نحن جميعا نرغب في الشعور بالبهجة والحماسة ولكن قد يكون من الصعب استمرار شعورنا بالحافز والحماس عندما تواجهنا متطلبات الحياة اليومية ولحسن الحظ هناك إلهام في كل ما يحيط بنا سوا كنت تستمد هذا الإلهام في أثنا نومك في الهوا الطلق أو قضا وقت مع أشخاص متفائلين أو إحيا طموح فقدته منذ زمن والتجارب الجديدة يمكنها أن تفتح لك الباب للحصول على رؤى وأفكار جديدة لذا إذا شعرت بأنك بلا أمل فتصفح هذا الكتيب فهذه المقولات المحفزة أعدت لمساعدتك على الاستفادة من قدرتك الإبداعية وفتح عينيك على إمكانيات جديدة مثيرة
يحظى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بـ يوم ليثبت فيها كفاته أما أنت فليس لديك سوى يوما فتصرفاتك خلال الأشهر القليلة الأولى في أي منصب جديد هي التي ستحدد بشكل كبير ما إذا كنت ستنجح أو ستفشلفالفشل في أية مهمة جديدة من الممكن أن يؤدي لإنها أية مسيرة مهنية واعدة ولكن تحقيق الانتقال الناجح إلى أي منصب جديد يتعلق بما هو أكثر من مجرد تجنب الفشل فالقادة عندما يخرجون عن المسار فإن مشاكلهم غالبا ما تنسب إلى دوائر الضرر التي بدأت في الأشهر الأولى من تقلدهم مناصبهم وإلى جانب القادة الذين يفشلون كليا هناك من ينجون في هذه الحلقة لكنهم لا يدركون كامل قدراتهم الكامنة ونتيجة لذلك يفوت هؤلا القادة الكثير من الفرص التي من شأنها تطوير مسيرتهم المهنية ومساعدة مؤسساتهم على الازدهارلماذا تعد تلك الانتقالات فترات حرجة عندما أجريت استطلاعا عن ذلك شارك فيه ألف وثلاثمائة من كبار قادة إدارات الموارد البشرية أجمع منهم تقريبا على أن الانتقال إلى مناصب جديدة هو أكثر الفترات تحديا في حياة القادة المهنية كما وافق ثلاثة أرباع المشاركين في الاستطلاع تقريبا على أن النجاح أو الفشل خلال الأشهر القليلة الأولى يعد مؤشرا قويا على نجاح القائد أو فشله في هذا المنصب لذا فإن الفشل في الفترة الانتقالية قد لا يعني فشلك التام بالضرورة لكنه يقلل مناحتمالات النجاحالأمر الجيد في هذه الانتقالات هو أنها تعطيك فرصة للبد من جديد وإجرا التغييرات المطلوبة في المؤسسة لكنها أيضا تعد فترات هشة جدا حيث تفتقر فيها إلى علاقات العمل القوية ولا تمتلك فهما عميقا لدورك الجديد كما أنك تعمل تحت المجهر ولهذا تخضع للفحص الدقيق من الخرين طوال الوقت حيث يحاولون فهم شخصيتك وشكل القيادة الذي تمثله حتى يكونوا رأيا عن مدى فاعليتك بسرعة شديدة وعندما يحدث ذلك يصعب تغيير تلك الرا فإذا نجحت في بنا مصداقية وحققت نجاحات مبكرة فإن هذا الزخم سيدفعك طوال فترة بقائك في ذلك المنصب أما إذا وضعت نفسك في مأزق منذ البداية فسوف تواجه معركة صعبة حتى خر لحظة
منذ عاما ألفت كتاب الرجال من المريخ والنسا من الزهرة وظل الكتاب يتصدر قوائم الكتب الأكثر مبيعا منذ نشره حيث قرأه الملايين من جميع أنحا العالم وواصل تحسين حياة الناس بعد ترجمته إلى خمسين لغة في أكثر من دولة وخلال اللقاات التي أجريتها في جميع أنحا العالم كان أكثر سؤال تلقيته هو كيف تغيرت العلاقات بين الجنسين خلال الأعوام الخمسة والعشرين الماضية هل لا تزال الأفكار المعروضة في كتابك تنطبق على العصر الحاليالإجابة المختصرة هي لقد تغير العالم تغييرا جذريا وتغيرت كذلك علاقاتنا فقد زادت السرعة المتزايدة للعمل والحياة من مستويات التوتر لدى الرجال والنسا على حد سوا ومع دخول ملايين النسا سوق العمل وزيادة مسئوليات الرجال داخل المنزل تغيرت ليات العلاقات بينهما تماماكما تغير ما نحتاج إليه في علاقاتنا لكي نشعر بالرضا الدائم وأصبح كل من الرجال