بذة عن كتاب نصف البرجر مريم فتاة عربية في مقتبل العمر طموحة وناجحة لديها الكثير من الأحلام والرغبات وأيضا الكثير من الحب والعاطفة وتلك الذكريات التي تغفو على وسادتها كل ليلة مجتمعة في أوراق وكلمات في دفتر مذكراتها فتعود بها إلى الماضي حيث كل ما حدث مع سيف نصف البرجر رواية تسرد قصة فتاة عراقية مغتربة تعيش بين الإمارات وبريطانيا في العاصمة لندن تحب مريم رجل متزوج ثم تفترق عنه وتمر خلال فترة النسيان والشفا بعدة شخصيات من بلدان مختلفة وثقافات متعددة يروون لها قصصهم وتجاربهم فتغزل الرواية خيوطها من تلك القصص المرتبطة بأبعاد ثقافية ومجتمعية ومظاهر اجتماعية لتحكي لنا عن كل العلاقات التي تبدأ وتنتهي بالحب ولكن ماهي الأسباب التي تجعلنا نحب ونصمد بعد الحب ونصبح ما نحن عليه تركز الرواية أيضا على كينونة المرأة وعقلية الرجل وطريقة الحب لدى كلاهما والتعامل مع الظروف المحيطة استنادا لعقلية شرقية وثقافة المنطق والمجتمع والصح والخطأ تطرح الرواية في أزمنة مختلفة تذهب إلى الماضي تارة ثم تعود إلى الحاضر ويتم ذلك من خلال دفتر المذكرات الخاص بمريم تتحدث مريم عن الإمارات بلدها الذي تربت ونشأت فيه والذي تحبه وتنتمي إليه لأنها لم تعرف غيره وتحن إلى العراق وطنها الأم الذي فارقته في عمر لم يكن لها حق الاختيار فيه فرحلت عنه مبكرا وتركت فيه جزا منه
الأعلى، بوصفه دكتاتوراً أبدياً، يريد أن يكون الصوت الوحيد الذي يُسمع في بلده هو صوته، وأن يتّبع رعاياه كلّهم المسار الذي حدّده، لأنه متيقّن أن هذا هو قدرهم. ولكن ما الذي سيحدث حينما يستيقظ ذات يومٍ فيجد منشوراً عُلّق على باب الكاتدرائية، كُتب على شكل مرسومٍ صادر من الدكتاتور نفسه يوعز فيه للشعب بتعليق رأسه بعد موته على رمحٍ في الساحة العامة، ويدعو إلى قتل كلّ معاونيه؟ هل سينجح الأعلى في معرفة من كتب هذا المنشور ومعاقبته؟
في هذه الرواية يترك "أوغستو روا باستوس" العنان لشخصية "خوسيه غاسبار دي فرانثيا"، الذي حكم باراغواي بقبضة حديدية لما يقرب من ثلاثة عقود، ليروي ويُملي، يسألُ ويجيب، يحكي القصص والحوادث ويحكم على المواقف والأشخاص، في سردٍ محموم، وبناءٍ عبقريّ أهّل هذه الرواية لتكون من بين الأعمال المئة الأبرز في الأدب المكتوب بالإسبانية.
Side Hustle بقلم Chris Guillebeau ... The author of the New York Times Bestseller THE $100 STARTUP, shows how to launch a profitable side hustle in just 27 days. To some, the idea of quitting their day job to start a business is exhilarating. For others, it’s terrifying. After all, a job that produces a steady paycheck can be difficult to give up. But in a time when businesses have so little loyalty to employees that the very notion of “job security” has become a punchline, wouldn’t it be great to have an additional source of income to fall back on? And wouldn’t it be great to make that happen without leaving your day job? Enter the Side Hustle. Based on detailed information from hundreds of case studies, Chris Guillebeau provides a step-by-step guide that anyone can use to create and launch a profitable project in less than a month. Designed for the busy and impatient, this plan will have you generating income immediately, without the risk of throwing yourself head first into the world of entrepreneurship. Whether you just want to make some extra money, or start something that may end up replacing your day job entirely, the side hustle is the new job security. When you generate income from multiple sources, it gives you options, and in today’s world, options aren't just nice to have: they're essential. You don’t need entrepreneurial experience to launch a profitable side hustle. You don’t need a business degree, know how to code, or be an expert marketer. And you certainly don’t need employees or investors. With this book as your guide, anyone can learn to build a fast track to freedom
جاري البحث عن زوجة :
مرحبا الساع.. أحب أعرفكم عن نفسي..أنا حامد بن علي، (أدري بتقولون ونِعْمْ) وما في داعي أقول لكم أسم عائلتي (أعرف مب مهم).. عمري ألحين وصل ثلاثين وداخل على الواحد وثلاثين، متخرج من الجامعة الأمريكية ومتخصص في العلوم السياسية وكذلك درست تقنية المعلومات.. بتقولون وين السياسة عن تقنية المعلومات.. بس أنا جيه أحب التخصصين؟.. تخصصين .. مب خقة ولكن فرصة أشتغل بالتخصصين.. أنا إنسان عصامي وما عندي خرابيط الشباب ولا السهرات اللي مالها عازة أو فايدة.. أصلي فروضي ولله الحمد.. وأصوم التطوع يوم الله يقدرني.. وأحب أقرأ كتاب الله بشكل يومي بعد صلاة الفجر.. أنا الولد الثاني في العايلة ومن عقبي إين خواتي الثلاث نورة وحمدة وسلامة.. كنت أبحث عن زوجة حسب مواصفاتي الشخصية وخبرت الوالدة طبعا.. وبدأت رحلة البحث (قوقل الوالدة أشتغل).. تعالوا أخبركم القصص اللي تعرضت لها خلال هالرحلة..
