قوتك على التغيير بقلم شيخة راشد ... كلنا نحتاج إلى أمور كثيرة و أشياء عديدة لكي نبني أنفسنا بطريقة صحيحة وواعية. وتأكد مهما كانت المشكلة لابد من وجود حلول وخيارات متاحة لكي تساعدك للوصول إلى مرحلة التوزان المتكامل التي ترغب بها أنت وحدك .. كن مستعد و جاهز للانتقال لمرحلة جديدة في حياتك لتتعرف من خلالها على مدى ثقتك بنفسك ونقاط قُوتك التي تعطي لك أمل جديد و حياة واعية لكي تصبح شخص جيد في الحياة .
قوة عدم التفكير بقلم سيمون روبرتس ... رؤية إنسانية للتكنولوجيا". -ماريا بيزايتيس، إنتل "كتاب مذهل ومثير حول قوة عدم التفكير". -تشارلز ليد بيتر، مؤلف وناشط اجتماعي "يوضح لنا الكتاب كيف أن لأجسادنا دورًا لا يقل أهمية عن عقولنا في مساهمتنا كبشر في هذا العالم". -ستيفان ستيم، مؤلف كتاب "كيف تصبح قائدًا أفضل" "كتاب سيغير طريقة تفكيرك بشأن العديد من الأشياء". -مارثا كوتون "كتاب شيق ومثير وفي نفس الوقت مفيدٌ للغاية".-كريستيان مادسبيرج، أستاذ الإنسانيات التطبيقية
. عندما تبلغ الثلاثين، لن تكون قادرًا على المكابرة أكثر، يغدو من المستحيل أن تعمل في وظيفة تكرهها، أو تواعد شخصًا لا تحبه، أو تعامل جسدك بازدراء. بعد الثلاثين، تصير مشاعرك أقوى، وتصبح على تواصل أقوى مع جسدك، وقلبك وروحك
بـدت الاربعينيـات لــي مرحلة متقدمة عندما كنت في العشرينيات من عمـري. ليست مرتبطة بالجـدات، لكنهـا بالتأكيـد ليسـت شـابة، لطالمـا اعتقدت أن مـن بلغوا الأربعين عامـا يجـب أن يشعروا ببعض الحزن بشأن بلوغهم هذه المرحلة من حياتهم. لـم أكـن أعـرف أن معظمهـم يشـعر بالشـعور نفسه الذي كان داخـل راسي العشريني ولكن بشكل أفضل وأكثر حكمة وثقة، لم يكن لدي اي طريقة لمعرفـة أن معظمهـم لـن يفضلـوا العودة إلـى العشرينيات مرة أخرى حتـى لـو دفعـت لهـم الاموال، وأنهم يحبون بالفعل كونهم في الاربعينيات. لـم أعلـم قـط كـم يمكـن أن يكون التقدم في العمـر جميـلا ومفعمـا بالسـلام. إنـك ببساطة تتوقـف عـن الاهتمام بالاشياء غير المهمـة. ومعظم الأشياء ليست مهمة جدا.
يعرض مجموعة من الأفكار والنصائح التي تهدف إلى مساعدة الشباب في العشرينيات من عمرهم على تحقيق النجاح والنمو الشخصي والمهني. يعتمد الكتاب على تجارب الكاتبة الشخصية واستشاراتها العلمية ليقدم رؤى قوية حول فهم النفسية وتحقيق الذات في هذه المرحلة العمرية.
