انت لا تعرف ما معنى ان تكون امام الجميع شخصا لا تشوبه شائبة وفي داخلك تحمل ألم العالمين أجمعين انت لا تفهم فهما بليغا كيف يكون الهلع غير مدرك لتفاصيل الخوف تجهل تماما كيف تكون مجهولا أمام نفسك بعض التفاصيل قد تلهمك لفعل شي لم تتخيل انك في يوم عابر ستفعله انت لا تعرف ما معنى ان تسرد قصصك الغريبة وكأن كل قصة لا علاقة لها بالأخرى ثم تكتشف أن القصص جميعها تعود لشخص واحد كيف كان الانفصام جيدا كيف رايت الحياة جميلة ثم تحولت الى امر لا تعرفه الهلع الذي أصيب فيه ذلك الشخص كان غريبا حين جلس يبتسم ما شا له الله أن يبتسم ثم يفزع من مكانه لينتقم من العدم وكان العدم بضعة اشخاص لم يكن ذنبهم إلا أنهم سعدا
اختطفت فتاة من أمام البنك بعد أن تم اختطافها من قبل شاب تم تسجيله بسجلات دولة الكويت على نه متوفي منذ أكثر من سنوات وبعد تحري المباحث من كاميرات البنك وجدوا أن السيارة التي تم بها حالة الاختطاف موجودة بوسط الصحرا دون أثر لأي شخص تم اختطاف الفتاة إلي مكان أشبه بالقصر كأن القصر يحمل كل المقومات أن يكون جنة بالأرض أتى شاب إلى الفتاة وأخبرها أنه كان يراقبها لمدة طويلة وسرد لها قصة ذلك ثم قال ستسكنين بهذا المكان لمدة شهر كامل وبعد أن ينقضي الشهر لك مطلق الحرية في الاختيار إن كنت ترغبين بالبقا أم العودة فإن كنت تريدين البقا سيكون هذا المكان بكامله لك بحديقته محلاته وخدامه وجمال أركانه وزواياه ثم أننا نتزوج ونعيش معا أما إن كنت تريدين العودة فلا أحد يستطيع أن يتعرض لك أبدا سخذك إلى منزلك بهدو تام وكأن شيئا لم يكن وخلال هذا الشهر كل من يتعرض لك فمصيره الموت أمام عينيك بما فيهم أنا لم تم اختطافها هي دون غيرها ومن المسؤول عن ذلك وماذا ستقرر الفتاة بعد أن ينتهي الشهر ومن هذا الشخص
فتأكد بأن ما ستقرأه لن ينال على رضاك فكلامي سيكون جارح جارح جدا جارح حد الطعن جارح حد الادماء جارح حد النزيف ولن أكترث لنزيفك سأستمتع بالنظر إليك وأنت في سكرات موتك وسأبتسم ابتسامة منتصر ثم تأكد بأني سأمشي في جنازتك رافعا رأسي وبكل فخر وأعدك بأني سأشارك في دفنك ولن أدعوا الله بأن يغفر لك
بـات الإعتقاد السائد في الوطن العربي أن ليساء مجنونة٫ وخالد بين مؤيد ومعارض٫ وبدر الذي ضحى بنفسه لأجل الانتصار ٫ فخسر! وأن محمد هو الحلقة الضعيفة في
الرواية .. ولينا تخدم القصر٫ وتنسى فنسها.. لم يعتقد أحد أن الموازين ربما تنقلب... وأن الأحداث المحذوفة ربما تعود.. وأن النهاية ٫ ربما هي البداية
ستتراكم عليك خيبات الامل حتى تشعر ان الدنيا ليس بها احبة لا يوجد هناك من يحبك و يشعر بحزنك لأنه قريب منك و يهمه أمرك. ستنطفئ و قلبك لا يرى النور أبدا . سيذبل قلبك ولا أحد يسقيه .كأن قلبك لا يستحق قطرة من الماء و أنت لا تعلم السبب ستحاول أن تحبي قلبك بعلاقات لكنها بلا فائدة و محاولاتك كلها فاشلة وانت ذنبك أنك تبحث عمن يشاركك حزنك و وقتك و أتفه تفاصيل يومك. لأنك بحاجة لتشعر بأن هناك من يحبك و يهتم لأمرك لكن بعد كل هذه الخيبات و العلاقات الفاشلة لتهديك الحياة شخص هو الذي يحييك و يكون العوض عن كل تلك العلاقات التي أفسدت قلبك , سيتم التفاصيل حزنك و يكون سبب سعادتك و ابتسامتك التي لا تفارق وجهك في الوقت الذي لا داعي أن تبتسم فيه ستعود الحياة لقلبك و تطير به العصافير و تزهر به الزهور بعد سنين من الجفاف و موت الحياة به .