إذا مستعدين؟ (يالله توكلنا على الله..)
لتهم الغول الشيخ وابنه وانتبهت أنا من ضحكي تغير الوقت ولم أعد أنا دلشاد الذي كان أرجع بذاكرتي إلى ذلك اليوم فأرى عسكريا هنديا في بنطلون قصير يقف أمامي يأمرني بالوقوف ويسألني عمن أكون قلت له اسمي دلشاد وأنا من مسقط والغول ابتلع شيخي وابنه لكنه لم يفهمني رغم أني تكلمت بالأوردو التي تعلمتها في سوق مسقط وساقني أمامه إلى المخفر وهناك قلبتني الأيادي والأقدام بعنف شديد أردت أن أصرخ في وجه الأحذية والقبعات لكن ضحكتي سبقت صراخي فاهتاجوا أكثر وازدادت قوة ضرباتهم ثم فجأة توقفوا وقذفوني إلى الشارع مرة أخرى دون أن يسألني أحد عن شي أو حتى يوجهوا سبابة اتهام إلى وجهي وكأن كل حاجتهم مني كانت التدرب على الركل والصفع
نشفان دم :
هناك قصص لا تنسى في حياة كل شخص وخصوصاً تلك التي تجعل نبضات قلبك تدق بأعلى سرعة.
أردت أن أشارككم بعض تلك القصص المخيفة التي مررت بها في حياتي.
فأحداث كل قصة حقيقية مع بعض التغيرات الطفيفة لكي أجعل القصص مشوقة,
بين الإدراك و الإرباك أكاد لا أصدق بأنني على قيد البوح لأقصص لكم ما مررت به من لحظات نشفت دمي قبل احساسي بالنبض الاخير.
المؤثرون من القادة لا يلجئون إلى إلقا الأوامر بل إلى الإقناع وأفضل وسائلهم في ذلك هي القصة حيث التفاعل بين بين المشاعر والمشاهد والأصوات ومحاولة العقل التلقائية الربط بين خبراته وأحداث القصة والانسجام معها تفاعل داخلي مدهش لا تستطيع الحقائق ولا البيانات ولا الإحصاات أن تفعله بل تحسنه القصة التي يستطيع من خلالها القادة المؤثرون تسويق رغباتهم وقيمهم وأفكارهم وأحلاهمهم و إيجاد أمل ومعنى لحياة أتباعهم يقول الأمريكان
هذا الكتاب يحتوي على تسعة وتسعون رسالة أدبية، كتبت في أوقات مختلفة بحسب الحالة الفكرية للمؤلف خلال ثلاث سنوات، وتمت الإشارة إلى زمن كتابة كل منها بحسب تاريخه، والتي تم تقسيمها إلى أربعة أقسام وتصنيفها ضمن فصول السنة، "الصيف، الخريف، الشتاء، والربيع"، بحسب ما تحمله في قلبها من مظهر الفصل ومعناه.
أثر الكلام كبير جدا على النفس لذلك كتبت لكم هذا الكتاب ليكون رفيق دربكم في كل حالة تمرون بها الكتاب يحتوي على مجموعة من الاقتباسات والمواقف والنصائح التي أتمنى أن تساعدك في مواجهة هذه الحياة لأنك تستحق حياة أفضل