تأملات في السعادة الإيجابية /مقاربة فكرمحمد بن راشد آل مكتوم
75 درهم
75 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
تأملات في السعادة والأيجابية .. مقاربة فكر محمد بن راشد آلتي مكتوم بأفكار فلاسفة التنوير ( في هذا الكتاب نناقش فلسفة محمد بن راشد،ومقاربتها بما جاء به فلاسفة التنوير في أوروبا،وكذلك مقاربة فلسفة محمد بن راشد مع الفلسفة الشرقية، وتبني محمد بن راشد عملية النهوض بطموحات الشباب وتطلعاتهم المستقبلية على أسس تنويرية،وهو هنا يقترب من الفيلسوف الفرنسي الكبير روسو الذي إعتبر الحرية ضرورة لسعادة الإنسان،ولإستقرار المجتمع.أي أن محمد بن راشد زف البشرى للعالم بانبلاج فجر إنسان جديد،صاف من الخوف،والتردد،والسلبية ولكي يكون الإنسان سعيداً لابد من زراعة الحب في حقله النفسي،ولكي يكون إيجابيا لابد أن تكون السعادة هي فضائه الذي يسبح فيه .
يقال: إنّ "كتابة المسرح هي -بطريقةٍ ما- أن نعرف كيف نحكي حكايتنا". لكنّ السنوات العشر الفائتة نسفت البديهيّات، فعوضاً عن أن نسأل عن الكيفيّة صرنا نسأل: لماذا نحكي، وعن ماذا؟ وهكذا تأتي هذه النصوص الأربعة اليوم لتجيب بطريقتها عن تلك الأسئلة، وتحمل هموم كتّابها "هنا، والآن".
نصٌّ يصوّر المدينة كما يراها: مسنّان يحرسان المراحيض العامّة في أحد شوارع دمشق؛ حيث تتسرّب الحكايات من تحت أبواب الحمّامات القذرة، وآخر عن شابٍّ يقضي جلّ وقته في المطبخ عاجزاً عن العمل والتفاعل مع الآخرين، وعوضاً عن ذلك يحاول عبثاً وقف الماء الذي يقطر من الحنفيّة كي لا يُغرقه، ونصٌّ ثالثٌ عن علاقةٍ متعثّرةٍ بين شابٍّ سوريٍّ مقيمٍ في الداخل وسوريّة مقيمة في ألمانيا؛ إذْ يحاول الاثنان الحفاظ على الصلة التي تجمعهما في مواجهة ظروف حياتهما الصعبة، ونصٌّ أخير يضيء على العقليّة التي تسود الفنّانين السوريّين في "الديسبورا"، وتؤثّر على آليّات عملهم، وعلاقتهم مع المؤسّسات الثقافيّة، عبر الإضاءة على بروفات فرقةٍ مسرحيّةٍ تُحضّر لمسرحيّة "عودة دانتون" بإسقاطاتٍ على الظرْف السوريّ.
نصوص هذه الورشة تشكّل -مجتمعةً- صورةً تشبه فضاءاتها بأسئلة هذه الفضاءات، أو بانكفاء الأسئلة، وبضبابيّة الذاكرة، أو سطوتها، وبالحيرة، والجرأة، وبالعنف، وبالموت؛ سادة المرحلة.
عش حياتك اللحظة باللحظة بكل تفاصيلها واستمتع بها ..و اعطها وقتها ..و لا تستعجل أبداً كي لا تندم.. فالعمر قصير .. والوقت إن ذهب فلن يعود أبداً ولن يتكرر..
تروي “الأجنحة المتكسرة” (95 صفحة) قصة حب بين شاب يبلغ من العمر 18 عامًا وفتاة تدعى “سلمى” ابنة السيد “فارس كرامة”، التي تُزوّج لشخص آخر أكثر ثراء من الشاب ويسمى “منصور بك”، لتبدأ المشكلات بالتفاقم تدريجيًا. ولكن المثير في القصة هو أن الراوي جعل من نفسه بطل الرواية كلها، الصادرة عام 1912