عشرون عاما مرت على نهاية الحرب العالمية الثانية. يعود رجل أجنبي إلى مدينة درسدن الألمانية في زيارة لصديق. ولكن بدلاً من صديقه يلتقي بفتاة عشرينية تعمل في فندق جديد، ليدور حديث ليلي طويل، بين رجل قضى في تلك المدينة آخر عامين من الحرب، ونجا من القصف المدمر ومن معسكرات الاعتقال النازية، مستحضراً كل الآلام والمآسي التي عاشها، وبين فتاة من جيل ما بعد الحرب الذي لم يعرف ويلاتها ولم يختبرها، لكنه يحاول التعايش مع إرث مثقل بجرائم وفظائع الآباء.
"لا يمكنني مساعدتكِ يا حبيبتي الصغيرة. إنها معركتكِ وعليكِ خوضها بمفردك. لن يساعدكِ أحد ولا حتى أنا".
لم يتوقع سوى قلة قليلة من المراقبين أن تمتلك سنغافورة الصغيرة فرصة كبيرة بالبقاء، حين منحت استقلالها عام 1965م. فكيف - إذن- أصبحت المحطة التجارية النائية ...
يملك معظمنا أدنى فكرة عما يدور في عقولنا في حين كشف العلما المتخصصون في دراسة الدماغ عن تفاصيل يتعين على كل مدير ووالد ومدرس أن يكونوا على دراية بها ومن بين تلك التفاصيل حاجة الدماغ للأنشطة البدنية ليعمل بشكل أفضل كيف نتعلم وكيف يؤثر النوم والتوتر تحديدا على أدمغتنا ولماذا يعتبر أدا العديد من المهام في وقت واحد ضربا من الخيال ولماذا ننسى بسهولة ولماذا يجب علينا تكرار ما تعلمناه حديثا وهل حقا يختلف دماغ الرجل عن المرأة يعرض جون مدينه عالم البيولوجيا الجزيئية في كتابه الذي يحمل عنوان قواعد الدماغ كيف يمكن لعلوم دراسة الدماغ والتي شكلت محور اه تمامه طوال حياته أن تؤثر على الطريقة التي نعلم بها أطفالنا وكذلك على طريقة عملنا
تنبثق كل البدايات من الأسما الحسنى التي لا تنتهي وفضل الأسما الحسنى أبعد مما ترى وأوسع مما تظن هي مفاتيح الخزائن يا بني جالس ربك بأسمائه ترى ألطافا عجيبة استغرق في الدعا بها يتبدى لك ما خفي عنك وترقى بك من الحسن إلى الأحسن يا بني توقظ الأسما الحسنى الأرواح لأمنياتها والظمأ لكل اسم لا ينتهي حتى تنتهي الحوائج إليه فتوسع في الأسما تتسع لك المواهب وامنح الأسما قدرها تنحل لك المعضلات فالزم الأسما ليلك ونهارك يولد لك معنى ولسوف يعطيك ربك فترضى
درب :
اترك بين يديك رسائل من أوقاتا مختلفة
وذات مذاقات متنوعة
ففي سطورها خليطا جذاب يفوح منه بعضا من المعاني
الجميلة التي تمنحك الأمل والتفاؤل
وعلى ذلك الدرب رسمنا أحالمنا وعلى تلك الأرض كانت أهدافنا
تحدينا المستحيل لتكون النهاية أجمل
درب متصل لا انقطاع هذا هو هدفنا .
حنان النعيمي