لم_أفشل كتاب في التطوير والتحفيز تناول الفترة الأولى من عمر الخريج وكل ما قد يمر به من إحباطات وتعثرات، وأيضا تغيير في الفكر والتوجه، وتحقيق النجاح الوظيفي والحياتي. يتناول حقبة ما بين عام 2002-2009، هنا اكتشفت؛ التحمل والمثابرة وعدم اليأس. كتب في عام 2009 وطبع في 2015.
عطر بور او لوي او دي بارفان للرجال الحجم مل ما عطر للرجالعطر رجل يعيش في الوقت الحاضر مصبوب بقوة الحداثةلا يمكن التنبؤ به فهو يفاجئ بأصالته مثل الاتفاق الحار في المكونات العليا مزيج من الهيل والفلفل الوردي وأوراق البنفسج لقد ورث أناقة واثقة مع عدم مبالاة الشباب ينقلها الحكيم في قلبه العطريعائلة العطر حلو حار خشبيملاحظات أساسيةالنعناع أوراق البنفسج الفلفل الوردي الهيل القرفة اللافندر الأناناس البطيخ المريمية خشب الغاياك العنبر الأرز الكستنا الفانيليا
نحن هنا أمام أهم وأعظم عمل روسي في القرن العشرين ملحمة أدبية طموحةتضاهي الحرب والسلم رواية مات كاتبها حسرة عليها بعدما داهم ضابطان من الكي جي بي منزله ليصادرا كل أوراقهومسودة روايتهوحتى شرائط الحبرفي شكل جعل الجميع يظن انها اختفت إلى الأبد أتوسل اليك أن تعيد إلى كتابي حريته بهذه العبارة خاطب فاسيلي غروسمان في فبراير زعيم الحزب الشيوعي السوفياتي نيكيتا خروتشوف ليعيد له مسودة روايته لكنها ضاعت للابد في أقبية المخابرات بسبب خطرها على الأمن السوفييتيفهي أشد خطر من رواية الدكتور جيفاغو حسب قولهم في السبعينات اكتشف صديق مسودة الرواية لدى بعض اصدقا غروسمان المخلصين ليهربها عبر المنشق الشهير ساخاروف بعدما صورها عن طريق الميكروفيلم لتنشر في سويسرا بالروسية أولا عن دار لاج دوم المملوكة لمثقف روسيسنة وتتترجم لمختلف لغات العالم
من لقاء يجمع "ميهاي" الذي يقضي شهر العسل في إيطاليا بصديق قديم، تبدأ أحداث هذه الرواية، وسرعان ما يجد نفسه وقد ترك زوجته في إحدى محطات القطار، وبدأ رحلته الخاصة باحثاً عن ذاته وعن ذكريات فترة الشباب. مسافراً بين مدينة وأخرى، يعيش "ميهاي" قلق أسئلته الوجودية، ويلتقي بأصدقاء تلك الفترة، فيعرف سبب انتحار "تاماش"، وعلاقة إيفا بهذه الحادثة، ولكن، ما الذي يبتغيه فعلاً من استرجاع حكايات دواها الزمن؟
في هذه الرواية التي تعتبر من أبرز الروايات الهنغارية في العصر الحديث، والتي حققت نجاحاً كبيراً، وتُرجمت إلى عدة لغات، واقتُبس عنها للمسرح والسينما، يشعر القارئ وكأن المؤلف قادرٌ على النفاذ إلى أعماقه، لا إلى أعماق شخصياته فحسب.