الرواية الأولى في سلسلة جاك ريتشر الشهيرة والأكثر مبيعا على مستوى العالم شخصية جاك ريتشر من أهم الشخصيات التي تحولت إلى سلسلة أفلام سينمائية في هوليوود
ينطلق الكاتب من نظرية تفيد بأن الإنسان يعتمد في تسوقه على لاوعيه الذي يجذبه إلى سلعة ما أو يبعده عنها فراسة التسوق هذه ينسبها الكاتب إلى تراكمات مخزنة في قاعدة بيانات ذهن المتسوق جرا خبرات سابقة توجهه وترشده إلى الأنسب حسب تحليلاتها
نبذة عن الكتاب
ينقسم الكتاب إلى ستة فصول يتحدث الفصل الأول عن حركة الإصلاح الديني في أوروبا ونشأة الولايات المتحدة الأمريكية ودورها في خدمة الصهيونية في فلسطين ونقل مشروعها من مرحلة الاستيطان إلى مرحلة الدولة ، ويبحث في جذور العلاقة بين امريكا وإسرائيل وعن البعد الديني الذي يعد أساس قوة ومتانة العلاقات الأمريكية الإسرائيلية
يتحدث الكتاب في الفصل الثاني عن حرب أكتوبر - العام 1973م - والتي شكلت هذه الحرب التي انتهت بانتصار العرب ( وتحطيم أسطورة جيش إسرائيل الذي لا يقهر ) نقطة تحول نقلت الصراع العربي الإسرائيلي إلى حرب عالمية ثالثة ، وجعلت من الصراع العربي الإسرائيلي يتحول إلى صراع وجود ليس لإسرائيل بل وجود للأمة العربية بأكملها ، كما فتحت ايضاً الباب لإحياء الأفكار القديمة الداعية إلى تقسيم وتفتيت المنطقة العربية ، وفتحت شهية الكتاب والمفكرين للتسابق على طرح الرؤى بشأن ذلك من أمثال برنارد لويس
الفصل الثالث يبحث تغيير موقع الصراع العربي / الإسرائيلي من الأولوية إلى صراع ثانوي ، من خلال العمل على تعدد الصراعات في المنطقة واللعب بالورقة الطائفية ، ما أدى إلى اختفاء الصراع العربي / الإسرائيلي الذي كان على هرم الأولويات بين رياح الصراعات الجديدة في المنطقة
الفصل الرابع من الكتاب البداية الحقيقية لنقل الأفكار والمخططات الرامية إلى تفتيت المنطقة والتي تمت صياغتها والمصادقة عليها بشكل رسمي مابعد حرب أكتوبر إلى مرحلة التطبيق على الأرض وكانت البداية - العام 2003م - بالعدوان على العراق / والذي جاء تارة تحت ذريعة أسلحة الدمار الشامل الأكذوبة التي صاغتها الولايات المتحدة وتارة تحت ذريعة نشر الديمقراطية
الفصل الخامس من الكتاب يتحدث عن القوة الناعمة التي سعت الولايات المتحدة إلى توظيفها لاستكمال مخطط تفتيت المنطقة العربية والتي عرفت بثورات الربيع العربي ، والتي هي استنساخ لنموذج الثورات الملونة في أسيا الوسطى ، ويبحث هذا الفصل العلاقة بين الولايات المتحدة والإخوان المسلمين وقد تم الاقتصار على مصر وسوريا لما تحظى به هاتين الدولتين من مكانة إستراتيجية في النظام العربي ،
الفصل السادس تطرق الكتاب إلى داعش وجذور العلاقة بين الولايات المتحدة والأصولية المتطرفة ، وتأثير مرحلة الربيع العربي في انتعاش هذا التنظيم الذي يعد امتداد لتنظيم القاعدة وكيف وجدت الولايات المتحدة في داعش ضالتها لاستكمال مخطط الفوضى الخلاقة بعد سقوط جماعات الإسلام السياسي التي وصلت للسلطة إبان مرحلة الربيع العربي
فتاة شابة ذكية مهتمة بالأدب مهتمة بالفلسفة تحب الكتب هي أيضا تكتب المقالات ذات يوم تلتقي بكاتب غامض على الإنترنت إنه رجل مثير للاهتمام يتم إنشا رابطة قوية بينهما يتحدثان عن كل المواضيع بمرور الوقت تصبح الموضوعات أعمق وأكثر إثارة للاهتمام هذه مغامرة غير عادية لشخصين انطلقا في رحلة للبحث عن الحقيقة
" أنا أختنق وطوكيو لا تنام
قصة الكتاب هي :
أراقب ساكني المدينة المبرمجين كالروبوتات من نافذة غرفتي الضيقة بأحلام ارتياد تلك الجامعات المرموقة، تلك الأحلام التي تطاردنا كالأشباح.
سكان طوكيو يرتدون نفسه الأوجه، نفس الضحكة المصطنعة.
درجة وميلان الانحناءة لتحية أحدهم للآخر هي نفسها لا تزيد أو تنقص درجة"
في البيت الزجاجي الصغير الذي بنيته لزهراتي وورداتي العزيزات أحاديث سرية تدور وقصص تروى. كل واحدة منهن تحكي للإخرى أسطورتها وعن القصص التي شهدتها و سمعتها.
أتوارى عنهن حتى لا يلحظن وجودي و أسجل كل ما يدور بينهن في كشكول الورق خاصتي. يحين علي الفجر دوما وأنا غير مدركة كم مضى علىي من الوقت وأنا متسمرة هنا في هذا الركن. الأحاديث والقصص التي روتها الزهرات والوردات لم تكن بالبت سعيدة إنها كالأشواك بألمها .
يحوي الكشكول مزيج من أساطير و قصص ونصوص جمعتها البساتنية لتشارك بها القارئ لتحدثه عن الوجه المظلم للسعادة الغير مطلقة، عن خيبات الأمل والخيانات التي لا يبرأ جرحها. عن تلك العلاقات البشرية التي لا تسمو للسماء.
باختصار عن تعريف الألم بأوجهه العديدة والتي تم تصويرها بالأشواك النازحة على غصنهن لتترك وخزة وأثر على أصبع لامسها وألم خفي.
من كل بستان زهرة ومن كل بستان شوكة
واحد وعشرون شوكة وثقتها البستانية في كشكولها, أثبتت فيها أن الألم لغة عالمية لا تقتصر على الفقراء فقط بل تتجاوز كل الطبقات الاجتماعية التي وضعها البشر بجهلهم.
تنقل الرواية بصدق عميق ما يدور في أعماق المرأة في حالة حب،ّ من أحاسيس وأفكار وتناقضات، إذ تظن أن الخيار الصعب إلى أقسى مداه يكمن في الحفاظ على مشاعر الحبّ