إتيكيت التحية والمُصافحة · إلقاء التحية من قبل القادم على المُقيم، والمارّ على الجالس. · الرّد على التحية بتهذيب. · إلقاء التحية قبل بدء الحديث، وعند الانتهاء منه.
كتاب يرتكز على ثلاثة أضلاع الحب القيادة العيش بتوازن الكتاب عبارة عن بوصلة ودليل عملي لحياة الإنسان بما يحتويه من تدريبات عملية يستطيع من خلاله تصميم ومتابعة خطته الشخصية الاستراتيجية وتقييم أداؤه في الحياة فهو يضم بين جنباته الإلهام والحب وتأثيره على صحته النفسية والجسدية وعلاقة الحب بالإنتاجية و السعادة كما يسلط الضو على أهمية قيادة الذات والخرين من خلال استخراج جميع الإمكانات والطاقات المختزلة في أعماق النفس البشرية وليات العيش بتوازن ومعادلة التوازن والحياة السعيدة كما يتضمن الكثير من القصص والتجارب الواقعية
تقع الفصول الواردة في هذا الكتاب تحت عنوان عوامل تغيير التوجه عندما يتم التفكير في الأمر وتجربته والتصرف بنا عليه سيوقف كل عامل من عوامل تغيير التوجه أية توجهات دون المستوى الأمثل ويجد وينشئ توجها متوسط المستوى يلهمك للارتقا بتوجهك إلى مكان أعلى أكثر قوة وإيجابية وفي أثنا تناولك لكل عامل من عوامل التغيير ستقوم إما بإعادة تحديد توجهك وإما الحفاظ عليه أو تعزيزه لقد تم تصميم هذه الفصول التي تحمل اسم عوامل تغيير التوجه ليكون كل واحد منها مصدر إلهام قائما بذاته فيمكنك قراة أجزائه في أوقات متفرقة أو قراتها جميعا في وقت واحد فلست مضطرا لقراتها جميعا وفق التسلس ل الذي وضعته هنا في هذا الكتاب لتحقيق أقصى استفادة حاول تغيير شي ما في روتينك أسبوعا بعد أسبوع قم بتقديم فكرة واحدة في كل مرة من أجل استيعاب التحول في الفكر والممارسة بشكل كامل إذا كان بإمكانك استخدام بعض طرق التفكير والأفكار الواردة في هذا الكتاب فستحقق تغييرا حقيقيا إذا طبقت كل عوامل التغير الخمسين فإن مسار حياتك سيتغير وستتخذ خطوات مدروسة لإنشا نتائج ومواقف وحصيلة جديدة استعد لتذهل نفسك
هذا الكتاب الذي بين يديك ليكون شاملا لموضوع النفس البشرية عند الفلاسفة وفي عصر العلم الحديث وتوضيح لمعنى العلم وتعريفه وخصائصه كل ذلك بأسلوب واضح ومختصر اختصارا غير مخل بالمعنى وقد تناولت في الفصل الأول الفلسفة بشكل عام وأهم الفلاسفة ورؤيتهم للنفس والفصل الثاني يتحدث في بدايته عن العلم وخصائصه ثم استقلال علم النفس عن الفلسفة ثم أشهر المدارس والنظريات النفسية وأسأل الله أن يكون هذا الكتاب إضافة متميزة لمكتبتنا العربية وأن ينتفع به كل باحث ومهتم في مثل هذه القضايا
"أراد صادق العظم في هذا الكتاب أن يحلل أسباب الهزيمة وأن يقترح نظرياً ما يرد عليها، قبل أن يدرك، أنها مثل كثير غيرها، هزيمة متوالدة، لا تصدر عن "مؤامرات خارجية" بل عن عجز عربي مقيم، تتوازعه الشعوب والسلطات معاً. وهذه الهزيمة المتوالدة التي ترد على كل هزيمة بهزيمة جديدة، هي التي تجعل من الكتاب، يحتفظ براهنيته، فالهزيمة التي فسر أسبابها لا تزال مستمرة، والأسباب التي نقدها لا تزال حاضرة، والعقلية التي تبرر ما لا يمكن تبريره متنامية متوالدة نشطة. بيد أن أهمية الكتاب الحقيقية لا تتمثل في إضاءة مأساة تاريخية، محددة الزمن، بل في المنهج النقدي الطليق، الذي يفسر الخيبات الإنسانية بأسباب إنسانية، من دون الإحالة على مرجع من ضباب." فيصل درّاج