آحاد كورونا :
ثلاثة أعوام ونصف بين تسجيل أول حالة في الدولة وإعلان نهاية الجائحة.
في #آحاد_كورونا ستقرأون الأحداث التي مرت بها عائشة منذ بداية جائحة كورونا في 2020 وحتى انحسار الخطر في 2022، وحياتها التي طوقتها إجراءات الحظر والحجر المنزلي، ووضعتها في حرب نفسية مع الظروف والتغيرات، التي كان عليها مواجهتها للتعايش مع الجائحة. بين الدراسة والزواج والعلاقات العائلية، الطموحات والأحلام والإحباطات تدور رواية "آحاد كورونا".
أنظر إلى قلبي :
تعود لطيفة الحاج بنصوص جديدة بعنوان "انظر إلى قلبي". بأسلوبها الشاعري وإحساسها العميق الذي يلامس قلب كل من يقرؤه.
في جميع نصوصها تشير الحاج إلى القلب الذي يسكنه الحب وينبع منه، الحب الذي يشفي ويداوي ويحيل العوالم الموحشة جنانا من الطمأنينة والسرور .
رحلة شاعرية من ٢٥١ صفحة، تهديها الكاتبة إلى أهل الحب والقلب.
سين تريد ولداً :
سين التي شارفت على بلوغ الأربعين، تحاول جهدها للحصول على ولد قبل وصولها لسن اليأس. تجرب طرقاً مختلفة لإيجاد زوج مناسب يمنحها الطفل الذي سيملأ عليها حياتها التي عاشتها وحيدة بعد فقد الأهل والانعزال عن الباقين منهم.
رواية عن الشوق للأمومة ومشقة الإرتباط بعد سنوات من العزوبية، عن الأسرة وعلاقات الدم والصراعات التي تواجهها النساء اللاتي يتأخر زواجهن.
صيف المانجو:
صيف المانجو مجموعة قصصية من ٢٣ قصة كتبت بأسلوب الاختزال والتكثيف. مجموعة من المشاعر المختلطة والمعقدة، مزيج من الحب والحيرة والدهشة والرعب والتعاطف
تعيش مريم التي تعرضت للإجهاض مرتين أوهام وخيالات تجعل حياتها أشبه بدوامة روائية. متأثرة بالروايات التي تقرؤها وغارقة في أحداثها التي تعيدها إلى ذكريات طفولتها ومراهقتها، في ظل عائلتها المتحفظة التي تفرض عليها قيود صارمة باسم الدين والعادات والتقاليد
هوتيل كاليفورنيا وأغنيات أخرى
مجموعة نصوص كتبت في ثلاث مدن خلال عام ٢٠١٨
مدريد / إسطنبول / ساندييغو
تحكي فيها الكاتبة عن المشاهد التي مرت بها في المدن الثلاث والمشاعر التي خالجتها والحنين الذي شعرت به وهي في تلك الرحلات القصيرة
في مدريد عاشت متعة التعرف على الحضارة الإسبانية وبعض الآثار الإسلامية وفي إسطنبول استمتعت بالجلوس في المقاهي والأزقة البسيطة وفي ساندييغو اختبرت التنوع في المشاهد والأطعمة والموسيقى .
تضم المجموعة القصصية للأطفال "إماراتي الحبيبة" ١٢ قصة قصيرة لأعمار تبدأ من عامين وحتى ١٣ عاما
حرصت لطيفة الحاج على انتقاء ألفاظ بسيطة واضعة يدها على قضايا اجتماعية وسلوكيات يجب الانتباه إليها وتوعية الأبناء بشأنها مثل احترام الآخرين والرفق بالحيوان وتقدير علم الدولة. كما عرضت من خلال بعض القصص أهمية أن يكون لكل طفل شخصية مستقلة مبنية على الثقة والاعتزاز بالمزايا التي وهبها الله له.
تعد هذه التجربة الأولى للطيفة الحاج في كتابة أدب الطفل بعد اعتماد قصتها "مصباح الحمام" في منهاج اللغة العربية للصف العاشر في وزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات.
وحدهما يداك ديوان يحتوي على نصوص شعرية كتبت بالعربية ومترجمة إلى الإنجليزية بلغة عذبة.
تحمل مشاعر مستفيضة من الحب والشوق.
ويدعو للتفاؤل والإقبال على الحياة بروح الأمل.
ترسل فيها الشاعرة تساؤلاتها عن الحب والحياة إلى القمر والنجوم والسماء وتناجي الحبيب البعيد بصبر وأناة وتحلم باللقاء القريب والسعادة الأبدية في ظل الحب والتفاؤل.
وحدهما يداك نصوص كتبت من القلب لتصل إلى القلب وتبعث روح السعادة والأمل في القاريء.
في مجموعتها "عاشقة اللاشيء" وهي طبعة مجددة من ديوانها "قلبي نصف قمر مضيء" تسافر “لطيفة الحاج” بالقارئ مرة أخرى إلى أماكن زارتها في تركيا، البلد الذي سحرها منذ الزيارة الأولى وعاشت فيه مشاعر مختلفة. تكتب لنا من الجو عن لقاء قريب وحلم منتظر، وأمام شلالٍ جارٍ تصف فرح الطبيعة من حولها، والفرح الذي ينتابها في أعماقها.
تصف هروب النوم من عينيها مساءً، وتثاؤب الشمس على سرير السماء صباحًا، عن الحب وعن القمر الذي سكنت قربه فراشة زرقاء وبلغتها السهلة الرقراقة تصف لنا أشواقها وحنينها وانتظارها الحب والحبيب.
من نصوص المجموعة:
قلبي نصف قمر مضيء / الشعر يكتب نفسه في قلبي / الدراويش لا يبحثون عن الاسترخاء / آخر سيلفي لك/ عد بي إلى الطفلة / إليك سأطير / فرح ما / تحية الشلال / أحلام داكنة / بعيد كنجمة / كل شيء جميل كل شيء سعيد / المجرم الناعم يغني في يلوا