الرواية عن البحر الذي قد يكون عشقًا أو شيطانًا في بعض الأحيان. بطلة الرواية هي لج التي تربت في أحضان سلحفاة تحب التجديد وتكره الحياة التقليدية التي تعيشها مع السلحفاة، لتبدأ في البحث عن مغامرات جديدة محفوفة بالمخاطر مع صديقها الدولفين.
وتستمر ملحمة الإنتقام والثأر ومرارة الفقد بداية من الفتنة التي ابتدأت من عند وصبان وآشور وبكل الأحداث التي تسببت بها والتي نقلتني بعييداً بكل جزء من تفاصيلها وسحرها مابين هجر،بلاد فارس، أرض الحجاز وجبل آريان ، تنتهي السلسلة عند دعجاء وأفسار.. لاتقل الرواية حبكةً وتشويقاً وإثارةً عن سابقتيها رغم بساطة الأسلوب إلا أنها عظيمة بمحاكاتها لوضع عالمنا العربي الحالي.. تحمل في طياتها الكثير من الرسائل والحِكم ... ختامية موفقة ورائعة لسلسلة عظيمة
. في زمن غابر ولى في غفلة من قبائل ارض العرب ... استيقظ خطر كان يتربص بهم منذ عقود خطر تجسد بهيئة رجل ...لقبه اتباعه ب (الماران) كاهن تبعه من تبعه بدعوى نبوءات لا تخطئ من يراها في يقظته ومنامه ثار هذا الكاهن على حاكمه سلب عرشه بمعاونة اتباعه المغيبين ليس ليعتيليه ... بل ليحطمه.
بعد فرعون موسى و خاتم سليمان وقبل عيسى و سيد الأنام قبل الإسلام وقبل تاريخه و قبل النور و الصراط المستقيم قصة لم يدونها التاريخ لكنها نقلت بالأثر من قاص لآخر .. سأدونها بين ورق بالكاد سيحتويها .. واتركها لاختبار الزمن ..
دار الرعاية الاجتماعية..
قصر فخم خالي من الحياة..
شقق بالية تكاد تصلح للعيش..
تشرد في الشوارع بحثاً عن مأوى..
(فقد، حب، ألم، اعتداء، زواج قسري، إدمان، بيت للزنا)
جميعها في خمس قصص من الكفاح والصراع تضج بشتى المشاعر الإنسانية..
تجدونها في: لقطاء بين الألم والأمل.
واية يا بعده رواية عاطفية جرت أحداثها بين الشاب حمد، الذي أنهي دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية، وتقدم لطلب يد الفتاة بسمة ابنة الجيران، وتتم الخطبة