تعلمنا التأمل أن تبعد أنفسنا عن أفكارنا وتعلمنا مدرسة الحياة أن نظل متصلين بها فعوضا عن ممارسة التنفس البطي وشرب أنواع خاصة من الشاي تستطيع بلوغ حالة من الهدو والسكينة من خلال التفكير يذهب هذا الكتاب الطريف العقيع الى القول بأن قدرتنا على البقا هادئين هي أ أقوى ما لدينا من أدوات من خلال التعمق وصولا إلى جذور قلقنا وخيباتنا يزودنا هذا الكتاب بأدوات بالغة الأهمية لدفع الغضب والذعر عن أنفسنا مقاربة جديدة للتفكير المتعمق تقدمها مدرسة الحياة دليل مفيد إلى التعامل مع مشاعرنا مهارات عملية الحياة كيف تجد الهدو وتحافظ عليه فيمدرسة الحياة منظمة عالمية تعين الناس على عيش حياة أكثر إشباعا إننا نحاول تعزيز طبائع أعمق تفكرا ونساعد الجميع في العثور على حياة مشبعة راضية مدرسة الحياة مور لاستكشاف العلاقات ومعرفة الذات والعمل والعشرة الاجتماعية والعثور على الهدو والأستمتاع بالثقافة من خلال ما توفره من محتوى وتواصل يمكنكم أن تجدونا على الأنترنت وفي المكتبات وكذلك في أماكن مضيافة في أنحا العالم تقدم دروسا وميسيان وجلسات معالجة فردية
الرواية التي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة مان بوكر البريطانية للرواية لعام بعد عزلة ومعاناة بسبب وفاة والده وهرب أخته يلتقي مزارع ال دواجن تشننسو بحب حياته ندالي ورغم أنها لا تؤمن بالطبقية الاجتماعية إلا أن أهلها يعارضون بشدة ارتباطها بمزارع فقير لا يحمل شهادة جامعية لذا يبيع تشننسو كل ما يملك ليسافر إلى قبرص ويحصل على تلك الشهادة ولكنه سيكتشف هناك أنه وقع ضحية محتال أخذ كل نقوده وجنى عمره وسلم مصيره للمجهولهذه الحكاية البسيطة كما قد تبدو يرويها القرين الحامي لتشننسو الروح التي يؤمن شعب الإيبو أنها ترافق الإنسان منذ يتكون جنينا وحتى يفارق الحياة وهذا الراوي الفريد سيروي لنا الحكاية بأسلوب عجائبي وروحاني فريد كما سيأخذنا إلى عوالم ثقافة الإيبو ونظرتهم إلى الكون وإلى الإنسانرواية مكتوبة بإبداع احترافي مع لمحة من الواقعية السحرية وجرعة مكثفة من واقع محزن عمل أصيل وعميق سيجعل القرا يضحكون ويغضبون ويتعاطفون مع البطل المكافح لتحديد مصيره حكاية مليئة بالطموح والدف عن الحب والتضحية ترويها روح قديمة رواية جريئة من كاتب مثير للاهتمام
هو كتاب اجتماعي عُنِيَ فيه «غوستاف لوبون» بالحديث عن الروح السياسية للجماعات باعتبارها قاطرة الحياة الفكرية التي تقود معارك الجماعات في كافَّة الميادين الإنسانية الأخرى؛ كالميدان الاقتصادي والعسكري والاجتماعي، وقد تحدَّث الكاتب في هذا الكتاب عن مجموعة من القضايا المحورية أبرزها حديثه عن مدى استبداد الأنظمة القمعية، وعن رفض التيارات الاشتراكية الأوروبية — آنذاك — لاحتكار الحركات الرأسمالية لمُقَدرات الحُكم، وينتقل الكاتب بعد ذلك إلى البحث في النتائج المترتبة على تطبيق مناهج التربية الأوروبية على الشعوب المتأخرة، ويتحدث أيضًا عن النَّهج الاستعماري لدول أوروبا التي تستبيح مقدرات الشعوب بشرعية الوهم الذي تسميه الحرية موضحًا عددًا من جرائم القتل السياسي وصور التعصب والاضطهاد الديني التي تُوصَمُ بها بعض المجتمعات.
هذا الكتاب من تأليف غوستاف لوبون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها