آلاف العائلات المنكوبة من الجهتين، كلٌّ يسمي فقيده شهيداً. وإنانا فهمت بعد تشظي أخوتها أن الحياة كما اعتادتها انتهت إلى بحر من الألم الذي غدا هوية هذا الشعب.
محاطة بكل هذا الموت، تلتقي إنانا بسرجون الذي يحكي لها الموت ويروي قصة غامضة من عصر سابق عن جده، فتملؤها أسئلة.
متكئاً على حكايات التقمص الشعبية، يروي ربيع مرشد قصة التشظي السوري..