لم تكن حظا وضع لي في الطريق بل كنت صدفة سعيدة حين عثرت عليك وكنت دعوة أدعةها دائما في جوف الليل كنت مرسوما علي حدود أيامي كنت شيئا أنتظرة وينتظرني ولم يكن لقاؤنا إلا بداية حكاية صاغها القدر بإتقان
لو كان عشقي لك ذنب فلن أتوب عن عصيانا لو خيروني في وطن ل قلت هواك أوطاني ما أجمل أن أكون أسيرة في حبك وأنت سجاني لو كان موتي علي صدرك فلن أخاوف لو أتاني ياما أمات الحب عشاقا وحبك أنت أحياني
روايةٌ للكاتبة الفلسطينية صفا فاضل، تُحملنا في رحلةٍ مُفعمةٍ بالعاطفة والاكتشاف الذاتي. تدور أحداث الرواية حول سارة، شابة فلسطينية تُقرر ترك وظيفتها في مجال الطب والعودة إلى شغفها الأول: صناعة القهوة. في هذا المقال، سنُسافر عبر صفحات رواية عودة الباريستا، ونُشارك سارة رحلتها من التردد إلى اليقين، ومن الخوف إلى الشجاعة. سنُناقش أيضًا كيف ساعدتها القهوة على إعادة التواصل مع نفسها واكتشاف هويتها الحقيقية.
لا أهمية للأسماء … بعد أيام سأبْلُغُ تلك السن المُرعبة من العمر، السن التي تتجنبها النساء كثيراً، وقلة ما تربط امرأة عُمْرها بهذا الرقم.. وقد تتساءلون : ما تلك السن المرعبة؟ سأحدثكم عنها من خلال هذه الرواية، لكن كي أفعل هذا بنجاح، فيجب أولاً أن أعود إلى الوراء قليلاً.. أو ربما كثيراً! فالمسافة بيني وبين مسرح هذه الرواية بعيدة جداً، لكني وعلى الرغم من وهن العودة ومشقة الطريق المؤدي إلى الأمس البعيد، فإنه يجب أن أعود بكم إلى هناك كي يكون السرد أصدق والأحداث أوضح.. لذا سأبدأ من اليوم الذي دخلت فيه إلى بيت جدي، البيت الكبير الذي يطلق عليه أهل المدينة ( بيت التاجر)
رواية ظننته حبًا هي عمل أدبي يندرج تحت فئة الشعر والخواطر، وقد تم نشرها في الأول من يناير لعام 2016. تحتوى الرواية على صفحات تلمس القلب وتعبر عن مشاعر وأحاسيس متنوعة، حيث يجد القارئ نفسه في حرف او كلمةأو سطر ما، وقد يجد نفسه يعود لقراءة الصفحة أكثر من مرة.
تحمل الرواية في طياتها قصة حب لم تكتمل، وتصور شخصية رجل شرقي يتبخر في هواء الواقع من أحلام حبيبته الفتاة الشرقية، التي تترك جريحة القلب بعده. الرواية تعبر عن موضوعات مثل الحب، الخيبة، والأمل، وتتميز بأسلوبها الشاعري الذي يلامس الروح.
استوحاء من قصة حقيقية: كشفت الكاتبة شهرزاد في أحد اللقاءات أنّ رواية ظننته حبا مستوحاة من قصة حقيقية عاشتها صديقتها، ممّا أضفى عليها لمسة واقعية ممزوجة بالمشاعر الصادقة. ترجمات عالمية: لاقت الرواية رواجًا كبيرًا في الوطن العربي، ممّا دفع بدار النشر إلى ترجمتها إلى لغات عالمية أخرى مثل الإنجليزية والفرنسية، لتُصبح متاحة لقراء من مختلف أنحاء العالم. تأثير ثقافي: أثرت ظننته حبا على الثقافة العربية بشكل كبير، حيث تم تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني ناجح حظي بشعبية واسعة، كما ألهمت العديد من الأعمال الفنية الأخرى. رمزية غنية: يعد هذا الكتاب مليئ بالرمزية العميقة، حيث تُجسّد صراع الخير والشر، والتضحية من أجل الحب، وقوة العائلة والأصدقاء
المواضيع التى تدور حولها رواية ظننته حبا
قصة حب عميقة:تُشكل قصة الحب بين البطلين “ريم” و “خالد” محور الرواية الأساسي، حيث نرى تطور علاقتهما من لقاء عابر إلى حب عميق يواجه العديد من التحديات والعقبات. تُجسّد الرواية مشاعر الحب بكلّ تفاصيلها الدقيقة، من الفرح والسعادة إلى الشك والغيرة والحزن.
