إلى ذاك اللقاء :
يا لهذا الموت الذي يعيش باقتدار تام ..
كيف بدأ معك .. اخذ الساس والأساس
الأمن والأطمئنان .. الروح والانفاس ..
لم يعلم اني بعدك اصبحت المنسي على الطريق
المعروف ب اللا احد .. البعيد مني ..
فأنا بت لا اسمع صوتي ، اني العنوان الذي لا تصل رسائله ..
كيف أصبحت بطريقه لا اراديه الغريب ..
لا تغريني المقدمة ولا يزعجني البقاء في المنتصف
وأفضل الاستقرار في الخلف ..