خلف الأبواب المغلقة، تدور العلاقات الأسرية بين الآباء والأبناء، علاقات من المفترض أن ترشد الأبناء إلى مستقبلهم، داعمة لهم، مؤمنة بقدراتهم، ومتقبلة لطبائعهم المختلفة والمتفردة. غير أن ما نكتشفه جيلا بعد جيل، هو خروج الأبناء إلى عالم الكبار بثقة مزعزعة في المستقبل، وفي أنفسهم، محملين بأثقال ماضيهم الذي دارت رحاه في عوالم طفولية غير مرحبة باختلافاتهم، غير متفهمة لطبائعهم، وغير مشجعة لطموحاتهم وأحلامهم. ماذا يجري من أحداث خلف هذه الأبواب المغلقة؟ وكيف تتحول طفولة أبنائنا من واحة طمأنينة إلى فخ مرعب يلتهم تفردهم وإبداعهم، ويحولهم إلى أعداء لأنفسهم؟ وما السبيل إلى الخروج من هذا الفخ؟ يخوض الكتاب غمار هذه الأسئلة، ويحاول أن يقدم رؤية نفسية فريدة لطبيعة العلاقات الأسرية المشوهة، مقترحا مسارا للخروج من فخ الطفولة المسيئة، مبنيا على أسس علاجية تدعمها خبرة المؤلف في مجال العلاج النفسي.
The convoy continues:
In this poetic version, you will enter my crazy world with my consent... You now have a permit that gives you the right to delve into the secrets of my soul... some secrets and feelings... and a “washah” through which you will learn “the meaning of passion”.. and you will master the “language of the eyes” to read “The Look of a Magician”. And you step into the “first dance” with all your might.
In this version you will see a woman whose heart takes her wherever she wants.. She once lived in a state of “steadfastness”... And she walked again “beside the wall”.
Despite all the pain, you will see “my mother’s face” that speaks of love.. You will see roses among thorns.. and love in times of war.. and hope despite the pain..
نقياً كأنه روح (كتاب) تساعد الإنسان في اكتساب السكينة والسلام كي يعيش حياته اليومية بأقل قدر من الآلام .. هي عدد من الإشراقات أثمرتها الروح في لحظة صفاء أو معاناة.. تنفض الغبار عن أخلاقيات منسية وتضيء الطريق نحو التنوّر في عصر مضطرب لا يهدأ .