لقد تعلمت أخيرا أن أحب نفسي، لا أحد يستحق أن نضحي بسعادتنا من أجله، لا تبحثوا عن الحب بين ضلوع الآخرين بل ابحثوا عنه بين جنباتكم فهو موجود بداخلكم أنتم لا بداخل شخص آخر.. لن يحبكم أحد كفاية، ولن يسعدكم أحد كفاية، فما تبحثون عنه غير موجود في هذه الدنيا
ما يوما مع حياتي يوما مع قرني يوما مع نفسي يوما مع تحسيناتي يوما مع قصصي يوما مع إلهي يوما مع كتبي يوما مع حكم الناس يوما مع ذكرياتي يوما مع حكمي اقتباسات المعاناة هي المسافة بين الواقع وبين ماتريد ولتقضي على الألم غير الواقع أو غير ماتريد أجد قيمتي في سيطرة عقلي على نفسي وشهواتي فكلما تغلبت على شهوة معينة وطردتها من حياتي شعرت بقيمة أكبر وكلما بدأت عادة حسنة جديدة أشعر أيضا بقيمة أكبر والجميل أني أشعر بصدق القيمة سوا عرف الناس عن هذا الأمر أم لم يعرفوا المهم أنا أكون عارفا وطبعا الله مطلع من فوق سبع سماوات الصداقة اعانة وليست فقط وناسة الصداقة يقتلها الكذب وتنميها التضحية
لم تك أيامًا عادية فما قبل الفجر ليل طويل حالك أرخى سدوله الظالمة، وتصارعت فيه وحوش نكراء، أجدبت شبه الجزيرة الغناء، وباتت شبحًا مخيفًا توارى منه الحبُ غير آسف. حتى وقع موعدٌ فارقٌ، لقاء الهوى والوغى، حين أصابت سهام الحق قلب الشفق فخُط فاصل عهد وبداية مجد. فأشرقت الشمس تاجًا على العروس الحسناء "إيبيرية" وأطلت "أندلس" ذات بهاء وسخاء، تعزف أسطورة من نسيم حالم تهيم له الرقائق، ويتنفس به الخلائق، نسيم سابح عبر السنين يغمرنا بالحنين لعزها، ويحير العقول في وصفها، ويأسر القلوب بذكرها.. لتشهد سطور "فجر إيبيرية" "أندلس" حاضرة لا يغيب ذكاء عبيرها.
حين شاركني الأستاذ محمد الصفار مؤلف هذا الكتاب بمسودته منذ بضع أشهر سعدت جدا وذلك لأكثر من سبب أولا لأني من المهتمين والمنشغلين والعاملين في مجال العافية والسعادة المجتمعية فجا الكتاب ليلامس صلب تخصصي واهتمامي وليضيف لي من المعرفة قدرا كبيرا وليفتح لي أبواب جديدة للنظر والتأمل في هذا الموضوع وثانيا لأن الكتب العربية الأصيلة وأعني بذلك الكتب غير المترجمة التي تناولت هذا الموضوع شحيحة جدا في المكتبة العربية بل تكاد تعد على أصابع اليد الواحدةكتاب كن جميلا تكن سعيدا بالإضافة لكونه من الكتب العربية القليلة في هذا المجال كما أسلفت فإنه يتناول الموضوع بمنهجية غير مسبوقة ورؤية مختلفة انفرد بها الكاتب
يقع أغلب الناس في ٧ سلوكيات شائعة تزيد من احتمالية التوتر والكسل وقلة الإنتاجية.هناك ١٠ طرق علمية تم اختبارها عمليًا وأثبتت فعاليتها يمكنها أن تغير يومك إلى الأبد ليكونَ صباحك استثنائيًا. أغلب الأشخاص الناجحين يعتمدون على روتين صباحي منتظم يزيد من إنتاجيتهم ويعزز فرص النجاح بشكل كبير.. وهذا ما ستجده في الكتاب