وتستمر ملحمة الإنتقام والثأر ومرارة الفقد بداية من الفتنة التي ابتدأت من عند وصبان وآشور وبكل الأحداث التي تسببت بها والتي نقلتني بعييداً بكل جزء من تفاصيلها وسحرها مابين هجر،بلاد فارس، أرض الحجاز وجبل آريان ، تنتهي السلسلة عند دعجاء وأفسار.. لاتقل الرواية حبكةً وتشويقاً وإثارةً عن سابقتيها رغم بساطة الأسلوب إلا أنها عظيمة بمحاكاتها لوضع عالمنا العربي الحالي.. تحمل في طياتها الكثير من الرسائل والحِكم ... ختامية موفقة ورائعة لسلسلة عظيمة
اكتشفت عند بد كتابة هذه الرواية ما يسمى بـ الهجرة أثنا الكتابة فعند كتابتها خيل إلي أنني غادرت إلى حيث لا أعلم زرت أماكن كثيرة بعضها كان كبقايا مدن قديمة بينما بعضها الخر كان عبارة عن مساحات شاسعة الاتساع كأنها فضا بلا انتهالم يكن لتلك المدن أسما واضحة ولا للأماكن خرائط محفوظة في الذاكرة لذا لا أعلم إلى أين رحلت أثنا الكتابة ولا من أين عدتلكنني واثقة من أنني انفصلت عن تلك الجاذبية التي يقال أنها تقيدنا بالأرض للدرجة التي أشعرتني بأنني قد تغيبت عن جسدي لساعات طويلة وأني كنت متضخمة بالكلمات والأحداث لدرجة مؤذية فذلك الضجيج كان لا يهدأ كأن مجموعة من الشخصيات تسرد علي قصصها بالتوقيت ذاته وتثرثر أمامي بلا توقف حتى أصبحت فريسة سهلة للقلق فكان توتري يزداد كلما سقطت منهم عبارة دون أن أكتبها كأن الكلمات كانت تتطاير فوق رأسي كسراب النحل فبعض الكلمات تأتي مصحوبة بضوضا مؤذية جدا فكنت أستيقظ من نومي كي أكتب وأتوقف على جانب الطريق كي أكتب واستغل الإشارات الحمرا كي أكتب وأنهي حوارا هاتفيا كي أكتب وأقطع وجبة غذائية كي أكتبثم تلاشى كل ذلك مع كتابة الكلمة الأخيرة في هذه القصة التي غافلتني وأصبحت رواية
ماذا علينا أن نعيش في معركة منذ أن نولد تبدأ ببحثنا عن أعلى الدرجات ثم الإلتحاق بالجامعة ثم البحث عن وظيفة مرموقة فالحصول على المال ما ذنب الأطفال الذين يفقدون حياتهم بسبب بعض الاختراعات والحروب إنسال هى رواية لليافعين فيها سنرى ايهما سينتصر الخير أم الشر من سيكون المتحكم بمصيره ومستقبله الإنسان أم اللة لقد عاش الإنسان على كوكب الأرض للاف السنين مثل بقية المخلوقات لكن على عكس المخلوقات الأخرى تسبب الإنسان بالعديد من الكوارث لكوكب الأرض ولم يتدارك البشر ذلك إلا في وقت متأخر
. اسمي عفيفة الكفيفة عمري ثماني عشرة ::الحياة ليست قصة نرويها ونختار أبطالها, ونكتب لها نهاية سعيدة أو عادلة. فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها. كل مايصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية, سوف تنجينا من الوقوع في هاوية النهاية السحيقة. كل شيء يحدث لسبب .. وحدها هيَ الأسباب من تجعلنا ننمو بطريقة مختلفة, وفوق أيَّة تربة وإن كانت غير صالحة للحياة. نغرس أنفسنا كبتلات تضرب جذورها بالأرض وترجو المطر. . كن أنت أينما كنت! ولا تقبل أن يجعلوا منك شخصاً آخر ..
