ماذا يمكن أن يغير هذا الكتاب بقارته من باب الاكتساب في تحقيق الموازنة وكما اكتسبنا في الكتب السابقة صور التصحيح بجميع المشاعر التي انضجتنا في كيفية طوي فكرة التعلم من الألم هذا الكتاب يكسبك فاقا واسعة من أهمية الاعتبار والدراية والحجج الفكرية والتعقل الذي يصلع منا عقولا مستبصره لما حولها لتسلط الضو عما في العادة نتجاهله عن طريق روح الموازنة بتنشيط العقل تجاه ما نملكهل تتجاهل السمات التي لديك الاستشعارك أنها ملكك وقادر على تحريكها بأي وقت لا يمكنك اغتنام الفرص والسبب توقفك عن الحركة ليست الحركة الجسدية إنما حركة العقل تمر عليك في حياتك أطياف من القصص والتجارب أو بمجرد فكرة التبصر التي تصنع معها عبرة لهذا الجانب لتعلم من جذور الصورة إلى أعلى مقام فيهاكيف من الممكن أن تكون من القوم المتفكرينكل ما علينا فعله أن نقرأ الحدث بشكل واضح وسلس ولا يستحق منك المشقة والتعب للحصول عليه فقط المتطلب الوحيد منك عملية تنشيط وتمرين العقل بالتفكر حتى تستطيع أن تحتوي ما تملك فإن كنت على أتم الاستعداد لخوض هذه الرحلة للفاق الواسعة وسجايا الأنفس لتزيد من أهمية تغلفل المقامات الخلاقة يمكنك أن تقرأ الكتاب
كتاب يقدم أدوات فعّالة للأشخاص الذين يعملون في جميع المجالات المعنية بإمكانية إحداث نمو في إجمالي إيرادات مستمر ومُحفِّز داخليّاً، وهو يخدم غرضَين ذَوَي صلة؛ أولهما: مساعدة الشركات على الازدهار، وثانيهما: مساعدة الأفراد على النمو الشخصي.
تتناول هذه القصة حياة جون سيجريف، تلك الحياة غير المرضية. وتتناول كذلك حبَّه المفقود، وأحلامه وموته، ولو أنه وجد في الحلم والموت ما لم يجده في الحب والحياة، لربما استطعنا أن نقول إنه عاش حياة سعيدة. من يدري؟ ينحدر جون سيجريف من عائلة كانت أحوالها المعيشية تزداد سوءًا على مدار القرن الماضي؛ فلقد كان أفراد عائلته من كبار المُلَّاك منذ عهد الملكة إليزابيث، إلا أنهم قد باعوا كل ممتلكاتهم. لقد كانوا يعتقدون تمام الاعتقاد أن أحد أبناء العائلة لابد أن يمتهن مهنة يكسب منها المال. ويا للحظ! لقد وقع الاختيار على جون لِيَكُونَ الابن الذي يجب عليه فعل ذلك. لم يكن من المنطقي أن يصبح جون – ذلك الرجل ذو الفم الدقيق، والعينين الزرقاوين الداكنتين الضيقتين اللتين كانتا تشبهان أعين الأقزام – الشخص المناسب لكي يتم التضحية به من أجل الحصول على الأموال. لقد كان عليه أن يودع تلك الأشياء التي أحبها: رائحة الأرض، وطعم ملح البحر على شفتيه، وتلك السماء الصافية الممتدة من فوقه. عمل جون مُوظفًا مبتدئًا في إحدى الشركات التجارية الكبرى، ولم يكن قد تجاوز الثامنة عشرة من عمره، وبعد مرور سبع سنوات، كان جون لا يزال موظفًا – ربما لم يبقَ مبتدئًا – لكنَّ رتبته الوظيفية لم تكن قد تغيرت كذلك. إن فكرة “إحراز التقدم في الحياة” لم يكن لها أي مكان في قاموس جون. لقد كان يحيا حياة الموظفين؛ حيث الانضباط والاجتهاد في العمل وليس أكثر من ذلك.
هنا تركت قلبي رواية اقتبست الكثير من أحداثها من خلال جولتي في قلوب البا والأجداد الذين التقيتهم أثنا بحثي عن ملامح الإنسان الذي قهر المستحيل وتحدى قسوة الحياة ليهنأ الأبنا والأحفاد تحت ظل الوحدة ويرفلوا بالراحة والطمأنينة درر الذكرى هدية مغلفة بالحب أهدانيها البا والأجداد الذين أعرفهم والذين تعرفت إليهم من أجل تسطير تاريخ الإنسان الإماراتي بدا من عاصمة الخير أبوظبي مرورا بكل إماراتنا الحبيبة وصولا إلى رأس الخيمة حيث كانت جدة زوجي إحدى الشخصيات التي التقيتها فأبت إلا أن تعطر لقانا الأخير في هذه الدنيا بهذه الكلمات ومن لايحبه الشيخ زايد فرحتنا وسر سعادتنا بعد الله سبحانه وتعالى
هذا الكتاب الذي بين يديك يحمل بين طياته مجموعة من القصص الواقعية لأشخاص بدأوا حياتهم من الصفر وأرتقوا بها الى قمة المجد والشهرة والثراء. وهذه القصص قمنا بجمعها ...
مما علمتنا الحياة أن النجاح والفوز فيها حق خالص للجميع وفرصة لا تكف عن الندا ووقته متاح لك ما دمت تنتفس فما فات أوانه ولا انتهى زمانهمع هذا الكتاب ستكسر أقفال الصدئة وستحلق بأجنحة من عزيمة ورغبة في فضاات الفوز الرحبة فالصقر السارح ربما ضل طريقه وتاه دربه ولكنه لا يلبث أن يستقيم على الجادة وهكذا الموفق من البشر ربما يفتر ويضعف ويمل ولكن نهايته إلى الطريق الصواب
في كتاب لست بخير ولكن لابأس بذلك يقدم لنا ستيف دوبوا مجموعة من الأدوات العملية والمفيدة للتعامل مع التحديات الحياتية الحتمية يتجاوز دوبوا التقنيات التقليدية للعلاج السلوكي والنفسي ويقدم نصائح واضحة وسهلة التطبيق للاستجابة بشكل صحي لمصاعب الحياة يقدم هذا الكتاب نمط حياة صحي ومرن يعتمد على حب الذات والفكاهة ويكشف عن أسرار الصحة العقلية والحياة النفسية المتوازنة إنه مرجع سهل الفهم والتطبيق يساعد القرا على التغلب على الصعوبات ويوفر لهم الراحة والأمل والإلهام