تحدث الرواية عن كاتبة روايات رعب “ماريانا” بعد أن تعيش حياتها كمؤلفة ناجحة ذات صيت حتى يأتي ذات يوم يتم اختطاف ماريانا من قبل شخص ملقب بالشيطان! بعد أن قتل الكثير من كاتبين روايات الرعب بدون أن يجد لهم أي جثث لذلك تقول الأقوال بان الشيطان يأكل المؤلفين الذين لم تعجبه قصصهم! تبدأ رحلة ماريانا في جحيم الشيطان عندما تستيقظ ويجبرها على كتابة الكثير من قصص الرعب له والا ستموت بأبشع الطرق!! هل تستطيع ماريانا النجاة وهل الكتابة ستنقذها من هذا الجحيم؟!
هي رواية خيالية بطلها شاب من قرية البهو فريك يجد نفسه يوما في أرض لا تتعامل بالنقود كسائر البشر، وبدل ذلك وحدات الذكاء فكل عمل مقابل مال في أرضنا يعادل هناك قيمة معينة من وحدات الذكاء.
وقعت آلاف الحروب، قصيرة ومديدة، عرفنا تفاصيل بعضها وغابت تفاصيل أخرى بين جثث الضحايا. كثيرون كتبوا، لكن دوماً كتب الرجال عن الرجال. كلُّ ما عرفناه عن الحرب، عرفناه من خلال "صوت الرجل". فنحن جميعاً أسرى تصوُّرات "الرجال" وأحاسيسهم عن الحرب، أسرى كلمات "الرجال". أمَّا النساء فلطالما لذن بالصمت.
في الحرب العالمية الثانية شاركت تقريباً مليون امرأة سوفيتية في القتال على الجبهات كافة وبمختلف المهام. تثير سفيتلانا أسئلة مهمة عن دور النساء في الحرب، لماذا لم تدافع النساء، اللواتي دافعن عن أرضهن وشغلن مكانهنَّ في عالم الرجال الحصري، عن تاريخهن؟ أين كلماتهنَّ وأين مشاعرهنَّ؟ ثمَّة عالم كامل مخفيٌّ. لقد بقيت حربهنَّ مجهولة ...
في كتابها " ليس للحرب وجه أنثوي" تقوم سفيتلانا بكتابة تاريخ هذه الحرب؛ حرب النساء.
عندما يكون بلا توقع ومن دون مقابل فما أجمل أن تنير حياة شخص بعدما كانت مظلمة بالسوداوية والاحباط وتزرع فيه الأمل وتجدد بداخله الحب للحياة والرغبة ليتقدم ويتغير ويسير إلى الأمام
لا أحد منا يختزل في شي واحد نحن توليفة من أفضل وأسوأ الأشيا التي فعلناها في حياتنا فلنبدأ حيث النهاية بعد أن تقلب الصفحة الأخيرة من رائعة كريس ويتاكر الجديدة سوف تعاني ـ أنا عانيت بالتأكيد ـ للعثور على كلمات مناسبة لوصف هذه التجربة ج فين قصة خل ابة نابضة بالحياة ومشحونة بزخم عاطفي شديد إنها إحدى تلك القصص النادرة التي لا تنفك تفاجئك ثم تبقى عالقة في ذهنك لوقت طويل بعد انتهائك منهاكريستين هانارواية ستسلب قلوب القرا لا يمكنك إلا أن تواصل تقليب الصفحاتوالي لامبهذا كتاب ينبغي قراته وإعادة قراته وهذا كاتب ينبغي الاحتفا بهلويز بيني
الخوا الذي يتركه شخص في حياتك يسبب صريرا يؤذيك على المديين البعيد والقريب والخوا الذي تركته ماهي في حياة درية كان كاف لأشعارها بالذعر من أن يزداد عدد الراحلين فبعد رحيلها لم يبق لها إلا تلك الذكريات التي شاركتها أياها وبعض الصور تاركة أياها بذلك مكدرة الفكر ذات قلب هش وروح شقية
ومن خلال تجارب الكاتبة الشخصية وتجارب النساء وضعت مجموعة من القواعد على طريقة الفتاة التي تجذب الرجل بحسب وصفها ، كي تتعلم منها النساء أن لا يخضعن طوال الوقت للرجل حتى لا يصبحن مُملات ، فبين الحين والآخر علي المرأة أن تتجدد ليشعر الرجل بالتغيير
