كتاب اجتماعي ساخر يتناول تحدّي نفسي لشخصية بسيطة جداً وطموحة جدًا تبحث عن ذاتها المفقودة، والعالقة بين روتينها المتكرر وبين مخلفات الماضي وفوضى المشاعر، تبدأ الشخصية رحلة البحث من قعر دارها، وتحاول جاهدة الوصول إلى حقيقة ذاتها وذلك أثناء بحثها في دائرتها الخاصة، لتصطدم بواقعها والحلقة المفرغة وأن الحياة أعمق مما نعتقد، وأجمل بكثير من أن نعيشها بروتين متكرر يتذمر منه الجميع، بمن فيهم أنت. قد تضحك، لأنك ستتذكر نفسك في العديد من المواقف، وقد تبكي أيضًا عند أدراكك أنك بددت الكثير من الوقت وربما المال بحثًا عن معنى يلخص يومك و المعنى الحقيقي لذاتك، فالوقت الذي استنفذ لن يعود، وأهداف اليوم قد تختلف غدًا، لذلك وضعت لك عزيزي القاريء هنا وباختصار مواقف بسيطة جدًا وأتمنى أن تعجبك طريقة الطرح، فالجميل في هذا المحتوى المتواضع هي بدايته، فبداية الجميع هي نفسها وأنت من سيقرر ما ستفعله لاحقاً مع نفسك اللحوحة والمتطلبة عقب التطبيقات الأولية المطروحة في هذا العمل. وجدتها، وستجدها أنت أيضًا، فلا تتعجل ولا تتقاعص، وخذ وقتك الكافي للبحث و لا تنسى أن تبدأ، أبدأ ولا تستسلم، و أنا أرجوك ألا تقع في فخ الشعور بالفشل وتكرر الأخطاء ذاتها التي وقع بها غيرك، فإن لم تصب فاحتمالك الأول والثاني والثالث، ستصيب عاجلاً أم أجلاً، هكذا ببساطة كما يقول قانون الاحتمالات. أخترت ملهمون لأنني أريد فعلاً أن ألهم أحدًا يوماً ما، فهذه الرحلة هي رحلة الجميع، والكثيرون أولائك الذين لم يصلوا إلى ذواتهم الحقيقية لأنهم لم ينصتوا لذاك الصوت الخافت في دواخلهم، ولم يتحلوا بتلك الشجاعة لأن يبحثوا أو يعبروا عن أنفسهم بشفافية مطلقة، لذلك أنا أؤمن أنه واجب شخصي وإنساني ووطني أن ننهض جميعًا بأنفسنا أولاً، لينهض المجتمع.
نبذة عن كتاب – موعد مع الشمس "موعد مع الشمس" هو الموعد الذي أخترته يوما لأشرق به عبر الاثير الاذاعي، والتقي من خلاله بالمستمعين المخلصين، من حرصت دائما ولأجلكم ان اتواجد كل صباح وأنا افيض حباً لهذا الوطن، لأقدم لكم كل ما هو مميز وجديد عبر مواضيع وضيوف استثنائيين، ومحاور هي في الحقيقة تمسني كما تمسكم ، فكلانا في الموعد متفقين على ان الشمس لا تحجب، وان السعادة ما هي الا بداية التفاؤل في كل مطلب. اليوم الموعد الاذاعي يولد من جديد بين ايديكم ، مع اصدار " موعد مع الشمس "، هذا الحُلم الذي تمنيتهُ يوما أن يصل اليكم، وأهديكم إياه، لأنكم أنتم من تستحقون اعادة قراءة بدايات كل صباح، تلك التي حرصت ان أعَدُها لكم بحب وشوق، وانا أحضن الميكرفون بشغف ومن القلب، فكتبت لكم الكثير بين الحب والسعادة والايجابية والأمل، وبحثت لكم في الكثير بين الدراسات والمقولات وانجازات الوطن، لأجمعها اليوم وتكون بين ايديكم، نسخة مقروءة من صوتي البعيد " قليلا "عنكم ، ذلك الذي تسمعونه وانتم تقرؤون، والاهم تعيشون اللحظة وتبتسمون، عبر نسخة جمعت مجموعة من الافتتاحيات لعدد 64 حلقة من حلقات النسخة الاذاعية. كتاب موعد مع الشمس، هو انعكاس لبرنامج موعد مع الشمس، تجربة جديدة عنونها " عندما يكون للسعادة موعد". أمل الحليان
نحن نتغير , اعمارنا تزيد و ملامحنا تطرأ عليها التبدلات العمرية , حتى أفكارنا تتحور مع الزمن و تختلف أو حتى قد تتبدل كليا و تنسفها أفكار مناقضة لها . في هذا الكتاب أضع ثله من ارائي و افكاري في زمن ما لا أعلم ما قد يتبادى عليها مستقبلا . جعلتها تحت مسمى (على وضح النقا ) من وضوح النقاء وهي كلمة شعبية بدوية تعني أن الأمر يكون صادق صافي لا تظليل عليه , تماما مثل ما أحاول طرحه بلا تزييف و لا تزيين على الأقل من وجهة نظري .
