موسم الهجرة إلى الشمال هي رواية كتبها الطيب صالح ونشرت في البداية في مجلة حوار في أيلول/سبتمبر 1966، ثم نشرت بعد ذلك في كتاب مستقل عن دار العودة في بيروت في نفس العام. في هذه الرواية يزور مصطفى سعيد، وهو طالب عربي، الغرب. مصطفى يصل من الجنوب، من إفريقيا، بعيدًا عن الثقافة الغربية إلى الغرب بصفة طالب
إذا اخترت قراة هذا الكتاب فهذا يعني رغبتك الفعلية في أن تحترف كتابة التقارير الإدارية وفق أصول علمية واضحة وتبحث عن معلومات تمتاز بالدقة والسهولة والحداثة وفي الوقت ذاته تكون قابلة للتطبيق في الميادين والمستويات الإدارية كافةلماذا تريد أن تكتب تقريرا إداريالتؤدي وظيفتك باحترافية كمحرر إداريلتعزز ثقة المؤسسة بقدراتك المهنيةلتكون ملما بأساليب وأصول كتابة التحرير كمعرفةلكل مما سبق أو ربما لأسباب أكثر من ذلك
الفكرة التي يدور حولها هذا الكتاب هي ضرورة التكامل بين التنمية الإقتصادية والإصلاحات الإدارية لبلوغ الهدف بتحقيق الإستدامة الإقتصادية المنشودة لدولة الإمارات العربية المتحدة فاليد الواحدة لا تصفق ولا يعلو البنيان إذا كانت يد تبني وأخرى تمسك بمعول فتهدم ما بنته اليد الأولى..
رواية مذهلة قوية عميقة طريفة ولا يمكن إخماد ما فيها من خيال مشتعل حين يختفي صديقها الصدوق روجر بلا أثر تعزم لايرا على العثور عليه وإنقاذه من الأشخاص المجهولين المعروفين في شوارع أكسفورد باسم الملتهمين ويأخذ هذا المسعى لايرا وقرينها بانتالايمون في مغامرة لم تعمل لها حسابا في أصقاع الشمال الخلابة المهيبة في عالم يشبه عالمنا جدا ويختلف عنه جدا ووسط مزيج من العلم والسحر والسياسة تواجه لايرا شتى الأخطار وتبدأ تعي دورها في خطة أكبر منها كثيرا لتدرك أن في انتظارها شيئا خر أخطر شيئا جسيم العواقب يقبع في أضوا الشمال نفسها وقد يتجاوزها إلى ما هو أبعد
يقرر شاب عيش حياة هادئة والتخلي عن ماضيه لكن حين يتم قتل أخته الوحيدة يقرر السعي للإنتقام فيعود للتمسك بماضيه الدموي… في ذلك الوقت تحل جريمة بشعة بحق فتيات .
كتاب هام يشرح بطريقة عملية طرق الإنجاز في العمل والاستمتاع في الحياة..- إن أهمية هذا الكتاب تكمن في أنه لم يغفل الجانب الشخصي في الحياة، كما يساعد على اكتشاف طرقٍ مبتكرة لتعمل بذكاء وتنجز بشكل أسرع- كتاب يساعدك على إعادة تشكيل يومك واستثمار الوقت والعُمر- هل تشعر بانقضاء يومك لحظة خروجك من العمل
القصيبي واستراحته الخميسية محطات ترتاح النفس فيها مستأنسة بنفحات قصيبية تجعل من الدا دوا ومن اللسع شفا ومن النقد عزا نفحات القصيبي تلك حملتها سطور مثقلة
بعض الأشيا في هذا العالم لا يجب ان تقال لا لغبائها ولا لقلة اهميتها ولكن بسبب الخوف من ردة فعل الناس مثل العسلاج عندما يبدأ بالنمو مخضرا يبدو خجلا لكن بداخله وردة جميلة ستزهر يوما ما اذكر كنت ذات مرة في زيارة لبعض الأصدقا فطلبت من شخص مناولتي الشاي فقال والله رأيت هذه اللحظة من قبل رأيتك وأنت تمد يدك لتأخذ الشاي في نفس الجلسة ونفس المكان وقال ربما حلمت بهذا المنظر في منامي وتحقق اليوم فأخبرته انني قرأت عن هذه الحالة وأسمها وسببها ان الذاكرة القصيرة تقوم بالخطأ بتخزين هذا المنظر في الذاكرة الطويلة فنعتقد ان هذا المنظر من الماضي وليس من الحاضر فضحكوا وقالوا وش عنده ينشتاين نعم لقد ضحكوا على عسلاجي الصغير اليوم اقدم لكم كتابي وبه عساليجي التي جمعتها عبر الزمن لعلها تزهر يوما