خلال مسيرته المهنية التي استمرت خمسة وعشرين عاما مع وحدة الدعم الاستقصائية أصبح العميل الخاص جون دوجلاس رمزا أسطوريا بما يتعلق بتطبيق القانون عبر ملاحقته بعضا من أكثر القتلة المتسلسلين شهرة وسادية في عصرنا الرجل الذي طارد البغايا بغية اللهو في غابات ألاسكا قاتل الأطفال في أتلانتا وسفاح جرين ريفر في سياتل القضية التي كادت أن تكلف دوجلاس حياتهوعلى نهج جاك كراوفورد في الفيلم الشهير صمت الحملان فإن دوجلاس واجه وقابل ودرس العشرات من القتلة المتسلسلين والسفاحين ومن ضمنهم تشارلز مانسون وتيد بندي وإيد غاين الذي ألبس نفسه جلد ضحيته المسلوخ مستخدما قدرته الغريبة والمثيرة للتعجب في أن يصبح المفترس والفريسة في الن ذاته يفحص دوجلاس كل موقع جريمة ويستعيد في ذهنه حركات كل من القاتل والضحية صانعا ملفاتهم الشخصية واصفا عاداتهم ومتوقعا تحركاتهم التاليةالن وبتفاصيل تقشعر لها الأبدان يأخذنا صائد الأفكار الأسطوري ورا كواليس بعض أكثر حالاته بشاعة وإدهاشا وتحديا ويدخلنا الأعماق الحالكة لأكثر كوابيسنا سوايتعــــاون دوجــــلاس الــــذي طـــــــور تقنيات التنميـــــط الجنــــائي لمكتب التحقيــــقات الفيـــــدرالي مـــــع الروائي أولشاكر لينقل لنا حصيلة مسيرته المهنية التي استمرت عاما في تعقب القتلة المتسلسلين بابليشرز ويكلي
نحن جميعا نرغب في الشعور بالبهجة والحماسة ولكن قد يكون من الصعب استمرار شعورنا بالحافز والحماس عندما تواجهنا متطلبات الحياة اليومية ولحسن الحظ هناك إلهام في كل ما يحيط بنا سوا كنت تستمد هذا الإلهام في أثنا نومك في الهوا الطلق أو قضا وقت مع أشخاص متفائلين أو إحيا طموح فقدته منذ زمن والتجارب الجديدة يمكنها أن تفتح لك الباب للحصول على رؤى وأفكار جديدة لذا إذا شعرت بأنك بلا أمل فتصفح هذا الكتيب فهذه المقولات المحفزة أعدت لمساعدتك على الاستفادة من قدرتك الإبداعية وفتح عينيك على إمكانيات جديدة مثيرة
نبذة عــــــــــــــــــــــــــــــــن كــــــــــــــــــــــــــتاب
***
محتوى الكتاب يتضمن نصوصا أدبية وخواطر تصف عاطفة المرأة المحبة وصدق مشاعرها في حالات الإعتراف والحوار والغضب والغياب والذكريات ، بلغة راقية وأسلوب يحترم ذائقـــــــــــة القارئ وفكره، ليؤكد أن الحب حاجة وحياة ،ومتنفس، وجمال روح .
هو كتاب كــــــتَبَتْه امـــــــــــْـــــــــــــــرأة... معبّرة من خلاله عـــــــــــــــــن مشاعر المــــــــــــــــــــــــرأة ...ليقرأه قلب الرّجل .
يناير 2018
سجناء ال 1500 عام بقلم هاشم عبد الله ... لنفترض أيها القارئ انك جزء من مجتمع يعيش حياة هي أقرب لحياة الفئران في باطن الأرض منذ ما يقارب الـ1500 عام. ولنفترض انك ككل سكان بلدتك تجهل كل شيء عما يوجد فوق الطبقات الصخرية التي تعيش أسفلها و أنك لا تصدق حرًفا مما يحكيه الأجداد عن وجود عالم مختلف تماًما عن عالمكم في مكان ما في األعىل. و لنفترض أيًضا انك وسط حياتك المملة هذه عثرت عىل كبسولة زمنية تركها أحد الحمقى خلفه قبل قرون متصوًرا بكل ثقة أن يجدها أحدهم و يفتحها بعد مرور 1000 عام