لا وقت لدي لمنح أعدائي فرصة للحرب معي فإن حربي مع نفسي قائمة بشكل مستمر الضحية فيها أنا والجاني بها أنا والمجني عليه أنا وأنا من أقرر وقت الهدنة وأنا من أشن الحرب دون رحمة وأنا الآمر والناهي بها وأنا المتهم وأنا القاضي وأنا المشنوق وأنا الذي أنزل فريضة الشنق أنا كل أعدائي وضحية نفسي والمتهم الأول والأخير بكل حدث يحل بحياتي
أعطاني ثلاث مهمات ، ووعدني أنه سيكون بجواري أبدياً
كما كان مع جدتي .
سقطت معلمتي فور أن ذكرت أسمه!
وكان يتحدٌث معي دائماً قبل أن أنام
وكلما حاولت إدراكه وجدٌت ظلاً يهرب إلى الممر
ويختفي بعد ذلك...
لم يكن منم الجنٌ لأنه أخبرني بذلك!
-"وصدٌقته على كل حال"-
وبمجرد أن أتمٌ المهمات يظهر لي
هذه ليست حكاية من الخيال
هذا واقع أعيشه لأكثر من عشر سنوات
أظنٌ أنني في النهاية أحببت وجوده
لكنني أتسائل دائماً: لماذا اختارني ؟
هذه حقيقتي ، أنا أرامـيـنـتـا.في عالم مليء بالأسرار والسحر، تخوض أرامينتا رحلة لاكتشاف ذاتها ومواجهة مصيرها، بين الحب والتحديات التي لا تنتهي."
الرواية الأكثر مُتعة والتي عاهدت نفسي اثناء كتابتها ان لا يقرأ احد تفاصيلها دون ان يرتفع عنده مستوى الادرينالين ، العديد من الاسرار والمغامرات والمشاعر تختبئ بين احداث الرواية التي تأخذك في احداث غامضة ومرعبة تارة وتارة اخرى بين احداث اجتماعية وعاطفية ..
سر اختفاء العائلة واكتشاف هوية الجندي هما عُقدة الرواية
والله.. ثم والله.. ثم والله
نحن لا نريد من الدينا غير سلامة القلب..
وأن نكون في المكان الذي نحبه..
مع أشخاص نحبهم..
نريد السلام من كل شيء
لانُؤذي ولا نُؤذى..!
أن نعيش بسماحة القلب والذكر الطيب
وسلامة الصدر بعيداً
عن الدينا وما فيها .
كُن واثقاً في تدابير الله ،
مهما كانت الصعوبات مُحيطة بك
يأتِ بها الله دائماً مثلما تريد ٫ بل وأحسن مما تريد
يأتِ بها الله وإن تأخرت لسبب يعلمه ولا تعلمه أنت..
يأتِ بها في الوقت المناسب تماماً
وبالطريقة التي اختارها الله لك ولم تخطر على بالك
ولسوف يعطيكَ ربك فترضى
"يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ"
شاب خليجي التقى بفتاة خليجية تبحث عن عائلتها المفقودة في دولة خليجية..
طلبت الفتاة من الشاب ان يساعدها في البحث عن عائلتها و وافق هو الآخر ..
بدأت رحلة البحث بينهما دون شروط ولا اسئلة
ولكن حدث ما لم يكن متوقع مما ادى الي استمرار
الاحداث حتى يومنا هذا بشكل غامض ..
اكتشاف الهوية الغامضة لذلك الشاب واكتشاف حقيقة بحث الفتاة عن عائلتها هما لغز الرواية ..
يا ترى من هو ذلك الشاب ولماذا يخفي هويته ؟
هل فعلاً الفتاة كانت تبحث عن عائلتها ؟ وما سر اخفائهم
أدخل عنوانك وسنحدد العروض لمنطقتك.