أثار كتاب الشعر الجاهلي ﻟ «طه حسين» موجة عاتية من النقد والجدال الذي أخذ عدة نواحي فكرية ودينية وأدبية، وتسببت بعض الأفكار الجامحة الواردة في الكتاب في اتهام مؤلفه بالكفر والزندقة، ولما كان منهج الأدباء والمفكرين في الرد على خصومهم يلجأ لمقارعة الحجة بالحجة، وعرض الحقائق والأفكار فقد انبرى عدة مفكرين كبار لتفنيد ما جاء بهذا الكتاب وكان «الرافعي» أبرزهم، حيث انتصر للدفاع عن تراثنا القديم كما بين بعض المغالطات التي ذكرها حسين، وقد ارتكز المؤلف في دفاعه على ذخيرته من الثقافة الإسلامية خاصةً آيات القرآن الكريم وتفسيره، فكان هذا الدفاع تحت راية القرآن العظيم
كتاب فيه من المقالات الاجتماعية التي تخاطب أولائك الذين اتكلوا على عقولهم وأعرضوا عن تهذيب قلوبهم، منها ما هو حديث العقل للعقل، وكثير منها حديث القلب للقلب،
الدروس المستفادة من الرابحين في الحياة الواقعية من خلال مجموعة من الرابحين في الحياة الواقعية من خلال مجموعة من الضوابط، ويظهر كيف فعلوها ووصلوا الى القمة، ويزودك بالأدوات اللازمة لفعل الشيىء نفسه
إن العلم بأسماء الله تعالى وشرحها من أشرف العلوم التي كرمنا الله بها، ومعرفتها ضرورة ترفع قيمة الإنسان وتورثه فسيح الجنات، فمن عرف الله فقد عرف كل شيء، ومن لم يعرفه فقد جهل كل شيء حتى نفسه. أما هذا الكتاب فيعتمد على التكثيف والتركيز ويقدم لنا شرحاً مبسطاً ووافياً لكل اسم من أسمائه تعالى ودلالته، ويختم كل اسم بدعاء مستفاد منه، كما يبين فضل معرفة أسماء الله والعلم بها وفوائدها وأقسامها والمعاني المستفادة منها، ويقدم بعض التمارين التي تساعدنا على تجاوز صعوبات الحياة. فالهدف من هذا الكتاب هو تبسيط المعلومة للقارئ ليعيش الخلافة على الأرض بما يليق به وذلك عندما يدرك صفات الله سبحانه وأسماء. ويفعلها