أربع عشرة صفحةً فقط، أو ربّما بضعة أسطرٍ تكفي.
تجربةٌ مختلفةٌ وخطرةٌ إلى أن أعرف أيّهما أهمّ: ما قلناه كي يكون مذكّرات بسيطةً جدّاً، وصالحةً للنشر، أم ما قلناه على امتداد مراحلَ طويلةٍ، وكان أغلبه ليس للنشر.
كما الحياة، التفاصيل كلّها مهمّة، لكنْ ما نتركه خلفنا مجرّد أثرٍ بسيط.