في طريق تتنوع فيه الطبقاتبين الغني و الفقيرالقوي و الضعيف يقع الإختيار على شخصانقررت الحياة أن تجمعهما يوما شخصلطالما كانت تندرج صفاته تحت قائمة الأمنيات بات يبحث عن وظيفة ليكسب فيها رزقه ولكن فجأة تنقلب المسألة ليكسب قلب فتاة اوقعته في غرامها ليواجه هذا العاشق كثيرا من العقبات التي تصادفه في تقاطع طريق أحدهما يؤدي للحب و الجحيم و الخر لعقله الحكيم ولكنأين سيرمي به القدر وأي طريق سيختار
هذا الكتاب يناقش الكثير من القضايا اليومية في حياة أي شخص مثل الحب والعلاقات والمال والنجاح والتنوير والوعي والسلام كتاب حدثني فقال أسلوب جديد وطريقة فريدة لتذكر نفسك بالتغيير في حياتك بلطف وهدو من خلال هذا الكتاب سوف تحصل على اختصار لطريق النجاح طرق جديدة للتفكير واتخاذ القرارات رؤية للحياة بطريقة مختلفة أفكار للتنوير والوعي مساعدة في حل بعض مشكلاتك إعادة ترتيب لبعض الفوضى في حياتك تقترح عليك الدكتورة سمية الناصر أن تفتح أي صفحة بشكل عشوائي في هذه اللحظة وتقرأ الحكمة التي تظهر لك وتفكر في رسالتك لهذا اليوم
أغلفة القلوب حين تمتد بها الحياة تنقلب كالقراطيس التي تغطى بها قطع الشوكولا فتكون مبهرجة بألوان براقة جاذبة وما أن يتم فتحها حتى تفاجئك بنكهات مختلفة بعضها لاذع ـ حامض ـ حلو أو حتى مستساغ فكذلك الفكر الذي تحتويه تلك القلوب الملونة والمدار الذي تتبعه الغالبية في هذه الحياة فاما أن يكون اراديا بحتا أو مسلوبا منساقا فيتبع أكثر الناس شعبية في محيط دائرته ومساق مداره فيتحكم بسلوكه ويطوعه لخدمة الخرين دون أدنى تفكيرلتبعية هذا الأمر على مصداقية وجوده في هذه الحياة ومجريات أحداثها بمايخدم أهدافه وتطلعاتههذا ان كانت لديه هذه النزعة من الأساس
ضرب الحزن على تلك الــــــروابـــــــي وتلقيت مصابا في مصــــــــابــي أحمل الهم الذي لـــــــــي فوق أثقالي ملايين الحـــــــــــــــراب المـــــــدى يملأ أرجا المـدى والليالي أطفأت نور الشهــــــــــــــاب ضاقت الأنفـــــــاس في أنفاسهـــــــــــــــــــــــــــا وبكت حتــــــــى تباريح الكتـــاب
سنعود إلى الموصل سنعود إلى مدننا لن نقبل بخيمكم لن نقايض أرضنا سنمد أرواحنا جسورا ونعبر من جديد إلى مدننا سنعودكلنا سنعود أنا والسوري والفلسطيني سنعود لا نريد خيم الأمم المتحدة التي تشردنا لا نريد مساعداتكم اخرجوا من أرضنا من دمعنا من دفاتر أيامنا
إذا اخترت قراة هذا الكتاب فهذا يعني رغبتك الفعلية في أن تحترف كتابة التقارير الإدارية وفق أصول علمية واضحة وتبحث عن معلومات تمتاز بالدقة والسهولة والحداثة وفي الوقت ذاته تكون قابلة للتطبيق في الميادين والمستويات الإدارية كافةلماذا تريد أن تكتب تقريرا إداريالتؤدي وظيفتك باحترافية كمحرر إداريلتعزز ثقة المؤسسة بقدراتك المهنيةلتكون ملما بأساليب وأصول كتابة التحرير كمعرفةلكل مما سبق أو ربما لأسباب أكثر من ذلك
