"لا يزال عالقًا في الأحد، بينما انتقل العالم كله إلى يوم الاثنين. يخشى أكثر أن تختلط عليه الآحاد فلا يعود قادرًا على تمييز الأحد الذي يعقبه الاثنين، فتدوم الآحاد الملعونة أسبوعًا آخر.كلما اقتربت الساعة من الثانية عشرة ليلًا، فكر في القفز من نافذة الأحد، وليحدث ما يحدث، غير أنه في الحقيقة يخاف أن يرتطم بالجمعة
يتمحور الكتاب حول التحلّي بالجرأة المطلوبة لإنجاز فشلٍ ما، وحول الاستفادة من الأخطاء وتحويلها إلى مصدر للإلهام بدلاً من الشعور بالندم لحدوثها. هو كتاب عن المجازفة ...