التوازن مبدأ كوني ومطلب إنساني : يعيش الإنسان في هذه الحياة ساعياً باستمرار لإشباع دوافعه وحاجاته لأجل تحقيقها والإنسان كائن دائم البحث عن السعادة والاستقرار والأمان والباحث عن حاجاته النفسية باستمرار، ولاشك أن الإنسان يبهره كل ما هو جديد تزامناً مع عجلة الحياة وسرعتها والدافع لمواكبتها وعلى وجه التحديد ذلك الذي يستهدف مصالحه وسعادته. وأن الانسان دائماً ما يكون شغوفاً في التنافس والتطلع والتحدي والسعي وراء الحياة بطرق ووسائل مختلفة بهدف الوصول الأسرع إلى الأحسن والأفضل والأكمل بشكلٍ أو آخر كي يحقق السعادة المطلوبة والتي لا تنتهي بل يظل باحثاً عنها وساعياً لها حتى آخر العمر، وإن دلّ ذلك قد يدل أن عجلة الحياة تتميز بالثبات لكنها تتغير باستمرار مع تقلب الظروف والأحوال ومصالح الإنسان المتغيرة والمتجددة التي تناسب في كل عصرٍ حاجاته ومتطلباته. إننا نعيش زمن الساعة والسرعة فيه الوقت يُحسب بالثانية، رحلتنا في الحياة أصبحت هواجس ورغبات والتنافس والتحدي نسعى للوصول رغبة في تحقيق ذواتنا ومن ثم من أجل عالمنا ويحدث أن نفرط فيها ونرهق أنفسنا فنفقد اللحظة الحاضرة. وفي خضم المشاغل اليومية وكثرة الملهيات وضيق الوقت والعجلة المستنفذة للطاقة التي ترهق المشاعر ومتطلبات العصر إضافة إلى الثورة العلمية والتكنلوجيا واستعمالاتها التي أحدثت قفزات سريعة وتغيرات كثيرة في حياتنا والتي تنوعت استخداماتها، كثرت الواجبات والالتزامات والقوانين والقيود والانشطة اليومية المختلفة والأعباء على عاتقنا، في علاقاتنا الاسرية والاجتماعية وعلاقاتنا مع المحيطين من حولنا والبعيدين التي تربطنا روابط سواء كانت انسانية أخوية دولية عرفية قانونية عقائدية وغيرها التي تقوم على التفاعل والتكامل الانساني.
أشيا استمتعت بها بعد أن اعتقدت انني لن استمتع بأي شي على الإطلاق شروق الشمس غروبها لاف الشموس والعوالم التي تشرق في سما الليل الكتب البيرة الباردة الهوا النقي الأحصنة الكتب القديمة المصفرة القبلات الطويلة العميقة ذات المعنى القبلات القصيرة السريعة المؤدبة أحواض السباحة الباردة المحيطات البحار الأنهار وجبات الحانات الأضوا وهي تخفت في صالات السينما
تروي ندريا في رحلة تعافيها في هيئة دروس عالمية عن التغلب على الصدمات السابقة والاكتئاب والإرهاق وغير ذلك والأهم من ذلك هو أنها تسلط الضو وتمهد الطريق أمام اكتشاف ما يجعل دمنا يتدفق وأعيننا تتقد وما يوقظنا في الصباح ما يضرم فينا النارولدت ندريا في اسكتلندا وترعرت في ترينيداد في منطقة الكاريبي لتنهي دراستها بعد انتقالها إلى إنكلترا وتجوب العالم لتعود بعد ذا إلى لندن بكل ما تملكه في مقعد سيارتها الخلفي وتفترش الأرض أملا بتحقيق حلمها في أن تغدو كاتبة لقد تت مثابرته
وصف الكتاب | David Sedaris returns with his most deeply personal and darkly hilarious book. If you've ever laughed your way through David Sedaris's cheerfully misanthropic stories, you might think you know what you're getting with Calypso. You'd be wrong. When he buys a beach house on the Carolina coast, Sedaris envisions long, relaxing vacations spent playing board games and lounging in the sun with those he loves most. And life at the Sea Section, as he names the vacation home, is exactly as idyllic as he imagined, except for one tiny, vexing realization: it's impossible to take a vacation from yourself. With Calypso, Sedaris sets his formidable powers of observation toward middle age and mortality. Make no mistake: these stories are very, very funny--it's a book that can make you laugh 'til you snort, the way only family can. Sedaris's powers of observation have never been sharper, and his ability to shock readers into laughter unparalleled. But much of the comedy here is born out of that vertiginous moment when your own body betrays you and you realize that the story of your life is made up of more past than future. This is beach reading for people who detest beaches, required reading for those who loathe small talk and love a good tumor joke. Calypso is simultaneously Sedaris's darkest and warmest book yet--and it just might be his very best. |
قطارٌ يسافر براكبٍ وحيد يضطرّ للتوقّف لمدّة ساعة كاملة، فيغادره المسافر ويمشي لإضاعة الوقت، لكنّ الدروب تقوده إلى منجم فحم، ثم إلى عرسٍ غجريّ، وأخيراً إلى مكانٍ حُبست فيه خمسة ذئاب، لتنفيذ مخطّطٍ يستهدف القرية وسكّانها. في حبكةٍ شيّقة، تشدّك هذه الرواية وتحملك بعيداً دون أن تترك لك أيَّ فرصةٍ للهروب، وأنت تقتفي أثر ذلك الرجل الغريب الغامض وتتساءل: تراه من يكون؟ قدّيسٌ أتى لينقذ القرية وسكّانها؟ أم مجرّد رجل مختلّ عقلياً هارب مع جنونه؟ أم فيلسوفاً؟ أم كلّ هؤلاء معاً؟ تكتب "إلينا ألكسييفا"، بكثافةٍ لغوية ونفسية، روايةً تقف على الحدود بين الديستوبيا والواقعية السحرية والعبثية، فتستلهم منها كلّها دون أن تغرق في واحدة منها. ولذلك فقد استحقّت في السنة التالية لصدورها جائزة رواية العام 2019، وجائزة الريشة عن المركز الوطني للكتاب.
الرواية عن البحر الذي قد يكون عشقًا أو شيطانًا في بعض الأحيان. بطلة الرواية هي لج التي تربت في أحضان سلحفاة تحب التجديد وتكره الحياة التقليدية التي تعيشها مع السلحفاة، لتبدأ في البحث عن مغامرات جديدة محفوفة بالمخاطر مع صديقها الدولفين.
News is to the mind what sugar is to the body.
In 2013 Rolf Dobelli stood in front of a roomful of journalists and proclaimed that he did not read the news. It caused a riot. Now he finally sets down his philosophy in detail. And he practises what he preaches: he hasn't read the news for a decade.
Stop Reading the News is Dobelli's manifesto about the dangers of the most toxic form of information - news. He shows the damage it does to our concentration and well-being, and how a misplaced sense of duty can misdirect our behaviour.
From the author of the bestselling The Art of Thinking Clearly, Rolf Dobelli's book offers the reader guidance about how to live without news, and the many potential gains to be had: less disruption, more time, less anxiety, more insights. In a world of increasing disruption and division, Stop Reading the News is a welcome voice of calm and wisdom.
"synopsis" may belong to another edition of this title.
أدخل عنوانك وسنحدد العروض لمنطقتك.