خنير وكتارا : يعتبر كتاب خنير وكتارة من الإمارات بث مباشر وحي يعرض فيه التقنيات اليدوية والمهارات الفنية لصياغة وصناعة أشهر وأثمن الخناجر والسيوف في دولة الإمارات حيث أنه يعرض التقنيات اليدوية والفنون الزخرفية التي صاغت خناير وسيوف حكام وشيوخ دولة الامارات والتي تكشف الابداع الفني والجمالي للعمل اليدوي التقليدي وكيفية انتقال الحرفة وراثيا بين ابناء الصائغ محمد الناعبي . والخنير المعني من عنوان الكتاب هو خنير رئيس الدولة والذي صدر غلاف الكتاب اما الكتارة المعنية من العنوان هي كتارة الشيخ سلطان بن صقر الثاني رحمه الله وغفر له . حيث يشمل العنوان اهم الرموز التراثية الوطنية لدولة الامارات. كتاب تراثي تقني فني يمثل ورشة حية لحرفة صياغة السيوف والخناجر في دولة الامارات لأسرة المؤلف حيث استعان المؤلف على العديد من العمليات العقلية لدعم الحقائق ولتحقيق المصادقية العلمية للمعلومات بجانب الزيارات الميدانية والمقابلات الشخصية واستندت لتوثيق المعلومات على الملاحظة بالمعايشة وربط المعلومات والحقائق المشتركة مع الحضارات العالمية في الجانب التقني والفني والحرفي كما اعتمدت الكاتبة على الاستنتاج والاستدلال والمقارنة والتحليل للوصول الي الحقائق التي لم يكن لها مرجع علمي في بيئة الحرفة .
كتابات وخواطر من القلب للقلب ومن الروح للروح..كتبت بقصص وتجارب وحكايات.. للحب حروف وكلمات ترسم فوق السطور..كلوحات عذارا حبيبي.. وحي يرحل بِنَا من ارض الى سماء .. ومن بحر الى بستان زهور..ومن لقاء لفراق ..ومن حب لخيانات..لنعيش احلى قصص في كان يا ما كان..
إليكم هذه الرواية التي تدور حول فتاة تدعى روان من تلك البلدة البسيطة لا أعلم حتى الن كيف استطاعت أن تعيش حياتها وتحمل كل شي بعد انتهائي من كتابة الرواية عدت إلى المقدمة وأنا أتسال في نفسي هل استطعت أن أنصف روان بكلماتي هذه والإجابة هي لا لا أظن بأني أستطيع أن أنصفها لكني أستطيع أن أجعل قصتها بين يدي العديد من الناس لأن هنالك الكثير من الفتيات مثلها دون أن يجدن أحدا ينصفهن أو ينشر قصصهن على الأقل ربما أكون سببا في نصرة أحد ما وهذا هو ما أسعى إليه دائما ممارسة العنف ضد المرأة هي قضية موجودة منذ الأزل وسوف تظل موجودة طالما عاشت بعض المسوخ البشرية التي تختبئ تحت مسمى الرجولة هم مجرد ذكور فقط ولا تمت بهم الرجولة بصلة
بين دفتي الكتاب تجد كل امرأة ضالتها فهو يخاطبك لتكتبي اسمك على حروف من ذهب يخاطبك أنت فقط بتا التأنيث المشددة ولا يخاطب مشاعرك ووجدانك فحسب بل عقلك وروحك وجسدك وكيانك بكل ذراته وهو ليس كتاب للتسلية والمرح وتمضية وقت جميل إنما هو كتاب به من الاختبارات والمقاييس العلمية والنفسية في كل باب من أبوابه ما يجعلك تعرفين ذاتك وتؤمنين بها وتطورين مهاراتك الحياتية وتدركين تماما أهمية الوعي بالذات والعمل على نقاط قوتك وضعفك دون أن تهملي أي جانب من جوانبها فهو لا يخاطب المرأة الموظفة العاملة فقط ولا المتزوجة فحسب بل هو لكل فتاة بلغت مبلغ الأنوثة مهما كان سنها ومستواها وحالتها الاجتماعية ومهما كانت اهتماماتها ابتدا من نفسك وإلى علاقاتك بغيرك من الناس ثم إلى بيتك بكل مكوناته ومحتوياته ومقتنياته
لا تسمح لأحد بأن يرسم لك حدودكارفع سقف طموحك وأحلامكولا تكترث لأحد
مهارات أساسية لاكتساب وتنمية الذكا العاطفي كيف تتعامل مع عواطفك كيف تطور علاقاتك كيف تضع حدا لاستنزاف طاقتك كيف تتعامل مع النقد أهمية التعلم المستمر مدى الحياة
بواسطة
هو كتاب اجتماعي عُنِيَ فيه «غوستاف لوبون» بالحديث عن الروح السياسية للجماعات باعتبارها قاطرة الحياة الفكرية التي تقود معارك الجماعات في كافَّة الميادين الإنسانية الأخرى؛ كالميدان الاقتصادي والعسكري والاجتماعي، وقد تحدَّث الكاتب في هذا الكتاب عن مجموعة من القضايا المحورية أبرزها حديثه عن مدى استبداد الأنظمة القمعية، وعن رفض التيارات الاشتراكية الأوروبية — آنذاك — لاحتكار الحركات الرأسمالية لمُقَدرات الحُكم، وينتقل الكاتب بعد ذلك إلى البحث في النتائج المترتبة على تطبيق مناهج التربية الأوروبية على الشعوب المتأخرة، ويتحدث أيضًا عن النَّهج الاستعماري لدول أوروبا التي تستبيح مقدرات الشعوب بشرعية الوهم الذي تسميه الحرية موضحًا عددًا من جرائم القتل السياسي وصور التعصب والاضطهاد الديني التي تُوصَمُ بها بعض المجتمعات.
هذا الكتاب من تأليف غوستاف لوبون و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
رواية
أدخل عنوانك وسنحدد العروض لمنطقتك.