والنسا يحتاجون إلى نوع جديد من الدعم العاطفي الذي يتضمن المزيد من الصدق والحميمية والتعبير الشخصي فلقد ولت الأيام عندما كان متوقعا من المرأة أن تخضع للرجل وتعتمد عليه ومتوقعا من الرجل أن يتحمل عب إعالة أسرته بمفردهلقد خلق هذا التغير الكثير من الفرص الجديدة للعلاقات والأفراد على حد سوا وتوافرت للناس فرصة ليكونوا على طبيعتهم أكثر من أي وقت مضى وكي يتقبلوا سمات تتخطى الأدوار التقليدية المتعلقة بنوعهم الأمر الذي يسمح بوجود حميمية أكثر عمقا في العلاقات من أي وقت مضىإلا أن هذه التغيرات تصاحبها تحديات كبيرة جديدة وعلينا أن نعبر بطريقة ناجحة عن سماتنا الذكورية والأنثوية بطرق تقلل ولا تزيد من الضغوط التي نواجهها وعلينا أن نتعلم كيفية دعم حاجات شركا حياتنا الجديدة وأن يفعلوا المثل لنابطريقة ما لا يزال الرجال من المريخ والنسا من الزهرة ولا تزال الكثير من الأفكار التي عرضت في كتابي الأول صالحة في العصر الحالي ولكن مع وجود المزيد من الحرية في التعبير عن أنفسنا أصبحنا بحاجة إلى مجموعة جديدة من المهارات لإنجاح علاقاتنا وسيعلمك هذا الكتاب الذي بين يديك هذه المهاراتلا يعني كون النسا يعملن جنبا إلى جنب مع الرجال وتحمل الرجال للمزيد من المسئوليات داخل المنزل أنهم متساوون لا شك في أن أدوارنا تتغير ولكننا لا نزال مختلفين تماما من الناحية البيولوجية ولأن الرجال والنسا مختلفون نستجيب لتغيرات أدوارنا بطرق خطأ طرق عادة ما يفهمها ويفسرها شركا حياتنا بطريقة خطأ ففي هذا الكتاب سنستكشف بالمزيد من التفصيل حاجتنا الجديدة للدعم العاطفي وكذلك التحديات الجديدة التي لا بد وأن تظهر في العلاقات الحديثة نتيجة لتغيرها
الشاهد الصامت لا يكذبالشاهد الصامت لا يقاومهو من يهمس بالحقيقة المحضةهو الشاهد المهمكل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامتالجثة ووضعيتها شاهد صامتأداة الجريمة شاهد صامتكل دليل مهما كان ضئيلا هو شاهد صامتومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلا الشهود الصامتين لكي أعرف من هو الجاني المجهولفلكل جان عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمةتجعله يختار أشيا ترتبط في شخصيته أو في دوافعههذه من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة لماذا وكيف ومتى ومنفلكل دليل هو أيضا شاهد له قصة يرويها وأنا مدرب على سماع قصص هؤلا الشهود إخفا
اشتقت إليك وعندما اقول اشتقت اليك فلا ازف خبرا جديدا تعرفين اني اشتاق اليك اذا كنت معك فكيف وقد حالوا بيني وبينك ولكني اردت ان اقول ان الشوق اليك مخيف اكثر من خطوات هذا السجان الذي يجوب اروقة السجن ذهابا وايابا في هذه الساعه المتأخرة من الليل واني اذ
لطالما سمعنا عن قصص مخيفة لاختطاف الاطفال بعضهم يتم العثور عليه مدمرا وأحيانا قليلة سليما وبعضهم يختفي تماما وبكل سهولة تمر السنين وننسى خبر اختطافه لكن هل سألتم أنفسكم يوما أين اختفوا هل تم قتلهم أم أنهم تأقلموا مع حياة من خطفهم بطلة هذه الرواية طفلة سعودية مختطفة وجدت نفسها تتجول مجبرة بين ثلاث دول برفقة أخطر فئات البشر أسرد لكم قصتها المثيرة
ليلى طفلة في الخامسة تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلس والوالدان المكسورا تنتهي علاقتهما بالانفصالخمس سنوات بعد ذلك تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت في عن الأنظار إنها حية لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرسبعد فرحة اللقا تتوالى الأسئلة أين كانت ليلى كل تلك السنوات مع من وبالأخص لماذا عادت