أصحبكم في هذا الكتاب في رحلة أدبية ممتعة مع نظرات المنفلوطي أقف معكم عند بعض نظراته نتأمل معا جمال الأسلوب وسحر البيان وبلاغة الكلمة هي مقولات من الأدب الرفيع تنوعت موضوعاتها فشملت الحياة والموت والعلم والجهل والصدق والكذب والحب والبغض فهي إذن مقولات عن الحياة بكل ما فيها وكل مقولة منها تقابلها ترجمتي الإنكليزية وهي ترجمة أرجو أن أكون قد وفقت فيها ثم أنت الحكم في ذلك أيها القارئ الكريم
كنت في السادسة من عمري حين أخبرتني بقدر قليل جدا عن رحيلها من أفغانستان وقدومها إلى الولايات المتحدة، كانتتسير بي إلى روضة الأطفال في يوم ممطر. كم تستغرق الرحلة من أفغانستان إلى أمريكا؟
حسنا، لقد غادرت بيتنا يوم الثلاثاء، وحين وصلت إلى أمريكا كان يوم الأربعاء.
ظللت فوق السحاب يوما كاملا؟
توقفنا مرة واحدة لتغيير الطائرة، لكن، نعم قضيت يوما كاملا فوق السحاب.
كيف شعرت وأنت في السماء؟
بالأمان. رأيت في أفغانستان ما يفعله الناس بالأرض لأن كلامنهم يريد قطعة منها. يدمرونها، يقسمونها. وحتى حين لا يتبقى منها شيء، يظلون يطالبون بها. لكن السماء ليست هكذا. لايمكن تقسيمها.
كيف بدت أمريكا من السماء؟
سكنت أمي حينها كأنها لم تسمع سؤالا مثل هذا من قبل ثم أجابت، "بدت كحلم".
حلم جيد؟
ترکت مظلتها المكسورة تسقط إلى جانبها. انسالت قطرات المطر على خديها. ذهب سؤالي بلا إجابة،حملته رياح قوية.
هي مذكرات بقلم الرئيس الأمريكي الرابع والأربعون باراك أوباما ويعتبر الكتاب الجز الأول من مجلدين مخطط لهما كتبهما أوباما بعد فترة توليه رئاسة الولايات المتحدة من إلى قال أوباما في تغريدة عقب الإعلان عن النشر من الكتاب الذي يهدف إلى تقديم تقرير صادق عن رئاستي والقوى التي نكافح معها كأمة وكيف يمكننا معالجة انقساماتنا وجعل الديمقراطية تعمل للجميع ويختتم الكتاب بأحداث مقتل أسامة بن لادن عام
يشرح لنا بول دولان كيف يمكن تجاوز أسطورة الحياة المثالية والبحث عن دروب سعادتنا الخاصة من خلال عرض دراسات متعددة عن الرفاه وعدم المساواة والإقصا لدحض الاعتقادات الشائعة حول مصادر السعادة ويوضح كيف يمكن العثور على مسارات مختلفة وغير متوقعة للشعور بالرضى والتحقق عندما نتحرر من سطوة أسطورة الحياة المثالية فإننا ننفتح على خيارات عيش الحياة كما نريدها أو نتوقعها أو ربما نحلم بها خارج السرديات التي تربينا عليهاكتاب مؤثر ومحفز إنه مانيفستو للوصول إلى مجتمع أفضل يقدم هذا الكتاب جرعة مضادة لضغط الحياة اليومية ننصح به كل الشباب والشابات المقبلين على تحديد خياراتهم في الحياةنص ذكي ومرح وتفاعلي يتحدى كل تصوراتك السابقة عن تفضيلات الحياة هذا واحد من البيانات الدقيقة والصارمة عن حالة القبول يهدم ببراعة الكثير من السرديات الاجتماعية والثقافية التي تخبرنا كيف يجب أن نعيش حياتنا نظرة ثاقبة وفاضحة تلقي الضو على النصائح الرديئة والتعليمات السخيفة والوصفات الجاهزة في المجتمع لكيفية عيش حياة سعيدة
لماذا نخفي على الرجال الكثير من الأسرار؟ ربما لأننا نخفيها عن أنفسنا في البداية.. نحن وُلِدنا في مجتمع يتغير بطريقة أسرع من تخيلات الجميع، حاول الأهل استيعابنا بالقدر الكافي.. لكن الكثير من الحيرة والتشتت وربما «اللخبطة» كانت هي شعار المرحلة..
