. تروي لنا الأناجيل قصة حول السيد المسيح إذ شعر بالجوع بعد خروجه من بيت عنيا ثم نظر إلى شجرة تين من بعيد
مثل أي إنسان في هذا الوجود.. يقف مع نفسه في لحظات صمتٍ وتفكّر، فيطرح عقلهُ عليه تلك الأسئلة التي قد يعجز عنها
وأقوم قيلا تعني أكثر الأقوال استقامة.. وهذا ماحرصت عليه في هذا الكتاب .. بأن يعتمد على أكثر الأقوال استقامة وهو ( قول الله ) .. وذلك في رحلة عقليه ستأخذك الى
أدركت (نفرتيتي) أثناء صلاتها أن أمامها وأمام زوجها قرارات مصيرية وأن مستقبلها كملكة ومستقبل البلاد سيأخذ منعطفا اخر,منعطفا خيراً جداً,قد يجازف الزوجان المليكان بشعبيهما,قد يخسران حب الناس وكل شيء,قد ينقلب الناس عليهما فيكونان من الخاسرين !
أدخل عنوانك وسنحدد العروض لمنطقتك.