في هذا الكتاب شخصيات لا يعرفون الاستسلام ولا اليأس تحدوا الصعاب والظروف لتحقيق كل الامنيات من الظروف والمخاطر والصعاب الى الهدف المراد كيف يمكن تحدي الخسائر الفادحة كيف يمكن لطفلة ارسال مشاريع الى الفضا الخارجي كيف يمكن الذهاب لأماكن يصعب على البشر الوصول إليها وهناك الكثير أيضا تسعة قصص مشوقة فيها التحدي والاصرار وهناك مفاجأة ايضا في القصة العاشرة ومن الافضل الانتها من القصص التسعة بعدها معرفة محتوى القصة العاشرة أ
انهض فمازال في الحياة متسع وأماني ممكنة أنهض مهما كان ألم التعثر والضربات الموجعة لك فلا تكن هشا أي ضربة تسقطك وتضعفك كن قويا فرفقا بنفسك فالطريق لم ينتهي بعد فما تصادفه من صعوبات وأزمات وإخفاقات هو إزعاج مؤقت حاول مرات ومرات أنت شخص أخر لم تكتشفه بعد يتوقف ذلك على صبرك وقوة تحملك أنهض فلديك القدرة على الوصول كي تحلق بجناحك في أفاق الكون الواسع فأنت مازلت في دائرة الضو والمنافسة بطموحك وأهدافك انهض من أعماقك وحارب وناضل من أجل ما تحب ستكون يوما ما تريد أطلق بصرك أنصت لصوت التحدي ولا تنظر للورا أدر ظهرك لكل ما هو مريح ومن يشعرك بالكسل وأن ما أنت عليه أفضل خوفا من نتائج غير مرغوب فيها تزيدك ألما ووجعا فتقبل بوضع لا يرضيك أقبل على الحياة واجهها تحد صعابها فكل خطوة تقربك من هدفك بل تحد ذاتك فأنك قادر وتستطيع أن تفعلها كما فعلها خرين من قبلك ممن وصلوا إلى القمة فقط تذكر دائما ما تحارب من أجله وعش حاضرك بكل ما فيه وأفعل كل ما في وسعك بيقين وإيمان وقلب يثق بالله بشرط أن لا تفقد شجاعتك فقوة عزيمتك وصبرك هي ما تجعل للأشيا معنى وتبقيك على قيد الحياة
مهارات أساسية لاكتساب وتنمية الذكا العاطفي كيف تتعامل مع عواطفك كيف تطور علاقاتك كيف تضع حدا لاستنزاف طاقتك كيف تتعامل مع النقد أهمية التعلم المستمر مدى الحياة
لنفتح بعض الكتب القديمة العربية أو اللاتينية تلك الكتب التي لا نقرأها ومع ذلك نعارضها بغير وجه حق سنجد هناك كتابا من العصر الوسيط مهووسين لا بمحاربة الفكر ولكن بمسالته وبطرح الأسئلة حوله هم يفكرون بالفعل ويحرقون أعمارهم في التفكير يضعون الحياة حياتهم على طاولة أمامهم ويتراجعون قليلا إلى الخلف ثم يتفرسون فيها ويتسالون ونحن نفهمهم هم فقط يسعون لإدراك ماهيتهم وما هم فاعلون وما هو هذا الذي يملأهم أملا ويعيشون ويفنون من أجلهماذا يقصدون بالتفكير يقدم ديكارت جوابه الخاص بالنسبة للإنسان أنا شي يفكر أي شي يشك ويتصور ويؤكد وينكر ويريد ولا يريد أنا أيضا شي يتخيل وشي يحس لكن ماذا يقولون هم هم الذين عاشوا وقالوا كلمتهم قبله ماذا سيكون جوابهم داخل لغاتهم ما هو هذا الجواب المزعج ربما فالمتروك للنسيان ومن ثم الجديد بالنسبة إلينا هذا هو ما نبحث عنه بكل حرية وبطرق جميع الأبواب