الرواية مليئة بالأحداث المُرعبة والمشوقة والشبيهة بالجزء الأول، عاد الكاتب لتكملة الأحداث المرعبة الطاردة للملل بين طيات هذه الرواية الرائعة، تتحدث عن بطل القصة "خوف" وصديقه خوف وتطبيق لمنا تعلمه في السنوات السابقة والتي تُعرف بعلوم الأولين وبدأ في مساعدة الناس.
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة.
بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة
المرة الأولى التي خطت فيها أقدام اليهود أرض مصر وما مصير تلك الجاليات حتى لحظات الفرار كيف ساهم اليهـ ـود في الاقتصاد المصري في مرحلة الأربعينيات والخمسينيات وكيف تبدلت الأحوال فيما بعد كيف اتسع مفهوم اليهـ ـود العرب ومن هي أقدم جالية يهو دية في العالم أين عاش يهـود سورياكيف صارت جاليتهم هي الجالية الأكثر عددا في خريطة العالم العربي حقائق وتفاصيل تخص أزمنة ما قبل التوراة وجذور المجتمعات اليهودية الأولى وكيف تعايشوا مع السكان الأصليين في كل بلد زاروها
ذا كتاب عن الرمز والترميز في الثقافة الدارجة و" الراقية"، وفي الأدب؛ شعره ونثره، في النصوص اللغويّة والبصريّة. يتأسس الكتاب على مهاد عن الرمز والترميز، ولغات التواصل البشري غير اللفظي، والكلام بغير كلام، ويشتمل فصولًا يتناول كلٌّ منها رمزًا بالمناقشة؛ من القمر إلى الكهف، والباب، والبحر، إلى العين واللون الأسود، وغير ذلك من رموز، ويستعرض بعض تجليات ذلك الرمز في الثقافة والأدب، في الشرق والغرب. ثم يتناول نصًّا أدبيًّا يظهر فيه الرمز بجلاء، ويؤدي دورًا مهمًّا في إنتاج دلالة النّص. يشمل الكتاب كذلك نصوصًا متضمنّة تشير إلى بعض ما فيه من مفاهيم وأفكار وموضوعات. من غايات هذه النصوص الصغرى الاستطرادُ، ودفعُ الملالة والسأم، وفتح آفاق تحليل جديدة. وفي الكتاب عبارات وجُمَل ونصوص من لهجات عربيّة - خصوصا لغة أهل مصر- ترد في الكتاب على هيئتها، لا باللغة العربية الفصحى؛ ليبقى زخمها الثقافي بلا نقصان. ( إلّا رمزًا) كتاب يومئ ويشير، لكنّه لا يحيط. يحتفي بالرمز والترميز، وبالإنسان؛ مدار الترميز، وبالنّصوص الأدبية والثقافيّة؛ تلك الحقول التي تنمو فيها الرموز وتثمر
د حياة بائسة عاشها الإنكليزي الشاب بيتر ريك في لندن مثل كل الذين انتقلوا من الريف إلى المدينة مع بدايات الثورة الصناعية ستقوده ظروفه إلى التعرف على أفكار التنوير التي باتت حاضرة بقوة في القرن الثامن عشر وسيتعرف إلى ديفيد هيوم وإلى ضابط في بعثة إلى الصحرا العربيةسحرته الصحرا وأثارت فيه رغبة التخلص من حياة كان يكرهها في لندن انتهت به رحلته إلى جدة حيث يرمى به في السجن ويخلصه بدوي ينتمي إلى قبيلة تعيش في بلدة تربة الواقعة في غرب الجزيرة العربية ليتحقق حلمه في حياة تدهشه يعيشها محتضنا من شيخ القبيلة يختفي الشيخ فجأة وتحل محله زوجته الأميرة غالية التي تقود قبيلتها يحدوها توق شديد إلى التحرر من سلطة الأتراك كان يوما لن أنساه كان بداية الخاتمة لتلك المرحلة من حياتي ما يزيد على تسعة أعوام أمضيتها في تربة أحببت أهلها سعدت بوجودي بالقرب من الشيخ ضاحي وعرفت معنى الصداقة لأول مرة في حياتي صداقة تمنحك معنى وتجعلك تشعر بأنك محمي ومستعد للبذل من دون حدود عرفت شعور الضحكة الصافية النابعة من البراةوأنا أكتب اليوم أشعر بالحسرة وأحاول أن أجمع نتفا من ذكريات وأن أقدم صورة عن المسار الذي أوصلني إلى البقعة التي أحن إليها كثيرا
The Accidental Further Adventures of the Hundred-Year-Old Man
45 درهم
45 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
The sequel to Jonas Jonasson's international bestseller The Hundred-Year-Old Man Who Climbed Out of the Window and Disappeared It all begins with a hot air balloon trip and three bottles of champagne. Allan and Julius are ready for some spectacular views, but they're not expecting to land in the sea and be rescued by a North Korean ship, and they could never have imagined that the captain of the ship would be harbouring a suitcase full of contraband uranium, on a nuclear weapons mission for Kim Jong-un ... Soon Allan and Julius are at the centre of a complex diplomatic crisis involving world figures from the Swedish foreign minister to Angela Merkel and President Trump. Things are about to get very complicated ... Praise for The Hundred-Year-Old Man: 'A mordantly funny and loopily freewheeling debut novel about ageing disgracefully' Sunday Times 'Imaginative, laugh-out-loud . . . a brilliant satire on the foibles of mankind' Daily Telegraph 'Fast-moving and relentlessly sunny' Guardian show more
هل حلمت يوما بأن تمتلك لة الزمن وتعود إلى أقصى مدى من الممكن أن تأخذك إليه ليتها المتطورة لترى التاريخ الذي لم يكتب وظل قابعا في سجلات المجهول إلى الأبدماذا عن كل تلك الثار الغامضة التي تدل على وجود البشر قبل ملايين السنين وزوار الأرض من مخلوقات الكواكب الأخرى أما زال بعضهم بيننا أو في الجوار