تتحدث الرواية عن بائعة الخبز "جانيت فورتيه" ضحية الفجور والفسق، الهاربة من السجن بسبب جريمة لم ترتكبها لتبحث عن أبنائها. تصور الرواية المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والقانونية في المجتمع، اضافة إلى اظهار أثر الظلم والفقر الذي يتعرض له السواد الأعظم من الناس.