روايات إلكترونية / 35 جريمة وقعت احداثها في الإمارات
35 درهم
35 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
يسردُ هذا الكتاب قضايا ذاتَ صلة بجرائم تقنية المعلومات والإنترنت، وقعت أحداثها في النطاق الإقليمي لدولة الإمارات العربية المتحدة، وتُعَدُّ كلُّ قضية منها روايةً لأصحابها وخصوصاً المتضررين منها، وتؤكد بما لا يدعُ مجالاً للشك أن القانون الإماراتي كان صارماً وحازماً في التعامل معها. لقد حصلتُ على هذه القضايا من خلال إصدارات الجهات الرسمية المعنية بالقضاء في الدولة، وما رصدتُه من بلاغات الشرطة وإجراءات النيابة والأحكام القضائية، إلى جانب قضايا نشرَتْها صحفٌ يوميةٌ تصدر في دولة الإمارات. حاولتُ في سرد القضايا البالغ عددُها خمساً وثلاثين قضية التركيزَ على أكثر الجرائم انتشاراً، ولا سيما تلك الناجمة عن الاستخدام السلبي لتقنية المعلومات والإنترنت مثل القذف، والسب، والتشهير، والتهديد، والمضايقات، وانتهاك الحقوق والخصوصية، والنصب والاحتيال. وحرصتُ في الكتاب أيضاً على حذف ما يلزم من أسماء ومصطلحات قانونية متعمقة، أو أيّ سرد غير مؤثر في السياق العام للقضية، وذلك بغرض إيصال فكرة القضية ومضمونها بشكل واضح وسلس يحقق العظة والعبرة منها. والله من وراء القصد.. محمد سالم الزعابي
نبذة عن كتاب (أنت المؤلف)
أصبح من الضروري أن يدرك كل شخص منا قدراته الكامنة فيوقظها ليوجهها نحو النجاح بعد أن يتقن آليات كتابة المستقبل، ويحوّل كل العقبات التي تواجهه إلى هبات تدفعه نحو القمم والارتقاء بالنفس نحو الكمال .
فحياتك هي صميم لما تؤمن به وانعكاس لما تعتقد ، حياتك أنت مؤلفها..
لا وجود للمستحيل ما دامت هناك طاقة لا نهائية أودعها الله تعالى فينا لنعمل بها، طاقة تحركنا وتدفعنا نحو أهدافنا ..
حان الوقت لتكتشف جميع تلك المهارات المجموعة لك في
(أنت المؤلف)..
عبير جمعه الحوسني
يونيو 2016 م
سوق نايف :
رواية تتحدث عن منطقة نايف بين الماضي والحاضر كيف كانت وكيف أصبحث بمعالمها وقاطنيها ، حيث يوثق الروائي الإماراتي : عبيد بوملحة فيها بعض الأحداث والشخصيات والأماكن ويمزجها بالحاضر بتقنية الإنتقال عبر الزمن كما يجسد ما حدث وما يحدث من مواقف تاريخية للذين عاشوا فيها .
للكلمة تأثير أقوى من تأثير السهم، فـ بكلمة نتأمل وبكلمة نُحبط وبكلمة نزيد شجاعة وبكلمة نتراجع، وأقوى كلمة تلك التي يكون لها تغيير في النفس إلى الأفضل، وتشجعك ان تراجع حسابات حياتك، لـ تُقيّم ماذا قدمت وماذا ستقدم وماهو منهج حياتك.
"حلق معي" من الكتب المؤثرة في النفس البشرية، وذلك لعمق مدخلها، بداية بـ عنوان الكتاب حتى آخر حرفٍ فيه، أن أوجه للمتلقي صيغة الأمر بكلمة تحفيزية "حلق" لهو تأثير مباشر بالعقل الباطن لأن تتطلع للعلا، وربط الكاتب هذا الأمر بكلمة أكثر عمقاً .. "معي" وترك بصمته في تحقيق ذلك، وكان الذكاء في تحفيز القارئ للتحليق في محله حيث ينتقل الكاتب بمراحل تدريجية في كل موضوع يتطرق له.
كان مدخل الكتاب ملهم حيث تعمد الكاتب أن يشرح رمز "الصقر" في كيفية إلهامه للإنسان بالتطلع للأفضل والصبر والشجاعة والطموح والحرية والاكتشاف، ثم انتقل بالقارئ لمواقف وقصص ترفع الهمم وتحمس النفس وتحيي الآمال وقدم له نقاط مهمة ترشده للحفاظ على هذه الهمة العالية وتخلق له الطريق لتحقيق أهدافه مستشهداً بنماذج واقعية بسيطة في سردها، قريبة من القلب، تلهم الإنسان مهما كان انتماءه او جنسه او توجهه.
بعد أن أشعل الكاتب فتيل الهمم في عقل القارئ، وبث في نفسه الحماس لمواجهة كل تحديات الحياة، بدأ بتسليحه حتى يواجه هذه التحديات، وسلط الضوء على قدرات موجودة في الإنسان لكنها مهملة وغير مفعلة، فركز على حواس الإنسان التي تتعدى الحواس الخمس المتعارف عليها.
تشعر وانت في رحلة مع الكاتب انك تملك طاقة مهدورة، أهمها حاسة التخيل والفراسة والتخاطر التي قد تحدث تغيير كبير لو كنا في كامل وعينا بوجودها في ممارستنا اليومية، والأهم في إيصال كل هذا الكم من القيم والمعلومات انها تبتعد عن المثالية في التطبيق وقريبة من حياة الإنسان، فتلهمك التوازن وتقتنع ان البساطة في الطرح تضيف للقيمة المقدمة، وهذا هو سر تميز الكتاب.
عندما تقرأ كتاب تحفيزي وملهم كـ "حلق معي" ستستوقفك واقعيته وإلهامه وبساطته وتنوعه وتأثيره، وذلك لأن في كل قيمة قدم الكاتب موقف حقيقي عايشه وطبقه وتعلمه، فيصبح للكتاب روح وعقل وقلب يحاكي بها القارئ، وتشعر بين السطور أنك تقرأ صديق أو قريب يعرف مابداخلك ويملأ فراغات الأسألة في نفسك ويحفزك للطموح والسعي والمثابرة فلا تملك سبيل آخر سوى التحليق.