رباعيات بن قلاله.
الشعر كلمات عذبه تغذي القلب والوجدان لأصحاب الذوق الرفيع أهديكم بعض الابيات .
الزمن لـــو طــال خــلّي ما نسيكْ
دام قــلبــي طــيــب ودك يسعــدهْ
من سنين العــمر وأنــا باعْطــيكْ
ولــك بوسط القلب أجــمل أرصدهْ
لـُــوْ الليــالي أبــعـــدنّــك أحتريــكْ
درب وصــلـك يا ظنيني أنشـدهْ
سْـهْـِرت ليــلي يالغــلا وكْتبت فيكْ
حـــرف إحساسي بأجمل مفردهْ
ألوانٌ من الحب هي مجموعة قصصية تتعرض لأشكال وألوان مختلفة من الحب، يبرهن من خلالها الكاتب على أنَّ الحب من أرفع الدوافع الإنسانية وأسماها؛ لأنه يرتقي بالنَّفس إلى مراتب عُليا بوصفه صورة من صور الإيمان التي تُجَسِدُ تَجَلِيًا من تجليات الله على بني الإنسان. ويرى فارس العِشْقِ في هذا الكتاب أنَّ حبه يفتقر إلى مقومات الجذبِ المعهودة؛ إذ هو حبٌ على أطلال الكهولة وليس على ضفاف أنهار الشباب. و يجد القارئ أنَّ الكاتبَ في بعض أقصوصاتِ هذا الكتاب يُنْزِلُ الحب منزلة المؤدِّب الذي يهذبُ النَّفس الإنسانية ويعبرُ بها من الأنانية والوحشية إلى الإنسانية الزاخرة، وقد وُفقَ الكاتب في اختيار عنواين تلك الأقصوصات، فأتت معبرةً بألفاظها عن الأنماط المعهودةِ في الحب.
يحتوي هذا الكتاب على ثلاث روايات الرواية الأولى هي حضن الأم و بطلها طفل مصاب بفرط الحركة و عدم حب القيود و نظرة أهل الحي له و طريقة تعاملهم معه , الرواية الثانية تتناول قصة ممثل مسرحي يدعى جون لوفوعلافته في الممثلة الكبيرة ياسمينة ومايدور حولهما من صراعات و لها نهاية غير متوقعة . الرواية الثالثة هي كان ذلك باختياري وهي تتحدث عن شاب وشابة مبتعثين للدراسة في في امريكا خلال الاربع سنوات ما ان يلتقيان حتى يفترقا الى ان جمعتهم رحلة العودة من لوس انجلوس الى ابوظبي و متدتها 14 ساعة.
يدور حول أحداث قصة حقيقية وقعت في عام 1961، بقرية يطلق عليها «فورقوتن» وتعني «المنسية»، تدور فيها شائعة حول أن جزءاً منها استوطنته قبيلة الجن الذين تم طردهم من أماكن بعيدة .
يضم هذا الكتاب عشرة قصص وقعت أحداثها في أماكن وأزمنة مختلفة، ما يجمعها هو أنها كلما تؤكد أن الحب نعمة من الله، كتب لها أن لا تموت أبداً طالما توجد قلوب طاهرة تفتحها وردة
لكتاب عبارة عن مجموعة قصصية مكونة من عشرين قصة (تنوعت بين القصة القصيرة والقصة) كل قصة تحمل بين ثناياها حكمة ونصيحة ورسالة إنسانية، بأسلوب سلس وبسيط بعيد كل البعد عن أسلوب الوعظ, والمهم أنها تعرف طريقها إلى قلب القارئ