لست بشاعر ولا أدعيه كل ما في الأمر بأني بليت بأمر وعجزت أن أخفيه فكان سيفضحني لولا أني نزفته حروفا على الورق ولو ذعت به جهرا لقالوا عني مجنون ب الهوى عسى الله أن يشفيه فصدقوا أنها مجرد حروف و ليس الحب حقا ما أعنيه
وهي الرواية الفاصلة بحياة إميل زولا الأدبية رواية ذات نزعة طبيعية في الرواية الفرنسية خصوصا والأدب العالمي عموما رواية حملت صرخة شعوب متقهقرة طال صمتها في المجتمع البرجوازي
يحاول هذا الكتاب فتح الباب للقارئ نحو بعض أعمق الأسرار الروحية التي عبر عنها القرن الكريم والسنة النبوية وتورد أيضا المقولات والحكم المشهورة التي تشرح تلك الأسرار وتشير إليها في الشعر الصوفي وحكمة العارفين وكتب المعلمين الروحانيين من حول العالم لتدلل على شمولية الإسلام وعظمته وسماحته وليساعد ذلك القارئ على إشعال جذوة الإيمان والتغلب على الشكوك وتعميق التواصل مع الله سبحانه وتعالى من خلال عناوين عريضة مثل الله مصدر الحب باب الله دائما مفتوح الأسرار الروحانية لرحمة الله كيف نتقرب من الله شرف أن تكون إنسانا الحياة ابتلا تلميع مرة القلب العودة إلى الله من خلال الذكر شفا قلبك بأسما الله الحسنى القوة الغامضة لتلاوة القرن كيف تقرأ القرن بقلبك من خلال ما يرد في الكتاب من إثباتات علمية وتمارين عملية وطرق للتأمل في القرن الكريم سوف يطور القارئ وعيا يعينه في التغلب على مشاعره السيئة وما يحيط قلبه من حزن وكبة ونظرة سوداوية للحياة والكون فمحبة الله تسع كل شي وباستشعار تلك المحبة فإن الإنسان يقيم علاقات ناجحة وسعيدة مع من حوله
بين أبوظبي ولندن سالفة عشق بين ابنة من اكون وجنون طارق ... سالفة عشق لندن وأبوظبي رباعية الروايات القصيرة .. والتي تتحدث عن أبنة تعيش مع اسرة تعتقد بانها عائلتها ولكن تكتشف في الاخير بانها يتيمة.. ثم تنتقل الرواية الى سالفة عشق وتضحية امراه من اجل رجل احبته .. بعد ذلك تتحدث عن جنون طارق بالخيول الى ان تأخذنا الرواية الى نهايتها بين لندن وابوظبي .. ملخص الروايه يكمن بالوله والعشق الحقيقي الذي يسكن في اعماق الروح ولا نستطيع انتزاعه عشق ولكن بصمت..
هل ظل من الممكن إضافة شيء حول المتنبي، مالئ الدنيا وشاغل الناس، طيلة هذه القرون التي امتدت من ولادته حتى الآن؟!.. وهل ظل جانب منه لم يدرس ويُمحَّص ويُقلَّب على أكثر من وجه، ولم يخضع للنقاش والأخذ والرد بين محبي هذا الشاعر العظيم وبين منتقديه وكارهيه؟!.. إن المتنبي شخصية فذة في تراثنا الأدبي. ومحبوه وقرَّاؤه وحفظة أشعاره أكثر من يتم إحصاؤهم، وأكثر خطورة من أن يتم الاشتباك معهم دون تحضير واستعداد مسبقين. فهم على معرفة واسعة بشعره وبالكثير من مراحل حياته وتفاصيلها. وحميّتهم في الدفاع عنه أو في مهاجمته لا تقاس. وبالتالي فالصورة المسبقة عنه أكثر إلزاماً. والصورة المتخيلة عنه، التي رسموها له، أكثر التصاقاً بالمخيلة من أن تتم مناقشتها. وعلاقته بـالهوية القومية أكثر تجذراً وخطورة. وهذا ما يجعل التطاول عليه، بالنسبة للكثيرين، تطاولاً على واحد من «قيم الأمة ورموزها». ولكنني أكتب عن المتنبي بعد أن اشتغلت عامين كاملين في قراءته وتحليل شعره ودراسة تفاصيل حياته من أجل كتابة مسلسل تلفزيوني عنه. والكتابة الدرامية تفرض على صاحبها أن يتغلغل ما استطاع في نفوس أبطاله لكي يفهمهم، وأن يتخيلهم في الحالات التي يمكن أن يكون فيها البشر، وأن يرسم ردود أفعالهم، بالمنطق الدرامي، كما يمكن أن تكون عليه ردود فعل البشر. وذلك كله ضمن إطار المعلومة التاريخية الموثقة.
في طريق تتنوع فيه الطبقاتبين الغني و الفقيرالقوي و الضعيف يقع الإختيار على شخصانقررت الحياة أن تجمعهما يوما شخصلطالما كانت تندرج صفاته تحت قائمة الأمنيات بات يبحث عن وظيفة ليكسب فيها رزقه ولكن فجأة تنقلب المسألة ليكسب قلب فتاة اوقعته في غرامها ليواجه هذا العاشق كثيرا من العقبات التي تصادفه في تقاطع طريق أحدهما يؤدي للحب و الجحيم و الخر لعقله الحكيم ولكنأين سيرمي به القدر وأي طريق سيختار