لا أشعر بالضغط قضيت ظهيرة يوم احد التاسع من يوليو في برلين في النوم واللعب على البلاي ستيشنوفي المسا خرجت وفزت بكأس العالم فكرت في الاعتزال عقب خسارة بطولة دوري الأبطال النهائي لليفربول في عام إذ لم يعد هناك قيمة ي شي يقول انطونيو كاسانو أنه دخل في علاقات مع امرأة في زمانه ولكن لم يتم اختياره يطاليا فهل يمكن أن يكون سعيدا بحق في أعماقه
يضطرّ "قاسم" الشابّ التائه، لتحمّل هويّات لم يخترها، ويدفع دوماً ثمن أخطاء لم يرتكبها. لكنّه يجد مهرباً من حياته وظروفه حين يقترح عليه الطبيب "رمزي النووي" السفر معه إلى بلد الزعيم "بيغ بوس" لإجراء عملية تحنيط لابنة الزعيم الشابّة التي توفّيت في ظروف غامضة.
يترافق وصولهما مع وباء غامض ينتشر في البلاد ولا يهاجم إلا الفتيات، فيجد "رمزي" فرصته في اقتراح مشروع "تزيين" المتوفّيات، وسرعان ما تواجهه التقوّلات والاتهامات. غير أن "قاسم" المنساق وراء الطبيب كالمسحور، والواقع تحت إيهامه، لا يستطيع التأكّد من صحّة ما يقال، ولا نفيه. فهل فعلاً للطبيب علاقة بالوباء؟
مقتحمةً هذه المرة غمار عالم جديد، تقودنا "ماريز كونديه" من لغزٍ إلى آخر، في حبكةٍ لاهثة، تدمج على نحو عجيب مسائل الهوية والعِرق والدين، لتحكي لنا عن "أزهار الظلمات"، اللواتي يرى "رمزي" أنهنّ وحدهن جديرات بالاشتهاء.
خوف الجزء الثالث تستمر في تبيين نفس الفكرة في خوف الجزء الثاني ولكن الجانب الجديد هو محاولة بطل القصة "خوف" على نقل علم الأولين إلى أشخاص آخرين مقربين منه، ويبدأ في البحث عن أشخاص مناسبين من أجل استخدام هذا العلم في إفادة البشرية. وفي النهاية يبدأ بتعليم طالب وطالبة، فما هي الجوانب التي علمها لهم؟
نحن أمام سيرة ملهمة.. قصص حقيقية غيَّرت مصاير، وشاركت في نشر ديانات وعقائد.. سِيَر غيّرت شكل الأرض التي نحياها.. قصص سيدات أقمن بيوتًا، وحاربن من أجل أهداف، ودافعن عن فكرة، وأخلصن فظلت حكاياتهن تُروى على مرّ الأزمان.. نحن أمام تفاصيل وبحث تاريخي عميق ومختلف
الشاعر بقلم مصطفى لطفي المنفلوطي ... هذه الرواية هي إحدى تعريبات المنفلوطي العبقرية، يتكلم فيها المنفلوطي عن معنى كلمة الحب عند "سيرانو دي بيرجراك" والذي قدام كلمة الحب كما خلقت لتكون. تدور أحداث الرواية حول البطل الذي أحبَّ ابنة عمه وكتمَ هذا الحبَّ في قلبه ولم يستطع أو يجد الفرصة كي يخرج هذا الحبَّ للنور، كأن المنفلوطي يريد أن يخبر المتحابين في كل التاريخ أن معنى الحبِّ أعظم وأشمل وأكمل من أن يكون مجرد كلمة.
خالد شابٌّ ثلاثينيٌّ تخرّج في كليّة الفنون الجميلة، وأخفق في السفر من مدينته "الجنيّات" التي أطبقت الخناق عليه من كلّ الجهات، فلم يبق أمامه خيارٌ سوى العمل موظّفاً في مكتبة، يمارس من خلالها عملاً إضافيّاً سريّاً يبيع فيه أعماله الروائيّة. كانت الحياة لتسير بصورةٍ أفضل لو أنّ المرء يستطيع حفظ السرّ، لكنْ كما يقول فرج والد خالد: "مهما أخفيته، سيستيقظ السرّ في داخلك يوماً ما، حينها سيظلّ يحفر روحك حتّى يتحرّر منها إلى العالم". وبذلك فخيارات خالد في الحياة سرعان ما تضعه في مواجهة "خليل النايف" المحامي، صاحب النفوذ الواسع، والراغب في دخول عالم الكتابة.
ضمن سياقٍ تشويقيٍّ، وإيقاعٍ متسارعٍ، يغوص تميم هنيدي في كواليس علاقات الكتّاب، والناشرين، وأصحاب المكتبات، ويضيء على الطريقة التي قد تُوظَّف فيها الثقافة لتلميع صورة الطبقة السياسيّة التي أفرزتها الحرب، لكنْ هل تستطيع الكتب القيام بمهمّةٍ مثل هذه؟