تحكى الرواية عن أسبوع واحد من حياة أسرة فايكاي يجسد طبيعة حياتها منذ سنوات طويلة. يعيش الزوج آكوش فايكاي مع زوجته وابنته باتشرتا في منزل بمدينة صغيرة، مملة، تسمى شارساج. سرعان ما يعرف القارئ أن باتشرتا لم تعد شابة، بل أصبحت في الخامسة والثلاثين من عمرها، وأنها دميمة جدا، وهو ما يمثل هما كبيرا للوالدين؛ إذ ربما لا تجد لنفسها زوجا أبدا، وقد بلغا من العمر عتيا وقد يقبضهما الموت في أي لحظة. لذا فقد كان شغلهم الشاغل هو إخفاء دمامة ابنتهما وحمايتها من العالم. الإثارة كبيرة الآن في الأسرة؛ باتشرتا تستعد للسفر إلى مزرعة تاركو حيث تعيش أسرة خالها بيلا لقضاء أسبوع معهم وستغيب عنهما لأول مرة. يجهز الوالدان ابنتهما للسفر بتفكير يعج بالخوف. لم يعتد الوالدان الذهاب إلى أي مكان منذ وقت طويل، كما أنهما لم يجتمعا برفقة أحد منذ سنوات. يذهبان إلى الكنيسة بمفردهما، والسبب هو قبح باتشرتا الذي يعرضهما لحرج شديد بسبب سخرية الناس منها. يوصل الوالدان باتشرتا إلى محطة القطار ويودعانها. خلال الأسبوع يشعر الوالدان بارتياح لم يشعرا به من قبل قط. نعم يفتقدان ابنتهما، لكنهما الآن بإمكانهما التقاء الأصدقاء القدامى والخروج في رفقة مجددا دون تخوف من أي حرج. ذات مرة يلعب الزوج القمار مع أصدقائه ويتناول الخمر في المطعم ويتأخر كثيرا، ولا تعلم الزوجة المنتظرة في المنزل أين هو، لأنه اعتاد أن يعود إلى البيت في وقت ما قبل منتصف الليل. عندما يرجع الزوج إلى المنزل يتشاجر مع زوجته. وفي حالة سُكْر خفيفة يتكلم بصراحة شديدة عن حال ابنته الذي يدعو إلى السخرية، ويقول أنه ربما من الأفضل لهما سفر ابنته وعدم وجودها بالبيت. يتبين من كلمات الأم أنها تعلم أن الزوج محق، لأن ابنتهما دميمة وقبيحة جدا، ولذلك من الصعب أن تتكيف مع المجتمع أو تجد لها مكانا فيه، لكنها مع ذلك تدافع عن ابنتها بشدة، وتحاول بث الأمل في زوجها، بل في نفسها أولا. ينقضى الأسبوع، ويتوجه الأبوان سويا إلى محطة القطار لاستقبال ابنتهما. يتأخر القطار فيبدآن في التفكير في أمور سيئة، لكن باتشرتا تصل في النهاية. يشعر الأب أن ليس كل شيء على ما يرام مع باتشرتا. يعلم أن ابنته كانت عبئا على الجميع في مزرعة خالها في حقيقة الأمر، ولم تستطع التأقلم هناك ولم يتقبلها ضيوف الخال بيلا حتى. ترقد باتشرتا في فراشها في غرفتها وتبدأ في التفكير. تفاجأ أن ابتعادها عن المنزل كان بلا جدوى، تعلم أنهم بالرغم من استقبالهم لها في المزرعة بحب وتعاملهم معها بلطف إلا أنها كانت عقبة في طريق الجميع. تقلب أمامها صفحات حياتها التي ليس بها إلا الطبخ والغسل والتنظيف في كل أيامها. تبدأ في النحيب، وحتى لا يسمع والداها بكاءها تكتم فمها بوسادتها، وهو ما اعتادت فعله طوال حياتها. تتعرض الرواية لقضية تنتشر في ثقافتنا العربية الآن، وهي تأخر سن زواج الفتيات والخوف من العنوسة، وتناقشها من منظور الثقافة السائدة في المجر في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، كما تتطرق الرواية إلى بعض السلوكيات التي طرأت على المجتمع في تلك الفترة وكانت حينذلك غريبة عليه ومستنكرة من السواد الأعظم منه، خاصة كبار السن الذين نشأوا في عالم أفضل أخلاقا.
حظيت سلسلة بثقة الملايين حول العالم لأكثر من عاما هذه السلسلة الجديدة من كتب الأعمال في أسبوع تهدف إلى مساعدة الناس على جميع المستويات في أنحا العالم على تطوير حياتهم المهنية معنا ستتعلم في أسبوع ما تعلمه الخبرا طوال مسيرة حياتهم