ورا الباب و الدريشة يحدث ليس فقط ما لا نرى وإنما أيضا ما لا نتصور أو نتخيل أو نظن لا تغمضوا العيون ولا تدفنوا الرؤوس فما يحدث في الواجهة ليس حقيقتنا وليس حقيقة مجتمعنا ببساطة ما يحدث خلف هذه الأبواب هو الحقيقة
في هذا الكتاب إذا شي من سحر وفتنة ومن فشل وخذلان سحر أمر هو في معترك الزمان والعصر تتنازعه المذاهب والملل والنزعات الساعية إلى الحفاظ عليه وعلى هيئاته ونظمه العقائدية والشعائرية والعاملة على استنقاذه من مساق العلمنة الذي اتخذ سبيله لا يرده شي وشي من فشل وخذلان وإحباط بفعل احتدام الخصومات التي أنهكت الدين وشتتت أصحابه واستقوا المعادين له بالإنكار والجحود وا
أنا القهوة كما سماني أجدادك تظن أنك تعرفني لأنك تشربني كل شمس لا أكبر من جهلك إلا ثقتك لقرون وأنا أنصت لهمومك واعتراضاتك وسذاجتك عليك أن تكف الثرثرة وتخشع لتاريخي تاريخي القصير المتشابك هو تاريخك أنت نحن جديلتان في ضفيرة أنت الخر مجرد قهوة توأمان ولدنا معا في إفريقيا انقسمنا إلى سلالات ساحت في القارات تحضرنا في بلاد العرب تعولمنا في بلاد الغرب هذا كتابي المرقوم لا يغادر صغيرة ولا كبيرة هو كتابك أنت
هذه روايه البيوت العربية وكأني عبرت الزمن وسكنت بيوت لم اراها من قبل ان كان هذا اول اصدار بهذه الروعه فكيف هو الاصدار الثاني كل الحب والتوفيق جميل الكتاب عباره عن أنوثة ودلال حرفيا بتلات الجوري الحرير الذهب في الصور الألوان الرسم قيشاني فن العجمي صور الرقيقة ايليا أبلغ ما أقول في وصفه أن الصمت في حرم الجمال خير من يمزج الأدب بثقافة الشعوب المختلفة أثار فيني الشوق لبيروت والحماس تونس وفيلا كاهنة
وصلت إلى باريس بجيوب فارغة وسرعان ما أصبحت حديث المجتمع باعتبارها المرأة الأكثر أناقة في المدينة راقصة أذهلت الجماهير وأدخلت الفرح إلى قلوبهم وباتت محط أنظارهم وبيت أسرارهم وثق بها أثريا تلك الحقبة والنافذون فيها وفيما كان جنون الارتياب يف
ها هو أخيرا الكتاب الذي كتبته جو إذ تاقت أجيال من المعجبين لسبر أغوار رومانسية ألكوت الأولى والتي ألمحت إليها بشكل سر في صفحات كتابها نسا صغيرات الذي هو بمثابة السيرة الذاتية الكلاسيكية لهاالن وبعد ما يقارب المئة والخمسين عاما قضتها رواية لويزا ماي ألكوت الأولى في أرشيف وثائق الأسرة وصلت أخيرا إلى جمهورها المتلهفتدور أحداث الرواية في قصر ريفي إنكليزي
وصف نيل غايمان الروائية ديان وين جونز بأنها أفضل كاتبة للأطفال في السنوات الأربعين الأخيرة وقد كتبت هذه الرواية عام وأصبحت منذ صدورها في مصاف الأدب الكلاسيكي الذي يصلح للقراة في أي زمان ومكان وفازت بجائزة فينكس عام أي بعد عشرين عاما من صدورها كما تحولت إلى فيلم شهير أخرجه المبدع هاياو ميازاكي وفاز الفيلم بجائزة مهرجان ماينتشي الياباني عام إضافة إلى ترشيحه لجائزة الأوسكار عام تحفل الرواية بعدد من الموضوعات أبرزها المصير والتقدم في العمر والشجاعة والحب إذ تستسلم صوفي في البداية لمصيرها في كونها كبرى أخواتها والابن البكر في نظرها يتقلد وسام الفشل لذا لا ترى حاجة في بذل أي مجهود لتغيير هذا المصير لكن للساحرة رأيا مختلفا إذ تحول صوفي إلى امرأة مسنة فتضطر عندئذ إلى الخروج سعيا ورا حظها وإن كانت تحاول العثور على دوا يعيد إليها شبابها المسلوب أعادت صوفي ترتيب عالم هاول وعالمها في الوقت نفسه منذ أن وطئت قدمها أرض القلعة بدا بتنظيف المكان وانتها بإيقاظ ما أخمده الزمن في نفس هاول ونفسها ولم تكن صوفي بالشخصية الملحمية ولا بذات الملكات الخارقة للطبيعة التي تنسجم وعالم السحرة الذي دخلته بطريق الصدفة لكنها صنعت الأعاجيب بالقليل الذي تملكه واتضح أن قليلها كثير وكثير جدا إذ أعادت الحياة إلى الفزاعة وعفريت النار وهاول نفسه
علميا كيف تصل لأعلى مراحل الارتقا و التطورلتحقيق هذا الهدف يأخذك الكتاب عبر الزمن و بين الكواكب في رحلة بأعماق ذاتك تخوض فيها غمار نفسك مكتشفا أسرارها بين صفحاته ستمارس تدريبات السعادة و تعرف كيف تجني ثمار صدمات الحياة كيف ينضج الحب و سط الخلافات الزوجية كيف تمارس السخرية الوجودية و تنمي الذكا العاطفي و كيف ترتقي بتجربك الدينية ملتمسا سبيل الحكمةكل هذا
هذ الرواية تجربة جديدة في الكتابة حول العالم الخفي للريف المصري ومحاولة اختراق القشرة البدائية التي تحيط به والتي تراكمت على مدى لاف السنين من خلال قصة طبيب أرياف شاب يتعرض لتجربة قاسية في بداية حياته فيبدأ رحلة جديدة إلى قرية منعزلة بالصعيديعاني هناك من الوحدة قبل أن يجد نفسه متغلغلا في تفاصيل الحياة اليومية للقرية الصغيرة الراقدة على حافة الصحرا يقع في غرام المم
في عام وأثنا ترميم لوكاندة بير الوطاويط المجاورة لمسجد أحمد ابن طولون بحي السيدة زينب تم العثور على يوميات تعود إلى سنة م مدفونة ورا حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة ومحفوظة بشكل جيديضم هذا الكتاب اليوميات من نمرة إلى دون حذف أو تنقيح وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر أرخ فيها مصور الموتى سليمان أفندي السيوفي في س
يعتقد الإنسان أنه يريد السلطة والمال والجمال والنفوذ حتى يمرض فتختزل أمانيه فجأة بكلمة واحدة فقط العافية قيل من العدل أن تعامل كما تعامللكن ليت بوسعنا أن نكون نسخ مؤلمة لمن لمنا يوما من باب الإنصاف