علاقات مشوهة، أحلام تقف في منتصف الطريق، وتصورات مشوشة عن أنفسنا، وبالتالي عن الرجل.. لذلك ربما نحتاج لإعادة اكتشاف الذات، ومصارحة أنفسنا بأسرارنا الخاصة والاستشفاء منها، ربما في تلك اللحظة يمكننا أن نخبر الجميع بكل شيء
ان سر العثور على أي شي تريد معرفته بسيط بشكل مذهل اطرح أسئلة جيدة معظم الناس يسيرون في رحلة الحياة وهم يسألون أسئلة سيئة من مدرسين وأصدقا وزملا عمل وزبائن وعملا محتملين وخبرا ومشتبه بهم حتى الأشخاص المدربون على طرح الأسئلة مثل الصحفيين والمحامين عادة ما يطرحون أسئلة لاتستخرج الااجابات جزئية أو مضللة يستفيد الناس في أي مهنة في الحال عن طريق تطوير مهارة وفن طرح الأسئلة الجيدة وهذا الكتاب سوف يعلمك ذلك
في جملة من المنازعات والهزات المجتمعية، وأدى إلى دخول مؤلفه إلى سجن الباستيل، إذ قضت المحكمة العليا (البرلمان) في 10 يونيو 1734، بجمْع نُسخ هذا الكتاب وتمْزِيقه وإحراقه، وذلك «لمخالفته للدين وحُسْن الأخلاق». لكنَّه لم يحلْ دون طبعه مراراً وتوزيعه بين الناس سِرَّاً. ولم ينْجُ فولتير من السجن إلا بالفرار، وليقْضِي عاماً في دُوقية اللُّورين المستقلة، ثم يُلْغى أمر اعتقاله وتُطْلق له حرية العوْدة إلى باريس 1735.
وكان فولتير قد وضع كتاب «الرسائل الفلسفية» أو «الرسائل الإنجليزية» في إنجلترا التي هاجر إليها..حيث أثْنَى على نظام الحكم فيها وقال: «إن أميره البالغ القدرة على صنع الخيْرِ، مُقيّدُ اليدين في صنع الشّرّ». وتحْمِلُ «الرسائل الفلسفية» حملةً صادقة على نُظُم فرنسا وطبائعها وآدابها السياسية في عصرِ فولتير، فكان هذا الكتاب من أقوى العوامل في إيقاد الثورة الفرنسية وتوجيهها. ونُشِر هذا العمل للمرة الاولى في عامي 1733 و1734، بعد عدَّة سنوات من تَرْك فولتير لإنجلترا عام 1728.
وفي تقديم الرسائل الذي كتبه «جون لي» يقول: من الرسالة الأولى، ينسج فولتير شخصية الكاتب الشريك، فهو رجل فضولي وعاقل في الوقت نفسه – وبالطبع مسلٍّ، يعتمد بشكل تام على مصادره وأحكامه الخاصة به وحده.
يتحرَّك فولتير في رسائله بين المجاملات اللطيفة والشروح الحذرة، والتعليقات الساخرة العنيفة . أحياناً يختم رسائله بالعودة إلى النثر المُخادع، الذي يخفي فيه جهله الظاهري لمقصَده المتهكِّم. ونجد أنه مع بداية الرسالة الرابعة عشرة يضع فولتير الأنساق الفلسفية المختلفة جنباً إلى جنب، وكأنَّها جميعاً مقبولة بشكل متساو: النظريات الخاصة بـ«رينيه ديكارت» و«إسحق نيوتن» المفكِّرَين الفرنسي والإنجليزي المتنافسَيْن.
ويصف فولتير تصورهما المتعارضَين للكون وكأنَّ الاختلافات بينهما محلية. إنَّ فولتير، الحريص على طموحات كاتب التنوير المثالي؛ كان يوجِّه ويدرِّب عيناً متبصِّرة على التيار اللاعقلاني للنظام القديم، وعلى تهكّمه العبثي القاسي، المتذكَّر جيداً، المنتشر في فرنسا. ولكن بالأهمية نفسها كان يحذِّرنا أيضاً من صعوبات التحصّل على التنوير، ومخاطر الوصول للنتائج سريعاً.