يقول الكاتب العظيم تولستوي إن غاية الحياة هي الحصول على السعادة يدعمه أرسطو قائلا السعادة هي معنى وهدف الحياةأما سومرست موم فيقول السعادة هي العطاوينظر المخترع الكبير بنجامين فرانكلين في شرود ثم يقول السعادة تكمن في متعة الإنجاز ونشوة المجهود المبدعالكاتب والمفكر الكبير د مصطفى محمود قائلا بصوته الهادئ السعادة ليست في الجمال ولا في الغنى ولا في الحب ولا في القوة ولا في الصحة السعادة في استخدامنا العاقل لكل هذه الأشياوالن حان الوقت لنعرف ما هي السعادة ونحاول تحقيقها ونحن نقرأ صفحات هذا الكتاب الذي يعد من أهم الكتب التي بحثت عن السعادة
يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى، وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل.
لكن كيف تتشكّل المجتمعات التي تقبل مثل تلك الممارسات، أو حتّى تطالب بها؟ وما الأنظمة السّياسيّة التي تسمح بالإذلال، وما الأنظمة التي تحاول منعه؟ وهل يمكننا القول: إنّ الإذلال مرتبطٌ بفترة "العصور الوسطى المظلمة" فقط أم إنّ الحداثة "السّاطعة"، والمنيرة، والمتنوّرة قد جلبت معها أساليبَ جديدةً للخِزْي خاصّةً بها، واخترعت ممارساتٍ جديدةً للإذلال؟
في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة والمعاصرة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده كوسيلةٍ للسيطرة، من عوالم السياسة إلى التعليم المدرسيّ، وأنّ فنّ الإذلال ليس شيئاً من الماضي فحسب، بل تطوّر ليناسب تغيّرات القرن الحادي والعشرين، في عالمٍ لا يكون الإذلال فيه من القوى السياسيّة التي تسيطر علينا فقط، إنّما من قِبَل أقراننا أيضاً.
يحتوي الكتاب على شرح ووصف مبسط لأكلات كثيرة ومتنوعة بهدف تغيير معتقد أن الطهي شي صعب وجعل منصة الطعام والمطبخ أمرا سهلا بالإضافة إلى صور فعلية وواقعية للأطباق المذكورة بالكتاب بعد الانتها منها الهدف من الكتاب هو استخدام أدوات وطرق بسيطة لعمل أشهى الأكلات والأطباق من ناحية الطعم والقيمة الغذائية أيضا
لـكـلّ شيءٍ نهايةٌ ولكل نهايةٍ سبب، فما سبب انتهاء عالم الجان الأوّل ؟؟، ومن هم المسؤولون عن ذلك؟!
حاول آخر ملوك الجان الصالحين مع أبي الجان الأوّل دحرهم، ولكن حدث ما لم يكن في الحسبان!!!
سأروي لكم سرّاً عظيماً بقي محفوظاً في كتب الجان منذ الأزل، لعلّنا نستفيد من أخطائهم، ونكون لله مستغفرين..
جميعنا سمعنا عن السّحر والشّعوذة والتّكهّن، فهل نعرف متى بدأت؟، ومن هو أوّل من استخدمها، وكيف خطرت لهم فكرتها؟! وما هو سرّ المثلّث الشّيطانيّ (مثلّث برمودا)؟؟ وما سبب إنشاءه؟!
فهنا سأسرد لكم آخر فصلٍ من فصول الجان، الفصل الدّمويّ الّذي يُدَرّس في تاريخهم لأطفالهم كأهمّ تاريخٍ لديهم، إنّه تاريخ التّغيّر الأبديّ…….. إنّه فصل العهد الأخير!!
لؤي فلمبان
(بعد حرب الملائكة علينا، لم نعد نحارب بني جنسنا، فأصبحت الحرب بين عزازيل وأبناء آدم)
قبل أن تبرد القهوة - حكايات من المقهى الجزء الثاني
55 درهم
55 درهم
0 التقييمات0 مباع
تفاصيل المنتج :
جا تحت عنوان قبل أن تبرد القهوة حكايات من المقهى الرواية من تأليف توشيكازو كواغوشي وتعريب ماجد حامد تسرد رواية قبل أن تبرد القهوة حكايات من المقهى للكاتب الياباني توشيكازو كواغوشي بأنه في زقاق خلفي صغير في طوكيو هناك مقهى يقدم القهوة المخمرة بعناية منذ أكثر من مئة عام لكن هذا المقهى يقدمإلى زبائنه بالإضافة إلى القهوة تجربة فريدة فرصة للسفر عبر الزمن كما هي الحال في رواية قبل أن تبرد القهوة بجزئها الأول نقرأ عن أربعة زبائن جدد يأمل كل واحد منهم الاستفادة من السفر عبر الزمن وبالإضافة إلى الشخصيات التي نعرفها من الرواية السابقة سنتعرف في هذه الرواية إلى الرجل الذي عاد ليرى أعز أصدقائه الذي توفي قبل عاما الابن الذي لم يتمكن من حضور جنازة والده الرجل الذي سافر ليرى الفتاة التي لم يتزوجها والمحقق الذي لم تتح له فرصة تقديم هدية عيد مولد زوجتههذه الرواية البسيطة والجميلة تضم بين صفحاتها قصة أشخاص يجب عليهم أن يواجهوا ماضيهم من أجل المضي قدما في حياتهم يدعو كواغوشي القارئ مرة أخرى ليسأل نفسه ما الذي ستغيره إذا أتيح لك السفر عبر الزمن