قواعد الدماغ (محدثة وموسعة): 12 مبدأ للبقاء والازدهار في العمل والمنزل والمدرسة
65 درهم
65 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
لا يملك معظمنا أدنى فكرة عما يدور في عقولنا في حين كشف جون مدينه اخصائي بايولوجي في دراسة تطور وعمل خلايا الدماغ واستشاري في الأبحاث تلك التفاصيل كما أثبت حاجة الدماغ للأنشطة البدنية ليعمل بشكل أفضل كيف نتعلم وكيف يؤثر النوم والتوتر تحديدا على أدمغتناولماذا يعتبر أدا العديد من المهام في وقت واحد ضربا من الخيالولماذا ننسى بسهولة ولماذا يجب علينا تكرار ما تعلمناه حديثا وهل حقا يختلف دماغ الرجل عن المرأةيعرض جون مدينه عالم البيولوجيا الجزيئية في كتابه الذي يحمل عنوان قواعد الدماغ كيف يمكن لعلوم دراسة الدماغوالتي شكلت محور اهتمامه طوال حياته أن تؤثر على الطريقة التي نعلم بها أطفالنا وكذلك على طريقة عملنا
صحيح أن للنكتة أدبيات وقواعد خاصة بها في الأدب الضاحك، لكن الصحيح أيضاً أن لها جذوراً عميقة في حياة الشعوب تحدد الإطار العام لها، فهي بحكم استهدافها لهذا لشعب أو لطائفة منه أو شخص مجهول أو معلوم فيه، تأخذ شكلها العام والحالي متبلورةً من أنواع "فكاهية" تتناسب والعصر الذي وجدت فيه، ويمكن القول: إن المضحك والمبكي، لا يتغير إطاره العام، إنما الذي يتغير آلية تلقيهما.
والحمصي كإحدى الشخصيات البارزة في الأدب الضاحك المعاصر استهدُف منذ البداية ونُعت بالحُمق، لا بل صنّفه ابن الجوزي بين "الحمقى والمغفلين على الإطلاق". وعلى ذلك تركزت النكات على أهل حمص فيما بعد. وللعلم فإن ما وسِم به أهل حمص، بنته أحداث تاريخية مهمة عاشتها المدينة.
لقد خاضت حمص حرباً أيديولوجية فكاهية على مرّ تاريخها. ويبحث هذا العمل في جذور النكتة الحمصية من دون الدخول في تحليل النكات التي تروى عن أهل حمص، إلا ما تقتضي الإشارة إليه.
أستاذٌ جامعي يرى في أحد المتاحف لوحةً رُسم فيها شخصٌ شديد الشبه بوالده، ويشعر شعوراً عميقاً بأن الشبه لا يقف عند حدود التناظر في الوجهين فحسب، فيستيقظ بداخله حدسٌ مخيف، ويحاول مقابلة قريبٍ من سلالة رجل اللوحة.
يدخل بطل الرواية متاهة الحلم واليقظة، ومتاهة الذاكرة بتشعّباتها مستحضراً حكايات يختلط فيها الواقعي بالمتخيّل، ورويداً رويداً نجد أننا أمام روايات عدّة، كلّ واحدةٍ منها تُدخلنا في ضياع جديد، حتى نصبح نحن أنفسنا نسير على الحد الفاصل بين الحلم واليقظة.
في «الضفة المظلمة» يكتب «خوسِه ماريّا ميرينو» عن الآخر أو القرين، وعن الماضي والذاكرة، في بنية متاهية بديعة، ضمن زمن شاسع يقع على هامش الساعات والنبضات، ويقدّم لنا متعةً صافية تستفزّ مخيّلتنا وحواسّنا.