والباب، والبحر، إلى العين واللون الأسود، وغير ذلك من رموز، ويستعرض بعض تجليات ذلك الرمز في الثقافة والأدب، في الشرق والغرب. ثم يتناول نصًّا أدبيًّا يظهر فيه الرمز بجلاء، ويؤدي دورًا مهمًّا في إنتاج دلالة النّص. يشمل الكتاب كذلك نصوصًا متضمنّة تشير إلى بعض ما فيه من مفاهيم وأفكار وموضوعات. من غايات هذه النصوص الصغرى الاستطرادُ، ودفعُ الملالة والسأم، وفتح آفاق تحليل جديدة. وفي الكتاب عبارات وجُمَل ونصوص من لهجات عربيّة - خصوصا لغة أهل مصر- ترد في الكتاب على هيئتها، لا باللغة العربية الفصحى؛ ليبقى زخمها الثقافي بلا نقصان. ( إلّا رمزًا) كتاب يومئ ويشير، لكنّه لا يحيط. يحتفي بالرمز والترميز، وبالإنسان؛ مدار الترميز، وبالنّصوص الأدبية والثقافيّة؛ تلك الحقول التي تنمو فيها الرموز وتثمر
أنا خطيئتُكَ التي لن تُغتفر، وأنا الذنب الذي بينكَ وبين دعواتكَ التي لن تُستجاب. سأظلُ أدعو عليكَ بصلواتي الخمس، وفي كلِّ سجدة، سأطلبُ من عظمته التي يهتزُ لها الكون
دماغك يضمُر وينكمش فهل هذا شيءٌ مُهم؟ وما مقدار الدماغ الذي نحتاجه فعليًّا؟ هذا الكتاب يتحدانا أن نفكر بشكل مختلف عن الدماغ، فبدلًا من التركيز على الأمور الرائعة ...
في يوم من الايام سوف يكتمل البشري الجني و يصبح الاقوى ، و ستكون بصيرته سوداء ، و سيأتي له يوم و يفقد قلبه ، و يعيش في الظلام بضعة أيام ، و سوف يحظى بالمارد العظيم ، و سيعلم بمقتل أبيه الجني و أمه البشرية من قِبَل حاكم ممالك الجن الشرير ، و سيجتمع بالفرسان الثلاثة ليرشدوه للطريق الصحيح ليدخل إلى العالم الآخر كي يعثر على مخطوطات المردة ، و سيجد قلبه من جديد ، و يحاول تحرير العالم من مخططات الحاكم الشرير بالاستحواذ على عالم الإنس و الجن
جماعة تم تأسيسها منذ قديم الأزل و أطلق عليهم اسم صوصافيون كان شعارهم التقوى و الصلاح. حوربت من جميع الأديان و المذاهب، ذنبهم الوحيد هو اكتشافهم لعالم مخفي