التضحية من أجل الحب: يُضطر كل من “ريم” و “خالد” إلى تقديم العديد من التضحيات من أجل الحفاظ على حبهما، حيث تواجه “ريم” ضغوطات عائلية واجتماعية بسبب اختلافها الديني مع “خالد”، بينما يواجه “خالد” تحديات مادية ومهنية تعيق قدرته على تحقيق حياة كريمة مع حبيبته.
صراع الخير والشر:تُقدم رواية ظننته حبا صراعًا واضحًا بين الخير والشر، حيث نرى محاولات “ريم” و “خالد” للتغلب على الظروف الصعبة والأشخاص الماكرين الذين يحاولون تفريقهما. تُجسّد هذه المواقف قوّة الحب والإيمان في مواجهة التحديات.
دور العائلة والأصدقاء:تلعب عائلة “ريم” وأصدقائها دورًا هامًا في حياتها، حيث تُقدم لها الدعم والمساندة خلال الأوقات الصعبة. كما يُقدم أصدقاء “خالد” له النصائح والتوجيهات لمساعدته على اتخاذ القرارات الصائبة.
قضايا اجتماعية واقعية:تتناول الرواية العديد من القضايا الاجتماعية الواقعية التي تواجهها المرأة العربية، مثل الزواج المُرتب، والضغوطات العائلية، والتفرقة الدينية. تُساهم هذه القضايا في إثراء الحبكة وتقديم رسالة هادفة للقراء.
التطور النفسي للشخصيات:ُلاحظ تطورًا ملحوظًا في شخصية كل من “ريم” و “خالد” طوال أحداث الرواية، حيث نرى نضجهما وتعلّمهما من المواقف التي يمرّان بها. النهاية: تتمتع رواية “ظننته حبا” بنهاية رومانسية تُرضي القراء، حيث ينتصر الحب في النهاية على جميع التحديات والعقبات.
القصة التي غافلتني .. وأصبحت رواية اكتشفت عند بدء كتابة هذه الرواية ما يسمى بـ (الهجرة أثناء الكتابة).. فعند كتابتها خيل إلي أنني غادرت إلى حيث لا أعلم.. زرت أماكن كثيرة بعضها كان كبقايا مدن قديمة، بينما بعضها الآخر كان عبارة عن مساحات شاسعة الاتساع كأنها فضاء بلا انتهاء.. لم يكن لتلك المدن أسماء واضحة، ولا للأماكن خرائط محفوظة في الذاكرة... لذا لا أعلم إلى أين رحلت أثناء الكتابة، ولا من أين عدت.... لكنني واثقة من أنني انفصلت عن تلك الجاذبية التي يقال أنها تقيدنا بالأرض للدرجة التي أشعرتني بأنني قد تغيبت عن جسدي لساعات طويلة. وأني كنت متضخمة بالكلمات والأحداث لدرجة مؤذية... فذلك الضجيج كان لا يهدأ، كأن مجموعة من الشخصيات تسرد علي قصصها بالتوقيت ذاته وتثرثر أمامي بلا توقف ... حتى أصبحت فريسة سهلة للقلق، فكان توتري يزداد كلما سقطت منهم عبارة دون أن أكتبها... كأن الكلمات كانت تتطاير فوق رأسي كسراب النحل... فبعض الكلمات تأتي مصحوبة بضوضاء مؤذية جداً ... فكنت أستيقظ من نومي كي أكتب، وأتوقف على جانب الطريق كي أكتب، واستغل الإشارات الحمراء كي أكتب، وأنهي حوارا هاتفيا كي أكتب، وأقطع وجبة غذائية كي أكتب.. ثم تلاشى كل ذلك .. مع كتابة الكلمة الأخيرة في هذه القصة التي غافلتني .. وأصبحت رواية