سأكون على مايرام :
قصة عن فتاة في بداية عمرها تدرس تخصص القانون في الخارج في احد اقوى الجامعات في مدينة لندن، وهي طموحة ومتفوقة جدا وشغوفة بدراستها. يشخصها الطبيب بمرض سرطان الغدد اللمفاوية بعد اصابتها بحالة اغماء مفاجئة في السكن الجامعي، تقرر ان تعيش حياتها بشكل طبيعي وتكمل دراستها بينما يساندانها صديقاها المفضلين نورة وفيصل، تحدث لها تغييرات ومواقف كثيرة في هذه الفترة مما يؤدي الى حدوث نقلة في شخصيتها وعقليته .
كل شيء يحدث لسبب
ثلاث فتيات توأم: "أميرة" و"ملاك" و"مريم". تتوفى والدتهم بعد انجابها لهم، ثم يفترقوا بعد أن تقوم بتبنيهم عوائل مختلفة، تعيش كل منهم معاركها المختلفة في الحياة، ثم يجتمعون وهم في العشرينات من عمرهم ليعيشوا سوياً في بيت واحد. وفي النهاية.. يفهم جميع شخصيات الرواية دروسهم في الحياة ولماذا حدث كل ما حدث في حياتهم، لأن كل شيء يحدث لسبب ولحكمة من الله.
إن لم نفهم دروس الحياة لنا...ستبقى تتكرر نفس المواقف المؤلمة لنا على شكل أشخاص وأشكال ومواقف مختلفة، وسنبقى نتذمر ونشكي حالنا. حتى نتوقف عن عيش دور الضحية ونتحمل مسؤولية حياتنا واختياراتنا بها، نفهم لماذا حدث ما حدث لنا وما كانت الحكمة من كل ذلك؟ حينها فقط سنتوقف من لعب أدوار ثانوية في قصص غيرنا، وسنكون أبطال قصتنا
روايةٌ للكاتبة الفلسطينية صفا فاضل، تُحملنا في رحلةٍ مُفعمةٍ بالعاطفة والاكتشاف الذاتي. تدور أحداث الرواية حول سارة، شابة فلسطينية تُقرر ترك وظيفتها في مجال الطب والعودة إلى شغفها الأول: صناعة القهوة. في هذا المقال، سنُسافر عبر صفحات رواية عودة الباريستا، ونُشارك سارة رحلتها من التردد إلى اليقين، ومن الخوف إلى الشجاعة. سنُناقش أيضًا كيف ساعدتها القهوة على إعادة التواصل مع نفسها واكتشاف هويتها الحقيقية.