أنت حروفك والكلمات ومثل ذلك الطفل والأحلام ومثل ذلك الأفق والظلام وأنت صديقك والأصحاب وبريقك والبها أنت صفحتك الأولى والكتاب وحبيبك والعذال أنت الرحيل والرحال وذلك أنت
1- قصائد وكلمات تجول بين حب السنين والشوق الأكيد ومن خلال الخيال العنيد وذلك الصبر الجميل أَجدُ بأن الفراق بعيد واللقاء قريب فلا يسعني الا ان أقول لك بأن .. حبك ابتلاء .. 2- حبٌ وشوق .. خيالٌ وصبر .. فراقٌ ولقاء .. باختصار هذا هو ابتلاء الحب 3- قصائد وكلمات تصف ابتلاء الحب الذي يجمع بين الحب ,الشوق ,الخيال ,الصبر ,الفراق ومن ثم اللقاء
بعض الأشيا في هذا العالم لا يجب ان تقال لا لغبائها ولا لقلة اهميتها ولكن بسبب الخوف من ردة فعل الناس مثل العسلاج عندما يبدأ بالنمو مخضرا يبدو خجلا لكن بداخله وردة جميلة ستزهر يوما ما اذكر كنت ذات مرة في زيارة لبعض الأصدقا فطلبت من شخص مناولتي الشاي فقال والله رأيت هذه اللحظة من قبل رأيتك وأنت تمد يدك لتأخذ الشاي في نفس الجلسة ونفس المكان وقال ربما حلمت بهذا المنظر في منامي وتحقق اليوم فأخبرته انني قرأت عن هذه الحالة وأسمها وسببها ان الذاكرة القصيرة تقوم بالخطأ بتخزين هذا المنظر في الذاكرة الطويلة فنعتقد ان هذا المنظر من الماضي وليس من الحاضر فضحكوا وقالوا وش عنده ينشتاين نعم لقد ضحكوا على عسلاجي الصغير اليوم اقدم لكم كتابي وبه عساليجي التي جمعتها عبر الزمن لعلها تزهر يوما
بعد تجربة كتابي السابق "دفاعاً عن الجنون" خطر لي أن أعيدالكرة. والمسألة باختصار هي أنني أنتقي من الأشياء التي سبق لي أن نشرتها في دوريات أو مقدمات لكتب، ما ارى أنه صالح بعد أوانه. وهذا الكتاب ليس تكملة للكتاب السابق، بل هو نسج على منواله. إنه يحتوي على آراء لي في الفن والثقافة والصحافة والمرأة (وبعض السياسة). والسؤال الذي واجهني في كتابي الأول يواجهني الآن: ما الذي يجمع بين هذه المقالات؟ والجواب بالسذاجة التي أجبت عليه في ما سبق: الذي يجمع بين هذه المقالات هو أنني أنا كتبتها. فالآراء هنا خي آرائي، التي قد تعني بعضهم، وقد لا تعني شيئاً للبعض الآخر. ولكن كان يعنيني، أنا، أن أقول هذه الآراء، وأن أسجلها، وبينها توديع لأشهاص مثل عاصي الرحباني والظاهرة الرحباني، حتى توديع عدد من الأصدقاء الذين رحلوا، والذين مروا في حياتي مروراً ليس عابراً. ولعل شيئاً من المرارة ما زال قائماً هنا أيضاً. فلدى مراجعة المقالات اكتشفت أنني أصر مرة أخرى، على الخسارات التي ألمت بحياتنا. وهي خسارات أكبر من الهزائم العسكرية أو السياسية. إنه نزيفنا الإنساني المستمر. والذي يحيوننا... أو يجننا.
غاب : كلمات.. لقصائد تحكي عن واقع خيالي.. أو ربما كانت تُحاكي الخيال الواقعي افتراضي أن يكون أحداً ما.. في هذا الكوكب الشاسع.. قد عاشه في هذه الحياة.. أو في حيوات أخرى لكنهم نسوا أن يدونه.. إلا أنه قد خطر على بالي.. فكتبته حتى أضع أولى بصماتي على شخصيات.. موجودة منذ قديم الأزل وتكرار وجودهم في هذه الحياة ليس بمصادفة بل لنستطيع أن نفصل بين الخير والشر.. أو لنرى الوجوه عاريةً تماماً من أقنعتها حتى لو أقنعنا أنفسنا عنوة.. على أنها ممكن أن تضمر لنا خيراً إلا أن الشر متأصل بها منذ الولادة .
شموع أطفأها القدر كتاب يحكي قصص حقيقية لشباب أفلوا في زهرة شبابهم وأمهات تجرعوا آلام الفقد والفراق ، كتاب يعلمنا كيف نتغلب على أحزاننا والرضى بأقدار الله .
منصة إلكترونية تنطلق من الإمارات على العالم برؤية عربية ورؤى وطنية وإستراتيجية واضحة مستمدة من فكر واع رصين حصين ، وخطى واعدة تقودها أقلام بأنامل ناضجة ، ناصعة البياض .
يتناول الكتاب بعضاً من القضايا المالية السائدة في مجتمعنا في مجموعةٍ قصيرة من القصص الحقيقية لتوعية الأفراد وتثقيفهم . يبدأ بصراع بين "العقل" و "المجتمع" حول فئة الدائنين الغارقين في مستنقع الديون ، حيث يتجاهل "المجتمع" ظروف تلك الفئة بينما يذهب "العقل" إلى رحلةٍ قصيرة لمعرفة قصصهم ، وماهية ظروفهم فيقدّم الحلول للدائنين ، ويستفيد من تجارب الناجين منهم حتى يثبت للمجتمع فكرة أنّ هؤلاء الأفراد قادرين على التغيير ، والخروج من ظلمات الديون إلى نور النجاح ، ليطلق عليهم في الأخير لقب "المسرفون العقلاء".
أدخل عنوانك وسنحدد العروض لمنطقتك.