الحياة الخفية لدي لارو رواية فانتازيا فريدة صدرت في عام للكاتبة الأمريكية الشابة فيكتوريا إليزابيث شفاب وهي رواية تتبع حياة شابة فرنسية عبر ثلاثة قرون وعبر عدة مدن كبرى بعد أن عقدت في صفقة فاوستية تجعلها خالدة لكنه خلود يحمل اللعنة في طياته لعنة تتمثل في أن ينساها كل من تلتقي به وقد حظيت الرواية بقدر كبير من الإشادة ورشحت لجائزة لأفضل رواية فانتازيا في تتراوح الرواية بين سرد في مدينة نيويورك في القرن الحادي والعشرين وذكريات الماضي بدا من طفولة دي في فرنسا إلى خبراتها في السفر حول العالم ومشاهدة الأحداث التاريخية الكبرى تبدأ الرواية في أوائل القرن الثامن عشـر ودي شابة مجبرة على زواج قسري وقد أخذت تصلي لللهة طلبا للحرية لفتت انتباه إله الليل بطريق الخطأ ووعدها بالوقت الذي تريده مع التحذير بأنه لن يتذكرها أحد أبدا بعد اللقا بمرور الوقت أثرت بمهارة على عدة أشخاص وتترك بصمتها في التاريخ والفن وكان إله الليل يزورها كل فترة بعد أن أبرما اتفاقهما ويطلب منها أن تسلمه روحها لكنها كانت ترفض بإصرار في كل مرة لكن كل شي يتغير حين تعثر دي بعد ما يقرب من عام على شاب في مكتبة ويتذكر اسمها
لتغيير حياتك كلها عليك أن تبدأ بإحداث تغيير عبر خطوات قليلة وبصورة يومية، ولو بسيطة في نمط حياتك، ثم القيام بتغيير سلوكك وموقفك تجاه الحياة؛ فمحصلة حياتك هي مجموع أفعالك وممارساتك اليومية، العواطف تؤدي إلى الأفعال المميزة، والأفكار تحفّز العواطف، والسلوك يحفّز الأفكار؛ ولذلك عندما تبادر في تغيير نمط سلوكك، تتغير حياتك بكاملها. الذين نجحوا في تحقيق شيء ما في حياتهم، لم ينجحوا بالصدفة، ولم يحققوا ما حققوه بلا سبب.. لقد بذلوا جهدًا كبيرًا حتى يكونوا كما هم عليه..
عليك أن تقتنع بأنك شخصٌ فريدٌ مختلفٌ عن الآخرين، ولا يوجد مثيل لديك، وأنك تحمل من الأفكار والأحلام ما لم يحمله شخص غيرك، واعلم أنه لا شيء يحدث من دون توافر شروط حدوثه في حياتك؛ فبإمكانك تجنب الكثير من الأشياء التي تساعدك على تحسين قدراتك، ورفع مستوى مهاراتك نحو الحياة.. فإذا كانت نظرتك إلى الحياة إيجابية، فستحمل أفكارًا رائعة، ومن ثَم ستفعل كل ما هو صحيح، ولو حاصرتك كل المعوقات وأحاطت بك المحبطات.. فسوف تنجح لا محالة.
هل يحتاج الحب الحقيقي إلى قوة من السحر ليبقى بين المحبينبعد رحلة طويلة من الوحدة والشقا يستقبل قاسم دعوة خاصة من السيد مراد زاد للبقا في قصره المهيب لمدة عام يشترط عليه صاحب القصر أن يقوم بتدوين بعض الأحداث الخاصة التي دارت في قصره وفي المقابل سوف يمنحه شيئا لا يمكن لإنسان رفضه فيقبل قاسم تلك الدعوة المريبة لتبدأ سلسلة من الأحداث المثيرة والغريبة داخل القصرفي تلك الرواية مزيج من الحب والخوف ومحاولات لفهم رسائل القدر في أوقات استثنائية مغامرة تكشف لنا ما قد يفعله العشق بإنسان وما تفرضه علينا تحديات الحياة القاسية رغم بساطة أحلامناإنها رحلة الحب والحياة حكاية مثيرة يخوضها قاسم دون وعي منه وصراع بين الفاتنة سارة ورفيقة الدرب أميرة خلف أسوار القصر الذي امتلأ بأسرار يكتشفها قاسم في نهاية مفاجئة للجميع
كانت القرية، دائماً، رمز البساطة في نظام حياتها وفي التركيبة النفسية للقرويين، الذين نادراً ما يعانون مما يسمى "فوبيا" أو "مانيا"، ويتقبلون كل ما يجري معهم كأمر طبيعي مهما كان قاسياً.
