يتحدث الكتاب عن الحرية الحقيقية المتوازنة للأنثى والحرية المُزيفة التي تضيع جمال حياتها وتفقدها بريقها وروعتها الانثوية، هذا الكتاب دليل شافي لمن تتخبط بين رغبتها بتحقيق ذاتها وأمومتها.
الكتاب عبارة عن مجموعة مواقف وقضايا تعرض لها الكاتب بالمناسبة هو بالفعل طبيب شرعي يعمل بمشرحة زينهم والشخصيات التي ذكرها في الكتاب المساعدين شخصيات حقيقية فعلا ومن ضمنهم شخصية الشيخ سعيد وهذا له أحاديث في الجرائد ولقاات فيديو مصورة كمان يست
الكتاب رحلة في أعماق الذات البشرية بأسلوب وجداني فيه ذوق وإحساس وتجربة روحية متوهجة هو ندا للاستيقاظ يروي حكاية قلب أصابه السقم من هذا العالم واشتاق إلى عالم أكثر نورانية إنه جرعات روحية لاستعادة الصفا فيه حكايات واشراقات ممزوجة بأناشيد وتأملات تلامس أماكن عميقة في الإنسان مستلهما روح التصوف الانساني والاخلاقي المنفتح على الحياة كأسلوب في التفكير وطريقة مبدعة لحل المشاكل بالتصافي مع النفس والكون بالعمل الجاد وتمثيل الله بأجمل ما يمكن على الارض الروحانية ليست مذهبا جديدا بل أسلوب تفكير ونمط حياة يمارسه المؤمن وغير المؤمن هو العيش في حالة من الصفا مع النفس ومع الخلق وتحرير الإنسان من ظلمة الأنا ومن كل فكر متعصب يحتكر الحقيقة
في خضم حياتنا المملوءة بالضجيج والفوضى، ثمة لحظات علينا أن نتمسّك بها، لحظات حب ولحظات انكسار، لحظات أمل ولحظات يأس، لحظات لقاء ولحظات فراق. نلتمس السعادة في بعضها، ونتعلم دروساً من بعضها الآخر، لذلك، تمسك بالحب الذي يغدو لك وطناً، إليه تعبرْ، ونعمة تستحق أن تُشكرْ. وكي تنعم بالحب، مدّ يدك عوناً، مدّ بساط قلبك وداً، مدّ لهم الحبل إلى عالمك مداً. ولتعلمْ، أن ليس الهدف من الحياة أن تستكشفها من بعيد، بل أن تعيش تجاربها بحذافيرها، لحظات تلو لحظات.
“لحظات تتمسك بها” أول مجموعة أدبية للمؤلفة موللي بورفورد، تعبّر فيها عن جميع جوانب الحالة الإنسانية، منها كيفية الحب وعيش حياة كاملة تحتضن تلك اللحظات المهمة