مصافحة باليد اليسرى هو كتاب يدعونا للنظر إلى حياتنا بطريقة مختلفة وبالتالي سنغير نظرتنا إلى الأشيا والأشخاص سندرك ان الله خلق الحياة لنا وخلقنا لنسعد ونحب ونسعد من حولنا ونبث طاقة الفرح والحب لهم ولكن اولا عليها ان تنبع من داخلنا علينا الامتلا بها عن طريق الصدق والحب والمرور بالضعف والعلاقات الهشة ايضا حينها سنصل لمرحلة النضج تلك المرحلة التي نرى فيها الأمور على حقيقتها بوضوح ونوازن بين العقل والقلب الكتاب هو طرح لعديد من التأملات والتساؤلات لتحريك مياه العقل الراكدة هو متعة استثنائية مع نكهة صوفية
دعني أنتح بك جانبا لأخبرك بسر لا يعرفه سوانا احترس لا ترفع صوتك عندما نحلم فإن وعينا يسافر لبعد خر ليمارس حياة أخرى ويلقى أناسا خرين ويعرف وجوها أخرى فرويد لم يقل هذا لكن دعني أخبرك أنها الحقيقة بل هي الحقيقة الوحيدةوقال الله فليكن نور فكان نور كتب د أحمد خالد توفيق من قبل عن عالم كابوسي يمتزج فيه معنى الظلام بمعاني الجهل والقهر والتخبط ولكنه اليوم يقدم لنا رواية ديستوبية مثيرة عن عالم لم يعد النور فيه من حقوق الإنسان الطبيعية وحيث يتخبط الناس مكفوفين في ممر الفئران وهم يجهلون أن هناك نورا خلقه الله وأنه كان للجميع قبل أن تحتكره فئة محظوظة ربما كان الخلاص ممكنا ولربما هو أمل زائف سنعرف عندما نعرف
"تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية".
ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره.
أم طموحة وشغوفة بالطب تعاني وتنهار من التحولات التي فرضها تحكم السلطة الشمولية في كل مفاصل حياتها الاجتماعية والسياسية والشخصية، حارماً إياها من شغفها وهويتها وحتى رغبتها في الأمومة. ابنة حالمة متعلقة بالحياة تعيش برعاية جدتها، بسبب ابتعاد أمها عنها في كثير من الأحيان وتعيش صراعاً في مجتمع يحكمه الخوف من أي اختلاف فتغدو فيه كل رغبة في التفرد جريمة يجب القضاء عليها. عبر العلاقة المضطربة والمتقلبة بين الأم وابنتها وحكاية ثلاثة أجيال من النساء اللاتفيات في أثناء السيطرة السوفييتية على بلادهن تروي نورا إكستينا حكاية شفافة عن الأمومة والحب والرغبة في الحياة والأمل
خالد شابٌّ ثلاثينيٌّ تخرّج في كليّة الفنون الجميلة، وأخفق في السفر من مدينته "الجنيّات" التي أطبقت الخناق عليه من كلّ الجهات، فلم يبق أمامه خيارٌ سوى العمل موظّفاً في مكتبة، يمارس من خلالها عملاً إضافيّاً سريّاً يبيع فيه أعماله الروائيّة. كانت الحياة لتسير بصورةٍ أفضل لو أنّ المرء يستطيع حفظ السرّ، لكنْ كما يقول فرج والد خالد: "مهما أخفيته، سيستيقظ السرّ في داخلك يوماً ما، حينها سيظلّ يحفر روحك حتّى يتحرّر منها إلى العالم". وبذلك فخيارات خالد في الحياة سرعان ما تضعه في مواجهة "خليل النايف" المحامي، صاحب النفوذ الواسع، والراغب في دخول عالم الكتابة.
ضمن سياقٍ تشويقيٍّ، وإيقاعٍ متسارعٍ، يغوص تميم هنيدي في كواليس علاقات الكتّاب، والناشرين، وأصحاب المكتبات، ويضيء على الطريقة التي قد تُوظَّف فيها الثقافة لتلميع صورة الطبقة السياسيّة التي أفرزتها الحرب، لكنْ هل تستطيع الكتب القيام بمهمّةٍ مثل هذه؟
عالمك كيفما تراه وأنت من يصنعه من الداخل إلى الخارج في هذا الكتاب أردت صنع درع من الأفكار والمعتقدات ينصهر فيها العلم المبني على الدليل والتجارب من تقنيات العلاج المعرفي السلوكي مع الحكمة والفلسفة من مختلف الثقافات لتمكن القارئ من التقدم بقوة وسلام نفسي وتناغم في رحلته لاستكشاف ذاته وتكوين رؤية ومعنى لحياته الفكرة من هذا الكتاب هي التغيير الفعال الذي يبدأ على مستوى الصورة الذاتية وما تحمل من
رواية الجزار للكاتب حسن الجندي تعتبر من أشهر أعماله الموجودة على الساحة مؤخرًا. وطبعًا واضح جدًا من اسم الرواية على أي شئ تدل. قصة رعب جديدة وفريدة يستطيع من خلالها إكمال طريقه الذي بدأه. الطريق الذي تقرر أنت طواعية أن تسيره رغم ما تتوقعه من رعب وخوف ومشاعر تضيق بها الصدور وتنقطع بها الأنفاس.