روايةٌ للكاتبة الفلسطينية صفا فاضل، تُحملنا في رحلةٍ مُفعمةٍ بالعاطفة والاكتشاف الذاتي. تدور أحداث الرواية حول سارة، شابة فلسطينية تُقرر ترك وظيفتها في مجال الطب والعودة إلى شغفها الأول: صناعة القهوة. في هذا المقال، سنُسافر عبر صفحات رواية عودة الباريستا، ونُشارك سارة رحلتها من التردد إلى اليقين، ومن الخوف إلى الشجاعة. سنُناقش أيضًا كيف ساعدتها القهوة على إعادة التواصل مع نفسها واكتشاف هويتها الحقيقية.
صاغت المؤلفة بريدجيت دينجيل غاسبارد مصطلح الثامن الأخير لوصف ظاهرة اختبرتها بنفسها ولاحظتها في الخرين الأشخاص الموهوبون والحيويون والمتحمسون ينجزون العديد من الخطوات نحو هدف سبعة أثمانه ولكنهم يتوقفون بشكل غامض لا تنجح النصائح العملية والمحادثات الحماسية لأن المشكلة والحل تكمن أعمق بينما تقول الذات الواعية اليومية أريد هذا تشعر الأنفس الداخلية الأخرى بالقلق من أن النجاح سيضعهم في نوع من الخطر السر القوي ليس كل جز منك يريد ما تعتقد أنك تريده ستساعدك التقنية المبتكرة للحوار الصوتي على التواصل مع غرورك مهما كان هدفك في هذه العملية سوف تكتشف وتحرر المستشارين الحكما والمستشارين البارعين والحكما السحريين وتحويلهم إلى حلفا قيمين سيساعدونك في النهاية على تحقيق أهدافك
بردت قهوتك :
تحكي الروايه قصة الشاب راكان الذي عاش فقيراً مع جدته وبعيداً عن والديه الأثرياء لتتصاعد الأحداث ويكتشف أنه كان ضحيه لمؤامرة كبيره ، حيث تدور أحداث الروايه مابين دولة الإمارات وماليزيا ،ستبلغ ذروة الروايه وستنكشف عن شخصيات جديده في ماليزيا ليجد القارئ نفسه عالقا في منتصف الروايه تماما وهو يتخيل مصير بطلها الذي سيمر بتحديات وعقبات مابين ألم الفقد والحب والإثاره والجريمة.
عالمك كيفما تراه وأنت من يصنعه من الداخل إلى الخارج في هذا الكتاب أردت صنع درع من الأفكار والمعتقدات ينصهر فيها العلم المبني على الدليل والتجارب من تقنيات العلاج المعرفي السلوكي مع الحكمة والفلسفة من مختلف الثقافات لتمكن القارئ من التقدم بقوة وسلام نفسي وتناغم في رحلته لاستكشاف ذاته وتكوين رؤية ومعنى لحياته الفكرة من هذا الكتاب هي التغيير الفعال الذي يبدأ على مستوى الصورة الذاتية وما تحمل من
Aging and reclusive Hollywood movie icon Evelyn Hugo is finally ready to tell the truth about her glamorous and scandalous life. But when she chooses unknown magazine reporter Monique Grant for the job, no one is more astounded than Monique herself. Why her? Why now? Monique is not exactly on top of the world. Her husband has left her, and her professional life is going nowhere. Regardless of why Evelyn has selected her to write her biography, Monique is determined to use this opportunity to jumpstart her career. Summoned to Evelyn’s luxurious apartment, Monique listens in fascination as the actress tells her story. From making her way to Los Angeles in the 1950s to her decision to leave show business in the ‘80s, and, of course, the seven husbands along the way, Evelyn unspools a tale of ruthless ambition, unexpected friendship, and a great forbidden love. Monique begins to feel a very real connection to the legendary star, but as Evelyn’s story near its conclusion, it becomes clear that her life intersects with Monique’s own in tragic and irreversible ways.
كنت في الثامنة من عمري حين اكتشفت ولأول مرة أن للجدران ثقوبا تسرب إلينا مجموعة من الحكايات لكنها تختلف عن تلك الحكايات التي قد يتقاسمها مجموعة من الناس فهي على الأغلب حكايات خاصة يحرص أصحابها على ألا تتسرب إلى خارج جدرانهملكن بعض الجدران وهنة لا تحتفظ بالأسرار دائما فهي تسربها أحيانا إلى الجهة الأخرى من الحياة إذ قد يصادف مرور أحدهم خلفها فيلتقط الحكايات شخص خارج السيناريو والنص شخص لا ينتمي لسكان الدائرة المغلقة شخص يقف خارج الجدران لا داخلهاوقد كنت في طفولتي ذلك الشخص العابر فأنا أذن الجدران الصغيرة التي امتلأت بالكثير من الحكايات الخاصة التي كانت تسرد بأصوات أصحابها
تجري أحداث المسرحية التي بين أيدينا في ستينات القرن المنصرم في لندن في فترة التغيرات الاجتماعية الكبيرة. وموضوع المسرحية هو الفقر الثقافي والحضاري والإحباط الكبير الذي يعاني منه جيل كامل من الشباب المتعيّش على المعونات الاجتماعية.
في «أُنقِذَ» يظهر بوند وكأنه يستمتع بإرهاق حواسنا بتعذيب رضيعٍ -في حديقةٍ عامة- كانت الأم قد تركته مع والده. والأفظع هو أن الوالد المزعوم يشارك رفاقه في ممارسة هذا العنف ضد الرضيع حتى الموت ودون سبب واضح. لكن النقّاد الذين دافعوا عن بوند –وهم قلّة– أدركوا أنه إذ يقدم مشهداً كهذا فإنما يقدمه ليدين ذاك الفراغ السياسي والاجتماعي والأخلاقي والاقتصادي عبر ما كان ت. س. إليوت يسميه في الفن «المعادل الموضوعي» .
عندما تهدد الضغوط اليومية بابتلاعك ابحث عن معتكف داخل ذهنك إننا جميعا بحاجة إلى وقت هادئ نعيد فيه شحن بطارياتنا ويعد التأمل الطريقة المثلى لتحقيق ذلك الشعور بالسلام الداخلي وإذا مارست التأمل بصفة منتظمة فسيكون بإمكانك أن تكتشف أن التأمل بمثابة أكثر الأساليب الفعالة للقضا على التوتر والأفضل من ذلك أنها مجانية ويمكنك ممارستها في منزلك ولا تحتاج إلى معدات خاصة وفائدتها مثبتة من الناحية العلمية