تأتي الرواية على شكل يوميات كُتبت في القرن التاسع عشر في القاهرة، وتعود لمصور فوتوغرافي ومحقق جنائي يدعى «سليمان أفندي السيوفي»، وصف من خلالها تفاصيل تحقيق كلف به للتقصي حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة، ليكتشف أسرار غامضة ومحيرة.
الثراء، والصحة، والعلاقات الشخصية والنجاح، وكل ما قد تطمح لتحقيقه في الحياة، بين يديك بالفعل. كل ما تحتاج إليه هو أن تستخدم تلك القوة الخارقة التي نمتلكها جميعا: عقلك الباطن. كيف؟ ربما عليك قراءة هذا الملخص
مهما مارس البشر من حيل لاخفاء عيوبهم, فيكون مصير ما يصنعون الفشل، أن قوانين الطبيعة البشرية تحتم اظهار العيوب ولكن أكثر الخلق يخفون عيوبهم فيرى أحدهم القذى فى عين أخيه ولا