هنا أكتب للمرأة الحرة التي تطالب بحقها وترفض قيود الإستعباد للمرأة الواعية المثقفة التي تنسج من الحرية مجدا لتعيد صياغة عقول جوفا للمرأة القوية الصامدة التي تناضل من أجل حريتها وحرية بني جنسها ضد كل ذكر يستعبد المرأة و ضد كل امرأة مستمتعة بالعبودية رافضة لممارسة حقوقها ظنا منها أنه تحرر و خروج عن الدين خاضعة و راضخة تحت سيطرة الثقافة الذكورية التي لا ترى المرأة إلا مجرد جسد
تلك رحلة في حياة مسلوبة الارادة جعلت من ساكنيها عرضة للكثير من المتاهات والمسارات الضيقة في دروب الحياة حتى انتكسوا وانطووا في دائرة ضيقة وحيز محدود من المتعة اللا معروفة والخيارات الغير متاحة والحياة اللامرئية لاستعادة شيئ ما سرق من انسانيتهم واعتدادهم بشرقيتهم التي طالما تفاخروا بها وجبلوا عليها حتى جات لحظة الحقيقة التي كشفت الغطا المخملي عن وجوه عدة ومسارات متباينة لم تكن في الحسبان
طالما أن الله يكتب أعمالنا فلماذا يحاسنا عليها طالما أن الله يختار مصيرنا فلماذا يعاقبنا ويعذبنا هل نحن مسيرون أم مخيرون لماذا خلق الله الشر من خلق الله الزلازل والبراكين رحمة أم عذاب إين الله من المجاعات هل تؤمن بشي لا تراه كيف تتيقن بوجود يوم الحساب هل تؤمن بالمعجزات لماذا يخلق الله بعض الأطفال مشوهين ومعاقين هل خلق الكون من العدم هل الأديان سبب الحروب ما ذنب الأطفال الذين يولدون في الأراضي التي بها حروب لماذا الإسلام هل يلزمني أن أتبع دينا أو أؤمن بوجود إله كي أكون إنسانا مسالما لماذا الإسلام ضعيف
كتاب توعوي يتحدث عن وجهة نظر شاب أمريكي من أصول عربية يزور الدول العربية في رحلة استغرقت منه أربع سنوات بلياليها لأنه يريد معرفة عاداتهم وتقاليدهم وحتى طريقة تفكيرهم وتسليط الضو على بعض المواضيع التي من وجهة نظره تحتاج إلى تطوير دون فيها كل ما أثار انتباهه من مواقف لا تنسى كانت اللبنة التي جعلته يكتب هذا الكتاب كما يهدف الكتاب إلى زرع ثقافة إتقان العمل وجعله هدفا يطمح إليه كل شاب وأخيرا توعية الشباب لأهمية العلم وأن الأمم لا تتطور إلا بالعلم يقول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ل مكتوم الشباب أمل الحاضر والمستقبل وعليهم تقع مسؤولية أخذ زمام المبادرة لصنع مستقبل الأجيال اللاحقةفهل نحن قادرين على تحمل هذه المسؤولية
أعيش في ردهات الحياة الطويلة التي يطيل بها الانتظار للحصول على ما أريد ولمعرفة الحقيقة اتمنى أن أسرع قليلا لكن دائما ما أتوقف متعطشا لاكتشاف شي صغير من حياتي و سرعان ما أقع في فخ جورج زوج أمي الذي يرصد زلاتي ويلهث لايقاعي في مكائده نظرا لاني ابن زوجته بيلسان التي تدير ظهرها لي لتتقدم بعملها بكل جهد وإصرار لمحاولة نسيان أبي العربي الذي يبحث عني ولا أدري أي طريق سيجمعني به ولكني سأظل أنتظر ذلك اليوم الذي يمكن أن يتغير كل شي بعده وكحال أي انسان احتاج لظلا يقي قلبي من حر الحياة فأهداني الله جنسن ليكون سندا وظهرا لي فأصبح أخا لروحي قبل أن يكون صديقا لقلبي ولكن الاشيا الجيدة لا تدوم في احدى الليالي التي اتمنى أنها لم تكن اختفى عني تاركا الحياة تذيب قلب الذي طالما استمد جمال الحياة من بريق جنسن يا ترى كيف سيمكنني أن أكمل بدونه يخفي القدر الكثيرمن الخفايا منها ما يدمي القلب ويبكي العين وبعضها يسعد القلب قبل العين إياد