The Boy in the Dress بقلم David Walliams ... Everybody needs friends especially a boy in a dress! Dennis life is boring and lonely. His mother left two years ago, his truck driver father is depressed, his brother is a bully and, worst of all, no hugging is one of their household rules. But one thing Dennis does have is soccer he's the leading scorer on his team. Oh, and did we mention his secret passion for fashion? عرض الأقل
Since 2008 David Walliams has taken the children’s literary world by storm. His most recent book DEMON DENTIST, immediately went to no.1 in the children’s chart and sold over half a million copies in less than a year, while the PBs of his previous titles dominate the UK charts. Today, David is the fastest-growing children’s author in the UK. His books have been translated into 40+ languages and sold over 4 million copies in the UK alone. David’s books have achieved unprecedented critical acclaim - and both RATBURGER and DEMON DENTIST won the National Book Awards Children’s Book of the Year.
Description: Beau Eaton is the town prince, a handsome military hero with a tortured past. I’m the outcast bartender, a shy girl from the wrong side of the tracks. He’s thirty-five and all man, and I’m twenty-two and all… virgin.
Beau Eaton is the town prince, a handsome military hero with a tortured past.
I’m the outcast bartender, a shy girl from the wrong side of the tracks.
He’s thirty-five and all man, and I’m twenty-two and all… virgin.
He’s also my fiancé. Correction: my fake fiancé.
We start out as a bet. He doesn’t believe that anyone holds my last name against me. So he offers me his to prove a point.
It’s win-win. He gets a break from his concerned family’s prying, and I get a chance to shed my family’s reputation while I save up to ditch this small town.
He says all I have to do is wear his ring, follow his lead, and pretend I can’t keep my hands off of him in public.
But it’s what happens between us in private that blurs all those carefully drawn lines.
It’s what transpires behind closed doors that doesn’t feel like pretending at all.
This engagement was supposed to be for show. This agreement? It has an end date.
He once told me he’d never fall in love.
And yet here I am, head over heels for my fake fiancé.
دور أحداث فيلم Grandpa's Great Escape في لندن عام 1983، ويحكي قصة الجد، وهو طيار محترف في الحرب العالمية الثانية ، والذي أصبح الآن مرتبكًا بسبب مرض الزهايمر ، [ 3 ] ولا يزال يعتقد أن الحرب العالمية الثانية لم تنته ويتوق إلى إعادة عيش ماضيه. عندما لم تعد عائلته قادرة على رعايته، يتم نقل الجد إلى Twilight Towers، وهي دار مسنين تشبه السجن تديرها الآنسة سوين، حيث ترتكب الأخيرة انتهاكات ضد كبار السن.
سرعان ما يتبين أن الآنسة سوين تدير أبراج توايلايت لتحقيق مكاسب شخصية، ويقع على عاتق الجد وحفيده جاك البالغ من العمر 12 عامًا، وهو الوحيد الذي يمكنه فهم معتقداته، القيام بهروب جريء. ينتهز الجد الفرصة الأخيرة لإحياء ماضيه ويطير مرة أخرى بطائرته المحبوبة سبيتفاير .
اكتشفتُ الليلة أن كل فرد من عائلتي قد قَتل مرَّة على الأقل! وقفت خلف جدتي وهي تفتح باب الغرفة لأجد جثة هذا الوغد عارية. بالطبع لم أشك في قاتل غير جدتي! ليس لأنها الوحيدة في بيتنا التي تملك سلاحًا احترفت استعماله منذ أيام شبابها، وليس لأننا نعلم أنها قتلت زوجها السابق، بل لأنها فور أن رأت الجثة، ربتت على ظهري وقابلت نظراتي المرتاعة بابتسامة حنون وكأنها تقول لي: «جثة هذا الوغد هي هدية تفوقك في الثانوية العامة. اسعَد يا عيسى!». لم أسعد، فقد أوصيتهم ألا يقتلوه بدوني، فلا يجوز أن يُطلق غيري الرصاص عليه، لكن يبدو أنهم استغلوا غيابي في قسم قصر النيل ليمارسوا العادة الأقرب إلى قلوبهم؛ تجاهل رغباتي. وددتُ أن أعاتب جدتي لأنها خرقت قواعدها لقتل الأوغاد، لكن نظرات هذا الضابط الذي يقف خلفنا وفي يده ليمونة منعتني من الكلام…
عن المؤلفة
وُلدت ميرنا المهدي في حي المعادي بالقاهرة، وتخرجت في مدرسة «ليسيه الحرية» في المعادي، ثم في كلية «الألسن» جامعة عين شمس. تخصصت في أدب وترجمة اللغتين الفرنسية والإسبانية.
حازت عدة جوائز أدبية من سفارتي كندا وفرنسا والمركز الثقافي الفرنسي، لتركِّز بعدها في كتابة أدب الإثارة والتشويق، فنشر لها عدة روايات، من أهمها سلسلة «تحقيقات نوح الألفي» التي صدر منها «قضية ست الحسن» و«قضية لوز مُر».
اكتشفتُ الليلة أن كل فرد من عائلتي قد قَتل مرَّة على الأقل! وقفت خلف جدتي وهي تفتح باب الغرفة لأجد جثة هذا الوغد عارية. بالطبع لم أشك في قاتل غير جدتي! ليس لأنها الوحيدة في بيتنا التي تملك سلاحًا احترفت استعماله منذ أيام شبابها، وليس لأننا نعلم أنها قتلت زوجها السابق، بل لأنها فور أن رأت الجثة، ربتت على ظهري وقابلت نظراتي المرتاعة بابتسامة حنون وكأنها تقول لي: «جثة هذا الوغد هي هدية تفوقك في الثانوية العامة. اسعَد يا عيسى!». لم أسعد، فقد أوصيتهم ألا يقتلوه بدوني، فلا يجوز أن يُطلق غيري الرصاص عليه، لكن يبدو أنهم استغلوا غيابي في قسم قصر النيل ليمارسوا العادة الأقرب إلى قلوبهم؛ تجاهل رغباتي. وددتُ أن أعاتب جدتي لأنها خرقت قواعدها لقتل الأوغاد، لكن نظرات هذا الضابط الذي يقف خلفنا وفي يده ليمونة منعتني من الكلام…
عن المؤلفة
وُلدت ميرنا المهدي في حي المعادي بالقاهرة، وتخرجت في مدرسة «ليسيه الحرية» في المعادي، ثم في كلية «الألسن» جامعة عين شمس. تخصصت في أدب وترجمة اللغتين الفرنسية والإسبانية.
حازت عدة جوائز أدبية من سفارتي كندا وفرنسا والمركز الثقافي الفرنسي، لتركِّز بعدها في كتابة أدب الإثارة والتشويق، فنشر لها عدة روايات، من أهمها سلسلة «تحقيقات نوح الألفي» التي صدر منها «قضية ست الحسن» و«قضية لوز مُر».