كان هذا في تلك الحقب الزمنية التي كان فيها الزرع يطعم من يعمل بالأرض، ويوفر له فائضاً للبيع يؤمِّن له جزءاً مهمَّاً من تكاليف حياته. أمَّا بعد أن أصبحت الزراعة عملاً خاسراً، وفي بعض الأحيان عبئاً ثقيلاً على الفلاح لا يوفر لصاحبه أدنى مقومات الحياة، فقد اختلطت القرية مع المدينة بفعل الهجرة التي تسببت بها مختلف الأزمات، ما ولَّد مفارقات حادة بطلها ذلك الانسان الذي فُرض عليه في المدينة نمط حياة جديد، وفي الوقت نفسه بقيت عاداته وتقاليده وارتباطاته بالقرية متينة، الأمر الذي ولَّد لديه ازدواجية جعلته شخصية ثرية ومتنوعة العناصر. هذا الاحتكاك الذي حصل عبر الهجرات، وكذلك بفعل التطور التكنولوجي الكبير الذي حصل، نقل أيضاً جزءاً من المدينة بعلاقاتها ونمط حياتها إلى القرية، مما شكل صدمة لجزء من القرويين الذين ظل تفكيرهم مبنياً على نمط العلاقات الريفية القديمة.
كل ذلك شكَّل، وما زال يشكِّل، مصدراً مهمَّاً للأدب والدراما. في هذا الكتاب عدد من تلك الحكايات التي تجري أحداثها في قرية أم الطنافس، وهو اسم اتخذ ليكون رمزاً للقرية في جميع الأعمال التي تم التطرق خلالها إلى القرية. هذا سيكون دفتر القرية الأول وسيعقبه في المستقبل دفاتر أخرى، لأن حكايات القرية لا تنضب.
كلما تفكرت في تلك الكلمة اكتشفت أنها عبقرية بشكل غير عادى .. عبقرية لدرجة أنها تصلح للرد على أي سؤال لاتجد له إجابة .. أى سؤال في أي زمن ، وفي أي مكان .. فأحيانا ، كثرة الأسئلة التي لاتجد لها إجابة في عقلك يمكنها أن تقودك للإلحاد لو كنت ضعيف النفس أو لاتملك الإيمان الكافي .. وهذا ما كاد أن يحدث معي شخصيا .. الله لايرمى النرد ، وبالمثل ؛ لاشئ في الكون خلق عبثا .. ليس معنى أننا لا نفهم الغرض من وجود الكون وكيفية خلقه أن الكون مخلوق عبثا .. كلا بالطبع .. عقولنا دوما قاصرة عن فهم كيفية تفكير الإله ، ولماذا خلق كل شئ .. لماذا خلق البشر والكون .. تلك هي القضية العبثية .. كلما زاد العلم ، كلما زادت الأسئلة واكتشفت في قرارة نفسك أنه لاجواب هنالك .. كل ما يمكنك فعله هو التأمل ، والتفكير ومحاولة الإستيعاب .. الأدلة موجودة في كل مكان ، لكن العقول هي التي تأبى التصديق ..تلك هي الحقيقة المؤسية .. قبولها نضج وذكاء ، ورفضها حماقة وضيق أفق .. ولكن هؤلاء يفضلون أن يكونوا حمقى على أن يكونوا بشرا ضعفاء .. يفضلون التسليم بقوانين الإحتمالات ، والصدفة ، وينسون أن تواجدهم في هذه الحياة لا يمكن أن يكون صدفة أبدا .. وأن الله ، أبدا ، لايلعب النرد