في كتابي الأول مطبات الذي يتكون من 30 مطبه من خربشاتي في اوقات فراغي , ستجدون مطبات قاسية و مطبات تتطلب التوقف و مطبات سريعة المرور تهتم بتطوير الذات و النظر للحياة بإيجابية من عدة زوايا ,, اغلب المقالات انشرها بالعامية لسهولة قراءتها و وصولها لقلب القارئ قبل عينه , لا اريد ان اطيل عليكم في المقدمة لذلك ملاحظاتكم تسعدني و مداخلاتكم تسرني لعلها ترشدني الى طريق افضل في حياتي و في كتابي القادم مطبات 2 , فلا تحرموني من تواصلكم .
بيوت بلا أبواب :
يعتبر الكتاب بمثابة رسالة موجهة إلى المجتمع للحذر من التوغل في العلاقات الإجتماعية ومنح الثقة الزائدة عن اللازم لكشف أسرار ومشاكل الحياة الأسرية والزوجية مما يسمح لمرضى النفوس وشياطين الأنس ببث سمومهم لتمزيق البيوت الآمنة .
يضم هذا الكتاب عشرة قصص وقعت أحداثها في أماكن وأزمنة مختلفة، ما يجمعها هو أنها كلما تؤكد أن الحب نعمة من الله، كتب لها أن لا تموت أبداً طالما توجد قلوب طاهرة تفتحها وردة
ألوانٌ من الحب هي مجموعة قصصية تتعرض لأشكال وألوان مختلفة من الحب، يبرهن من خلالها الكاتب على أنَّ الحب من أرفع الدوافع الإنسانية وأسماها؛ لأنه يرتقي بالنَّفس إلى مراتب عُليا بوصفه صورة من صور الإيمان التي تُجَسِدُ تَجَلِيًا من تجليات الله على بني الإنسان. ويرى فارس العِشْقِ في هذا الكتاب أنَّ حبه يفتقر إلى مقومات الجذبِ المعهودة؛ إذ هو حبٌ على أطلال الكهولة وليس على ضفاف أنهار الشباب. و يجد القارئ أنَّ الكاتبَ في بعض أقصوصاتِ هذا الكتاب يُنْزِلُ الحب منزلة المؤدِّب الذي يهذبُ النَّفس الإنسانية ويعبرُ بها من الأنانية والوحشية إلى الإنسانية الزاخرة، وقد وُفقَ الكاتب في اختيار عنواين تلك الأقصوصات، فأتت معبرةً بألفاظها عن الأنماط المعهودةِ في الحب.
نبذة عن مجموعة هنا لندن قصص قصيرة
تتحدث في قصص متعددة عن المكان و الإنسان، كيف يتأثر بما حوله ، كيف تنشأ العلاقة بين البطل و أحداث و متقلبات الحياة .
الإنسان و الحرية و النزاع الأزلي مع الآخر، المفاهيم و معاني الثابت والمتغير .
الكتابة التي تعني الجميع و تلامس وجودهم هو هدف الكتابة هنا .
تأريخ المكان و حلم أبطاله، كما ان القصص تعني هنا ايضا سيرة المكان و شخوصه وأحلامهم
مجموعه قصصية فكاهية تحكي قصة (أم المشاريع)، وهو اللقب الذي اطلقه الجميع على السيدة (مريم) بعد أن نجحت في دخول موسوعة جينيس للارقام القياسية كصاحبة أعلى عدد من المشاريع الفاشلة، والتي كانت السبب في وضع زوجها (خالد) على حافة الإفلاس.
بطلة القصة (مريم) هي سيدة في الأربعين من عمرها أصيبت بحمى المشاريع المنزلية بعد ان تقاعدت عن التعليم، فصارت تحول كل ما يقع أمامها لمشروع دون الاهتمام بالاجراءات السليمة والتصريح اللازم من الدولة، وعلى الرغم من وقوف زوجها (خالد) ضد مشاريعها الفاشلة ومحاولته المستميتة لايقاف الكارثة إلا أن النهاية كانت دائما تأتي بزيارتهم لمركز الشرطة ومن ثم دفع العديد من الغرامات وكتابة المئات من التعهدات.
تعالج المجموعه القصصية مشكلة المشاريع المنزلية وأهمية اتباع اللوائح القانونية التي وضعتها دولة الامارات ليتم المشروع بصورة سليمة ويحقق نتائج ملموسة دون ايقاع الضرر بالنفس او الآخرين، وتأتي كل الارشادات والتوعية في المجموعة القصصية مخفية داخل قالب فكاهي وساخر بحيث يستنبط القارىء في كل مرة العبرة من داخل سياق القصه
تزوّجتُ أغنية، فعلتُ هذا سرّاً منذ خمسة أعوامٍ تقريباً.
حين سمعتُها كانت الشمس تميل إلى الغروب، وكنتُ في فسحةٍ سماويّةٍ لبيتٍ قديمٍ جدرانُه بلون الحليب، عرفتُ منذ أوّل إيقاع أنّها هي، أغنية عمري، تردّدتُ قليلاً فقط، ولأنّني لم أسمع من قبل عن حُكْمٍ شرعيٍّ، أو سببٍ أخلاقيٍّ يمنعُ أن تتزوّجَ امرأةٌ بأغنية، حسمتُ أمري وتزوّجتُها.
كلّ ليلةٍ أضع سمّاعتين في أذنيّ، يغنّي ياس خضر لي "حن وآنا أحن"، أضبطُ ارتعاشاتِ روحي مع ارتجافاتِ اللّحنِ العراقيِّ الحزين، وأشربُ صوتَ ياس عبر مسامي كلّها، تكوي الأغنيةُ قلبي، فيذوب، ويسيلُ دموعاً، وقطراتِ مطر، وحبّاتِ ندى، ثمّ تلِجُ رحمي برفقٍ، فأنجبُ فراشاتٍ، وزرازير، وزهراتِ نرجس.
أبتسم قبل أن أنام، وتبتسم معي نساءٌ كثيرات، لا أعرفهنّ ربّما، لكنّني أعرف أنّهنّ مثلي، قد تحييهنّ أغنية، وقد تقتلهنّ أغنية.
سنعود إلى الموصل سنعود إلى مدننا لن نقبل بخيمكم لن نقايض أرضنا سنمد أرواحنا جسورا ونعبر من جديد إلى مدننا سنعودكلنا سنعود أنا والسوري والفلسطيني سنعود لا نريد خيم الأمم المتحدة التي تشردنا لا نريد مساعداتكم اخرجوا من أرضنا من دمعنا من دفاتر أيامنا